- الصحافة الكتالونية تشيد بثنائية دي يونج وروميو
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الصحافة الكتالونية تشيد بثنائية دي يونج وروميو، 8211; أشادت الصحافة الكتالونية بثنائية دي يونج وروميو في تشكيلة تشافي للكلاسيكو الودي الذي أقيم ضمن الجولة .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصحافة الكتالونية تشيد بثنائية دي يونج وروميو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
– أشادت الصحافة الكتالونية بثنائية دي يونج وروميو في تشكيلة تشافي للكلاسيكو الودي الذي أقيم ضمن الجولة الأمريكية التحضيرية للموسم الجديد .
ساهم ثنائي برشلونة في فوز الفريق بثلاثية دون رد حيث منح وجود روميو حرية كبيرة لدي يونج للتحرك في وسط الملعب ، وهي تجربة جيدة قبل انطلاق الموسم المقبل ، الذي من المنتظر أن يستخدم فيه تشافي ذات الاستراتيجية التي منحت البلوجرانا شكل أفضل في خط الوسط .
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الصحافة الكتالونية تشيد بثنائية دي يونج وروميو وتم نقلها من هاي كورة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تدهور أوضاع الصحفيين و الإعلام بالسودان في ظل الحرب
الخرطوم- بعد أكثر من 18 شهرا على الحرب في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع، استمر تدهور أوضاع الإعلاميين في البلاد الذين فقد أكثرهم مصدر رزقه واقتحم بعضهم مجالات جديدة لكسب المال، ولا تزال الصحافة الورقية غائبة، في حين صدرت مئات المواقع والمنصات الرقمية التي يقوم معظمها على جهود فردية.
ودمرت الحرب المؤسسات الإعلامية وبنيتها، وتوقفت الصحف الورقية بصورة كاملة للمرة الأولى منذ أكثر من 120 عاما، مما ترك نحو 90% من العاملين في القطاع بلا عمل، وصمتت "إذاعة أم درمان القومية" وهو ما لم يحدث منذ تأسيسها سنة 1940 قبل أن تعاود البث مؤخرا.
ويعاني الصحفيون داخل البلاد من عدم استقرار خدمات الاتصالات والإنترنت وحجبها أحيانا في مناطق النزاع، مما يمنعهم من أداء مهامهم ويعرقل حصولهم على الحقائق والوصول إلى المصادر ويحرم المواطنين من الحصول على المعلومات، الأمر الذي يؤدي لانتشار الشائعات.
صحافة مترنحةيقول الأمين العام السابق لمجلس الصحافة والمطبوعات عبد العظيم عوض إن تدهور الصحافة في البلاد بدأ منذ أواخر عهد الرئيس المعزول عمر البشير واستمر في عهد حكومة رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك، وجاءت الحرب و"وجهت لها رصاصة الرحمة".
وفي حديث للجزيرة نت، يوضح عوض أن عدد الصحف تراجع من 49 صحيفة سياسية ورياضية واجتماعية، إلى 12 صحيفة قبل الحرب، وكانت غالبيتها متعثرة وانخفضت الكمية المطبوعة وتقلص عدد العاملين، مما اضطر المجلس إلى عدم التمسك بمطالب إصدار الصحف حسب القانون الذي ينظم صدورها.
وحسب المتحدث، تراجع توزيع الصحف بنسبة كبيرة جراء ارتفاع كلفة التشغيل والطباعة حتى عجزت صحف كثيرة عن الالتزام بدفع أجور الصحفيين الذين بات معظمهم يمارسون المهام من منازلهم، واتجهت الصحف إلى تقليص الكمية المطبوعة للحد الأدنى وتنشيط مواقعها الإلكترونية.
وتوقع عوض أن تستأنف عدد من الصحف الصدور عقب وقف الحرب خصوصا الصحف التاريخية منها، وانتعاش الصحف والمواقع الإلكترونية، مستدركا أنه لا يوجد في البلاد قانون ينظم صدور الصحافة الرقمية رغم إعداد مشروع قانون جديد يستوعب النشر الإلكتروني وتسليمه إلى مجلس الوزراء منذ سبتمبر/أيلول2021.
انفجار إلكترونيدفعت الحرب أكثر من 500 صحفي للجوء إلى دول الجوار غالبيتهم في مصر وإثيوبيا وأوغندا وكينيا، كما نزح حوالي 700 إلى الولايات الآمنة في داخل البلاد معظمهم في بورتسودان العاصمة الإدارية المؤقتة، إلى جانب ولايتي نهر النيل والشمالية والقضارف وكسلا.
واتجه بعض الصحفيين النازحين إلى مهن أخرى بعد توقف مؤسساتهم الإعلامية فدخلوا في أعمال تجارية صغيرة بالأسواق لكسب قوت يومهم في مناطق النزوح، بينما أنشأ آخرون مواقع إلكترونية بإمكانات محدودة وغالبيتها منصة الصحفي الواحد تحريرا ونشرا.
يقول عضو المكتب التنفيذي للجمعية السودانية للصحافة الإلكترونية عماد السنوسي إن عدد الصحف والمواقع الإلكترونية بدأ يتصاعد قبل الحرب بعد ضمور الصحافة الورقية، لكنه انفجر بعدها وبلغ أكثر من 800 موقع.
ووفق حديث السنوسي للجزيرة نت، لا يتجاوز عدد المواقع الفاعلة 100، والأخرى "خاملة" وتعتمد على إعادة تحرير الأخبار من المصادر المفتوحة لأنها ليست مؤسسة ومرتبطة بظروف أشخاص، وتفتقر لإمكانات مادية وتم إنشاؤها بعد الحرب.
ويفيد بأن نحو 80% من المواقع والمنصات الإلكترونية تدار من خارج السودان في بلاد مهجر الصحفيين الجديد، وبعضها يعمل من الداخل لكن يواجه الصحفيون مصاعب في عدم استقرار خدمات الاتصالات والإنترنت وصعوبة التواصل مع المصادر والوصول إلى مواقع الأحداث.
متاعب الصحفيينوعن أوضاع الصحفيين، يقول الأمين العام للاتحاد العام للصحفيين السودانيين صلاح عمر الشيخ إن الاتحاد يضم 2500 عضو من العاملين في المؤسسات الصحفية والإعلامية وأجهزة الدولة والشركات الخاصة، وجد 90% منهم أنفسهم بلا عمل بعد انطلاق الرصاصة الأولى للحرب، فضلًا عن مراسلي الوكالات والفضائيات الأجنبية.
ووفقا لتصريح الشيخ للجزيرة نت، نزح العدد الأكبر من الصحفيين من الخرطوم مركز ثقل الإعلام إلى الولايات الآمنة، وعاود بعضهم العمل في مؤسسات الدولة الإعلامية مثل وكالة السودان للأنباء (سونا) وهيئة الإذاعة والتلفزيون، وبحث آخرون عن مصادر رزق جديدة.
ويبين أن الاتحاد سعى لمساعدة الصحفيين في الداخل عبر روابطهم وجمعياتهم التي نشأت في مدن النزوح ولا يزال بعضهم عالقين في مناطق المواجهات العسكرية ولم يستطيعوا مغادرة الخرطوم، كما ساهم في إجلاء عدد منهم الأسبوع الماضي وقدم مساعدات نقدية وعينية للاجئين، واصفا أوضاع الصحفيين بـ"القاسية والمزرية".
من جهتها، أفادت نقابة الصحفيين السودانيين، التي نشأت في أغسطس/آب 2022، بأن الحرب الدائرة في البلاد تسببت في مقتل 13 صحفيا من بينهم صحفيتان، وتعرَض 11 آخرون -بينهم 3 صحفيات- لاعتداءات جسدية وإصابات، بالإضافة إلى حالة اعتداء جنسي واحدة.
وذكرت النقابة -في تقرير حديث- أن 30 صحفيا، بينهم 10 صحفيات، تعرضوا إلى إطلاق نار وقصف. كما وثقت 60 حالة اختطاف واحتجاز قسري، بينها 9 صحفيات، و6 بلاغات تعسفية تعيق عمل الصحفيين وتقيد حركتهم. وسُجلت 58 حالة تهديد شخصي منها 26 ضد صحفيات، إضافة إلى 27 حالة اعتداء جسدي ونهب ممتلكات بينها 3 ضد صحفيات.
من جانبه، يقول وزير الثقافة والإعلام الأسبق فيصل محمد صالح صورة، خلال مائدة مستديرة نظمتها رابطة الصحفيين السودانيين بالعاصمة الأوغندية كمبالا الأربعاء الماضي، إن الصحفيين في الداخل يواجهون مخاطر جسدية وتهديدات تشمل العنف من قبل الأطراف المتحاربة، مثل الاختطاف والتعذيب والإجبار على الكشف عن المصادر أو المنع من نشر معلومات حساسة.
ويضيف أن الصحفيين السودانيين في "المنفى" يواجهون أيضا صعوبات مالية في بلدان جديدة حيث لا يتمكنون من الحصول على دخل ثابت أو تصاريح للعمل، إلى جانب الصدمات الناتجة عن الحرب.