"الداخلية السعودية": ضبط 14 ألفا و672 مخالفا لأنظمة الإقامة والعمل خلال أسبوع
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ضبطت وزارة الداخلية السعودية 14 ألفا و672 مخالفا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع في مناطق المملكة كافة.
وذكرت الوزارة - وفقا لما أوردته وكالة الأنباء السعودية (واس) اليوم /السبت/ - أن المخالفات التي ضبطتها الحملات الميدانية المشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، خلال الفترة من 11 وحتى 17 أبريل الجاري، شملت ضبط 9 آلاف و479 مخالفا لنظام الإقامة، و3 آلاف و763 مخالفا لنظام أمن الحدود، و1430 مخالفا لنظام العمل.
وأشارت إلى أن إجمالي من تم ضبطهم خلال محاولتهم عبور الحدود إلى داخل المملكة بلغ 996 شخصا، كما تم ضبط 37 شخصا لمحاولتهم عبور الحدود إلى خارج المملكة بطريقة غير نظامية، وكذلك ضبط 6 متورطين في نقل وإيواء وتشغيل مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود والتستر عليهم.
وحذرت الداخلية السعودية، من يسهل دخول مخالفي نظام أمن الحدود للمملكة أو نقلهم داخلها أو يوفر لهم المأوى أو يقدم لهم أية مساعدة أو خدمة بأي شكل من الأشكال، من أنه بذلك يعرض نفسه لعقوبات تصل إلى السجن مدة 15 سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال، فضلا عن مصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السعودية وزارة الداخلية السعودية الإقامة والعمل
إقرأ أيضاً:
«خطوة حياة» تتخطى 11 مليوناً في أسبوع
تواصل مبادرة «خطوة حياة» ضمن «رمضان في دبي» تحقيق أثرها المجتمعي، حيث شهدت منذ انطلاقها مشاركة واسعة من أكثر من 290 متسابقاً من مختلف الأحياء السكنية (الفرجان)، الذين قطعوا معاً أكثر من 11 مليون خطوة خلال أسبوع واحد من إعلان المبادرة.
تأتي هذه المبادرة ضمن إطار تنافسي هادف لتحويل الجهد البدني إلى دعم ملموس للفئات المحتاجة وأصحاب الهمم، حيث تم تخصيص ريع هذا العام لدعم «وقف الأب»، الذي يعكس القيم الراسخة في المجتمع الإماراتي، ويعزز مفهوم العطاء المستدام من خلال توجيه الجهود الفردية لصالح الفئات الأكثر احتياجاً.
وقد شهدت المبادرة مشاركة 10 أحياء سكنية، حيث تفاعل المتسابقون بروح تنافسية إيجابية لتحويل خطواتهم إلى مساهمات فعلية تخدم المستحقين، بفضل دعم الجهات الخيرية الشريكة.
وأكدت دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، دورها المحوري في دعم المبادرات المجتمعية التي تتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة، بترسيخ ثقافة العطاء وتحفيز المجتمع على المشاركة الفاعلة في الأعمال الخيرية بأساليب مبتكرة ومستدامة.
وقال أحمد فيصل الجناحي، مسؤول الفعاليات الخيرية في «رمضان في دبي»، إن الإقبال الكبير على المبادرة يعكس وعي المجتمع بأهمية العطاء بطرق حديثة ومؤثرة، حيث يدمج هذا التحدي بين النشاط البدني والعمل الخيري ليُحدث فرقاً حقيقياً في حياة المحتاجين.