وزير التجارة: 1.54 مليار دولار صادرات الصناعات الغذائية خلال الربع الأول من العام الجاري
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
تفقد المهندس أحمد سمير وزير التجارة والصناعة، واللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد، مصنع بورسعيد ستار المتخصص في إنتاج الأسماك المدخنة بمختلف أصنافها بالمنطقة الصناعية بجنوب بورسعيد.
وقال وزير التجارة والصناعة، إن المصنع يُقام على مساحة 13 ألف متر مربع، ويبلغ رأس ماله نحو 50 مليون جنيه، ويبلغ حجم أعماله 400 مليون جنيه، ويصدر المصنع منتجاته لأسواق كندا والولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الأوروبية والعربية، كما يوفر المصنع 400 فرصة عمل.
وأوضح سمير، أن قطاع الصناعات الغذائية من أهم القطاعات التي تشكل هيكلالصادرات السلعية المصرية، حيث بلغ حجم صادرات الصناعات الغذائية نحو مليار و546 مليون دولار خلال الربع الأول من العام الجاري.
اقرأ أيضاًوزير التجارة: رفع الحظر عن صادرات الفراولة المصرية إلى كندا
عاجل.. وزير التجارة يمدد قرار حظر تصدير السكر لـ3 أشهر
وزير التجارة يبحث مع وفد مجموعة العربي خططها المستقبلية للتوسع في السوق المصري
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد سمير وزير التجارة والصناعة الصادرات السلعية المصرية الصادرات الغذائية الصناعات الغذائية المهندس أحمد سمير وزير التجارة والصناعة قطاع الصادرات الغذائية وزارة التجارة وزارة التجارة المصرية وزارة التجارة والصناعة وزیر التجارة
إقرأ أيضاً:
وكالات الإغاثة تطلب 2.54 مليار دولار لدعم وحماية 11 مليون شخص في الكونغو الديمقراطية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدرت الوكالات الإنسانية نداءً لجمع 2.54 مليار دولار لتقديم الدعم الحيوي والحماية لأكثر من 11 مليون شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
يأتي هذا الطلب العاجل في ظل الهجمات المستمرة التي يشنها متمردو "حركة 23 مارس" في الجزء الشرقي من البلاد، والنقص الحاد في تمويل الاحتياجات الإنسانية، وذلك وفق ما نقله موقع "أوول أفريكا" المختص بالشؤون الإفريقية.
وكشفت الأمم المتحدة وشركاؤها عن خططهم لإطلاق مبادرة استجابة إنسانية لعام 2025 بالتعاون مع السلطات الكونغولية في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وأكد المنسق الإنساني في المنطقة، برونو ليماركي، أن "جميع إشارات التحذير مضاءة باللون الأحمر".
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك: "تهدف المبادرة إلى جمع 2.5 مليار دولار لتقديم المساعدات الإنسانية والحماية لأكثر من 11 مليون شخص، بما في ذلك 7.8 مليون نازح داخليًا في البلاد".
وأشار دوجاريك إلى أن البلاد تواجه أزمة إنسانية متعددة الأبعاد منذ سنوات شملت على صراعات وكوارث بيئية وتفشي أمراض.
وأضاف: "لقد شهدت الأشهر الأخيرة تصاعدًا في العنف في الشرق، مما فاقم الوضع الإنساني الحرج بالفعل وزاد من احتياجات المتضررين"، مؤكدًا أن التركيز يظل على تكييف الجهود الإنسانية مع الأزمة المتطورة في الشرق، لضمان وصول المساعدات الأساسية إلى الفئات الأضعف، بغض النظر عن مكانهم.
وفي العام الماضي، نجح الشركاء الإنسانيون في جمع مبلغ قياسي بلغ 1.3 مليار دولار، مما ساعد أكثر من 7 ملايين شخص.
وأعرب دوجاريك عن امتنانه لكرم المانحين، مشددا على ضرورة استمرار الدعم، وداعيًا جميع من يستطيع المساعدة إلى تقديم التمويل والوصول والموارد اللازمة لمساعدة المحتاجين في جمهورية الكونغو الديمقراطية هذا العام.