أطلقت مساء أمس الجمعية الشرعية الرئيسية، القافلة الإغاثية التاسعة عشرة، في طريقها إلى قطاع غزة، وذلك بالتنسيق مع الهلال الأحمر المصري. 

وأفاد الأمين العام للجمعية الشرعية، مصطفى إسماعيل بأن القافلة تأتي اتساقًا مع موقف الدولة المصرية حكومة وشعبًا تجاه الأشقاء في فلسطين، واستشعارًا من الجمعية بواجبها الوطني والديني والإنساني وللتخفيف من وطأة هذه المحنة التي يعيشونها منذ أكتوبر الماضي.

 

وأضاف أن القافلة يبلغ قوامها ٥٥ شاحنة تتضمن مساعدات إنسانية وإغاثية، بإجمالي مبلغ 19.5 مليون جنيه، ويبلغ زنتها 818 طنًا.

وتتضمن المساعدات الآتي:

٢١ شاحنة دقيق تزن ٣٧٨ طن

٨ شاحنات أرز تزن ١٤٤ طن 

٧ شاحنات مياه للشرب تزن ٧٠ طن

٥ شاحنات ألحفة تزن٢٥ طن

شاحنة مكرونة تزن ١٨ طن

١١ شاحنة مواد غذائية متنوعة بوزن ١٧٦ طن.

شاحنة ملابس تزن ٦ طن.

شاحنة مراتب تزن ٦ طن.

وأوضح إسماعيل أنه بهذه القافلة تكون أرسلت الجمعية الشرعية ٤٧٢ شاحنة  تزن ٦٥٥٥ طن مساعدات إنسانية وطبية بتكلفة اجمالية ٢٥٨.٢ مليون جنيه.

 

 

الجمعية الشرعية الرئيسية ترسل ٨١٨ طن أدوية ومستلزمات طبية ومواد غذائية للفلسطينيينالجمعية الشرعية الرئيسية ترسل ٨١٨ طن أدوية ومستلزمات طبية ومواد غذائية للفلسطينيينالجمعية الشرعية الرئيسية ترسل ٨١٨ طن أدوية ومستلزمات طبية ومواد غذائية للفلسطينيينالجمعية الشرعية الرئيسية ترسل ٨١٨ طن أدوية ومستلزمات طبية ومواد غذائية للفلسطينيينالجمعية الشرعية الرئيسية ترسل ٨١٨ طن أدوية ومستلزمات طبية ومواد غذائية للفلسطينيينالجمعية الشرعية الرئيسية ترسل ٨١٨ طن أدوية ومستلزمات طبية ومواد غذائية للفلسطينيين


 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الجمعية الشرعية القافلة الإغاثية قطاع غزة غزة الهلال الأحمر الهلال الأحمر المصري

إقرأ أيضاً:

الاستشراف والتخطيط الاستباقي.. الركيزة الرئيسية لتحقيق النجاح

أكدت آيمي ويب الرئيسة التنفيذية لمعهد «المستقبل اليوم» أن الاستشراف والتخطيط الاستباقي هما الأداة الأمثل للوصول إلى المستقبل المنشود، وأن الركيزة الرئيسية لتحقيق هذا النجاح تتمثل في التوظيف الصحيح للبيانات، لتكون الرؤى والخطط أقرب ما يمكن للواقع وأكثر قدرة على قياس تأثير الإنجازات على مختلف المستويات.
جاء ذلك خلال مشاركتها في جلسة رئيسية مع خلفان جمعة بلهول الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للمستقبل، ضمن فعاليات اليوم الأول من «منتدى دبي للمستقبل 2024».
وقال آيمي ويب خلال الجلسة: «يجب التركيز على أهمية استشراف المستقبل بشكل مؤسسي ومدروس، كون تصميم المستقبل ثقافة مؤسسية شاملة عابرة للتخصصات، ومن الصعب جداً أن نصنع سياسات للمستقبل، لكن علينا أن نختبر التغيرات العالمية والتكنولوجيا الجديدة وأن نعمل بسرعة على إيجاد التشريعات التي تضبطها وتحقق لنا أقصى فائدة منها. كما أن الشراكات والتعاون بين القطاعين الحكومي والخاص لها دور كبير في مرونة السياسات والأنظمة والتشريعات وتطوير نماذج أعمال حديثة وملائمة للتحولات العالمية».
وبيّن بلهول أن دبي أصبحت وجهة عالمية لخبراء ومتخصصي ومؤسسات تصميم المستقبل، منوّهاً بالأهداف الاستراتيجية الطموحة لمنتدى دبي للمستقبل، وفي مقدمتها تشكيل منصة دولية لخبراء ومصممي المستقبل وقادة الفكر من مختلف القطاعات، وتسليط الضوء على الرؤى المستقبلية وتبادل الخبرات والآراء والأفكار، واستشراف التحديات والفرص العالمية، وبناء مجتمع تعاون لخبراء المستقبل من حول العالم، وترسيخ مكانة دبي كمركز عالمي لتصميم وصناعة المستقبل.

مقالات مشابهة

  • الاستشراف والتخطيط الاستباقي.. الركيزة الرئيسية لتحقيق النجاح
  • معهد سياسي فرنسي يحظر مؤتمرا لنائبة أوروبية مؤيدة للفلسطينيين
  • هل يمكن وقف تآكل الشرعية؟
  • وكالتان بالأمم المتحدة: نهب نحو 100 شاحنة مساعدات غذائية في غزة
  • فرصة لبنانية لضبط المعابر غير الشرعية
  • من دول الإتحاد الأوروبي.. مساعدات إغاثية جديدة للبنان
  • تجمع الأحزاب يحذر من خطر تنامي الهجرة غير الشرعية على ليبيا
  • إسرائيل ترسل استدعاءات لتجنيد مزيد من الحريديم
  • تعطل إحدى محطات الطاقة الرئيسية بـ كوبا
  • المشدد 6 سنوات لعاطلين في حيازة أسلحة ومواد مخدرة بمنشأة ناصر