تعرف على أبرز لقطات فرح نجل محمد فؤاد
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
أحيا النجم محمد فؤاد فرح نجله أمس وسط عدد كبير من نجوم الوسط الفني والغنائي على رأسهم عمرو دياب ومحمد حماقي وبوسي، وتصدر فؤاد محرك البحث "جوجل"، وفي السطور التالية يرصد “الفجر الفني” أبرز لقطات حفل الزفاف.
الفقرة الأولى مع عمرو دياب
أحيا عمرو دياب أولى فقرات حفل الزفاف، بأغنياته المميزة التي أشعلت أجواء الحفل، وانضم إليه المطرب إيهاب توفيق ومصطفى كامل، ليواصلوا فقرات الحفل، الذي سيطرت عليه أجواء البهجة والسعادة، للعروسين والحضور، الذين حرصوا على مشاركته في فرحة المطرب محمد فؤاد بزواج نجله.
و أحيا النجم محمد فؤاد حفل زفاف ابنه عبد الرحمن المقام داخل أحد الفنادق الكبرى بالقاهرة، وغنى أغنية "يا أصلي" وأغنية "كامننا"، وقد تفاعل معهما العروسان والحضور.
تصريحات محمد فؤاد
ومن ناحية أخرى، كان محمد فؤاد قد أثار حالة من الجدل لدى جمهوره في مصر، بعد تصريحاته في حفله الأخير بجدة، التي عبر من خلالها عن سعادته لغنائه لأول مرة في السعودية.
وقال: "حلم إننا نغني لأعظم ناس على وجه الأرض، السعودية ساكنة جوة قلب كل الوطن العربي.. الشعب السعودي اللي علمنا يعني إيه أخلاق وكرم، وبحبكم من كل قلبي، والله ممكن أبطل الغناء بعد الاستقبال ده".
آخر أعمال محمد فؤاد
يذكر أن آخر أعمال محمد فؤاد في السينما فيلم غاوي حب الذي عرض عام 2005 أي قبل 19 عامًا، ولعب فيه شخصية شاب يدعى صلاح، يغرم بالفنانة حلا شيحة، ويحاول التقرب منها، وشارك في العمل أيضًا كل من رامز جلال، خالد الصاوي، أميرة العايدي، محمد مرزبان، رفيق محسن، وفاء السيد، هويدا الشافعي، محمود طوبار، مجدي السباعي، عبد الله مشرف، وعدد آخر من الفنانين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حفل نجل محمد فؤاد محمد فؤاد محمد فؤاد
إقرأ أيضاً:
ما شروط القبر الذي يصلح لدفن الميت؟.. تعرف عليها
قالت دار الإفتاء المصرية، إن أقل شيء في القبر الذي يصلح للدفن شرعًا هو ما كان مواريًا لجسد الميت؛ بحيث لا يعرض جسد الميت فيه للأذى والامتهان، ويمنع من ظهور أيّ رائحةٍ تؤذي الأحياء.
وأضافت دار الإفتاء في إجابتها عن سؤال: ما ضابط القبر الذي يصلح للدفن شرعًا؟ أن أكمل شيء فهو اللحد، وهو حفرة بجانب القبر جهة القبلة يوضع فيها الميت وتُجعَل كالبيت المسقف، ويُبنى بالطوب اللبن، فإن كانت الأرض رخوة يُخاف منها انهيار اللحد؛ فيوضع في الشق، وهو حفرةٌ مستطيلةٌ في وسط القبر تُبْنَى جوانبها باللَّبِن أو غيره وتُسقف ويرفع السقف قدر قامةٍ رجلٍ معتدلٍ يقف ويبسط يده مرفوعةً.
وأوضحت دار الإفتاء أنه من المقرر شرعًا أن أقل ما يجزئ في القبر: حُفرةٌ تُوَارِي الميتَ وتَمنَعُ بعد رَدْمِهَا ظهورَ رائحةٍ منه تؤذي الأحياء ولا يَتمكن مِن نبشها سَبُعٌ ونحوه، وَأَكْمَلُهُ اللَّحد، وهو حفرةٌ في جانب القبر جهة القبلة يوضع فيها الميت وتُجعَل كالبيت المسقف بنصب اللَّبِن عليه (وهو الطوبُ النِّيءُ).
وتابعت: فإن كانت الأرض رخوةً يُخاف منها انهيار اللحد فإنه يُصار إلى الشَّقِّ -ويُسمَّى الضريح أيضًا-، وهو حفرةٌ مستطيلةٌ في وسط القبر تُبْنَى جوانبها باللَّبِن أو غيره يوضع فيها الميت وتُسقف ويرفع السقف قدر قامةٍ وبسطةٍ (قامة رجلٍ معتدلٍ يقوم ويبسط يده مرفوعةً) كما أوصى بذلك سيدنا عمر رضي الله عنه فيما رواه ابن أبي شيبة وابن المنذر.