ارتفاع نسبة عمالة الأطفال في تركيا
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – ارتفعت نسبة عمالة الأطفال في تركيا هذا العام إلى 22.1% بزيادة 4% عن العام الماضي.
ومع تفاقم الظروف الاقتصادية الصعبة في جميع أنحاء البلاد، تزداد عمالة الأطفال ويتسرب الأطفال من التعليم. وارتفعت نسبة عمالة الأطفال، التي بلغت 16.4 بالمئة عام 2021، إلى 18.7 بالمئة العام الماضي ووصلت إلى 22.
ووفقًا لإحصاءات الأطفال لعام 2023 الصادرة عن معهد الإحصاء التركي (TUIK)، انضم 136 ألف طفل إضافي في الفئة العمرية 15-17 عامًا إلى القوى العاملة، وبذلك ارتفع معدل مشاركة الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و17 سنة في القوى العاملة بمقدار 3.5 نقطة ليصل إلى 22.1 في المائة.
وعند فحص معدل المشاركة في القوى العاملة حسب الجنس، وجد أنه يبلغ 32.2 في المائة للأولاد و11.5 في المائة للفتيات.
Tags: أطفالتركياعمالة الأطفالالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أطفال تركيا عمالة الأطفال عمالة الأطفال
إقرأ أيضاً:
أكاذيب وضحالة تفكير
هذه الأخبار الكاذبة والفبركات السخيفة تعبر عن ضحالة فى التفكير وسطحية فى تناول قضايا الشان السياسي ، وهو نهج سائد لدى غالب قوى اليسار ولبعض القوى الاقليمية ، حيث عجزوا عن مقارعة الافكار فأصبحوا ينسجون مثل هذا التسطيح..
أولا: منذ العام 1969م لم تعد هناك أى علاقة بين تنظيم الأخوان المسلمين وبين الحركة الاسلامية السودانية على أى مستوى ، بل إن تيارات من الأخوان المسلمين فى بعض البلدان العربية كانت تساند حراك 2018م وذلك رداً على زيارة الرئيس البشير إلى سوريا نوفمبر 2018م ..
وثانياً: الحركة الاسلامية السودانية لا تتدخل فى شأن أى دولة اخرى ، وحدود انشطتها ومدار سياساتها السودان لا أكثر..
وثالثاً: محاولات بعض المنابر إثارة مثل هذه الفبركات هو نهج سائد لديهم ، فهم لا يملكون عمقاً شعبياً أو رؤية وطنية أو موقف مشرف ، ولذلك كل اهتماماتهم الفتن والأكاذيب لتفتيت الصف الوطني ، وستبور تجارتهم بإذن الله..
ورابعاً: فقد تلاحظ تركيز اهتمام منصات ومنابر مليشيا الدعم السريع المتمردة وبعض القوى السياسية متفقة فى استهداف الشيخ علي كرتي الأمين العام للحركة الاسلامية ، فقد اجتمع غثاء العداء فى وعاء واحد ، وهذه حقيقتهم رغم محاولات التغطية..
الحركة الاسلامية السودانية مشغولة فى معركة تحرير الوطن ومساندة القوات المسلحة ، ومن ثم بدء خطط الأعمار والبناء ، ولا تهتم بهذه الترهات..
.. و تباً لكم..
د.ابراهيم الصديق على
23 ابريل 2025م