عباس يعيد تشكيل لجنة الانتخابات المركزية الفلسطينية
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
عباس يشدد على دور لجنة الانتخابات في تكريس أسس الديمقراطية في الحياة السياسية الفلسطينية
أصدر الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مرسوما رئاسيا بشأن إعادة تشكيل لجنة الانتخابات المركزية الفلسطينية، برئاسة رامي وليد كامل حمد الله.
اقرأ أيضاً : الرئيس الفلسطيني: نرفض أية محاولة من شأنها المس بأمن الأردن واستقراره
وتضم اللجنة في عضويتها، كلا من لميس العلمي، ومازن سيسالم، وخولة الشخشير، وشكري النشاشيبي، واسحق مهنا، وياسر موسى حرب، ويوسف عوض الله، وأحمد الخالدي.
وشدد عباس خلال استقباله حمدالله، على الدور المهم والمركزي للجنة الانتخابات في تكريس أسس الديمقراطية في الحياة السياسية الفلسطينية، وما تم إنجازه من إجراء جميع الانتخابات السابقة وفق أعلى الشفافية والاستقلالية، جعل العالم كله يشهد بنزاهة واستقلالية لجنة الانتخابات المركزية الفلسطينية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين رام الله محمود عباس الانتخابات الفلسطينية لجنة الانتخابات
إقرأ أيضاً:
المالكي:نرفض تأجيل الانتخابات أو تشكيل حكومة طوارئ
آخر تحديث: 8 أبريل 2025 - 9:49 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد زعيم ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، الثلاثاء، أن الانتخابات واجب شرعي وإنساني وأخلاقي، مشيرًا إلى أن تجميدها أو إلغاءها سيضع العراق على منصة التقسيم.وقال المالكي في كلمة له خلال مهرجان “وفاء الدم.. أصابع بنفسجية”!!: إن “الذين استشهدوا تركوا بذمتنا واجبات ومسؤوليات وليس وظيفتنا الاحتفال بهم وإنما وظيفتنا الاستمرار بالنهج والمسار الذي ساروا عليه”.وأكد، أنه “من الأمور التي نعتقد من وصايا شهدائنا هو أي نظام يقوم على تداول السلطة وفق النظم الديمقراطية وعبر بوابة الانتخابات”، مشيرًا إلى، أن “واحدة من الأمانات المهمة نسمع شعارات تطلق مقصودًا أو عفويًا عن تأجيل أو إلغاء الانتخابات”.وبين، أن “الانتخابات هي واجب شرعي وإنساني وأخلاقي تسيطر الأمة على شؤونها ومستقبلها، ولن نقبل بكل من يتحدث عن تأجيل الانتخابات”.ولفت إلى، أن “الحديث عن حكومة طوارئ لا أساس له عدا طلب ثلثي أعضاء مجلس النواب وهذا لفترة مؤقتة لشهر واحد، لذلك نرفض دعوات تشكيل أو منح حكومة طوارئ لا تخضع للدستور والقانون العراقي”.وأكد المالكي، أن “مسؤوليتنا هي حماية العراق وتجربته في العملية الانتخابية والسياسية وديمومة مستقبله في الديمقراطية السلمية”، مبينًا، أن “تجميد أو إلغاء الانتخابات سيضع العراق على منصة التقسيم”.