6 معلومات عن رائد الفضاء محمد فارس بعد وفاته.. عمل مدربا للطيران
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
أثارت وفاة رائد الفضاء محمد فارس، أول رائد فضاء سوري، حزن عدد كبير من الشخصيات العامة السورية من صحفيين وسياسيين ونشطاء، إذ أعلن أحد مستشفيات مدينة غازي عنتاب التركية وفاته أمس بعد إصابته بوعكة صحية شديدة استمرت لثلاثة أسابيع متواصلة حتى إعلان الوفاة.
نعي رائد الفضاء محمد فارسوعبر عدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي السوريين، عن حزنهم لوفاة رائد الفضاء محمد فارس، الذي كان بمثابة فخر لبلدهم، إذ قال أحد النشطاء: «نتقدم إلى شعبنا السوري البطل وإلى أسرة الفقيد الكبير اللواء محمد فارس بتعازينا القلبية.
وفي إطار هذا، نستعرض 6 معلومات عن رائد الفضاء الراحل محمد فارس، وفقًا لما نشرته صحيفة «الإندبدنت البريطانية»، كالتالي:
ولد رائد الفضاء محمد فارس في مدينة حلب عام 1951. كان طيار مقاتل على الطائرة ميغ 21، كما كان مدربا للطيران قبل أن يتم اختياره لتمثيل سوريا إلى الفضاء الخارجي. أول رائد فضاء سوري، رافق رائدي فضاء روسيين عام 1987 إلى محطة الفضاء السوفيتية مير، ضمن برنامج للتعاون في مجال الفضاء بين سوريا والاتحاد السوفيتي. ثان عربي يخوض رحلة إلى الفضاء بعد السعودي سلطان بن سلمان آل سعود. أنجز محمد فارس خلال رحلته إلى الفضاء، 13 تجربة علمية تمت على متن المركبة الفضائية، كما قدم عدة أبحاث في مجالات الرصد الفضائي والاستشعار عن بعد. توفي في أحد مستشفيات غازي عنتاب بتركيا عن عمر ناهز 73 عامًا بعد تعرضه لمضاعفات صحية جراء عملية جراحية في شرايين القلب.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رائد فضاء سوريا رائد الفضاء محمد فارس محمد فارس رائد الفضاء محمد فارس
إقرأ أيضاً:
أرملة محمد رحيم تحسم الجدل حول سبب الوفاة
خرجت أنوسة كوتة، أرملة المُلحن المصري الراحل محمد رحيم، عن صمتها، بعدما أُثير خلال تشييع جنازته، حول اتهامها لشقيقه بالتسبب في وفاته.
وقالت أنوسة، في تصريحات تلفزيونية، الأحد، إن جميع التقارير المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي بشأن وجود شبهة جنائية حول وفاة رحيم "مزورة"، مضيفةً: "لم يكن بجسده أي كدمات أو خدوش".
وذكرت أنوسة، أن تعرضها للانهيار في جنازة رحيم، ودخولها في مشاجرة مع أعضاء بالأسرة، يرجع إلى حالتها النفسية الصعبة، وتأخر دفن الجثمان.
وشددت أرملة رحيم، في نهاية حديثها على أن وفاته "طبيعية"، ولا توجد بها أي شبهة جنائية، وأنها أول من سيتصدى للحصول على حقه، حال وفاته بشكل غير طبيعي.
وكان محمد رحيم، توفي الجمعة، عن عُمر ناهز 45 عاماً، تاركاً إرثاً فنياً كبيراً، خلال مسيرته التي تعاون فيها مع كبار نجوم الغناء العربي في العصر الحالي.