20عامًا من الصداقة.. عمرو يحيى يكشف تفاصيل تعاونه مع رامي جمال في أغنية "قولي آه" (خاص)
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
يستعد النجم رامي جمال، لطرح أغنية جديدة له بعنوان "قولي آه"، التي يتعاون فيها مع الشاعر عمرو يحيى، وهي إحدى أغنيات ألبومه الجديد "خليني أشوفك"، المقرر طرحها مع باقي أغنيات الألبوم يوم الأربعاء المقبل.
وقال عمرو يحيى في تصريح خاص لـ "الفجر الفني"، أن النجم رامي جمال، سمع كلمات أغنية "قولي آه"، منذ شهر، وبعدها قرر أن يضمها للألبوم، لافتًا أنها تنتمي للون الرومانسي، وأنه يتمنى أن يشارك بالأغنية كل المقبلين على الزواج والخطوبة والإرتباط لحظاتهم السعيدة بها.
وأعرب عمرو يحيى عن سعادته البالغة بتعاونه مع النجم رامي جمال، لأن العمل معه ممتعًا للغاية؛ لأسباب عديدة منها أنه فنان موهوب، وله قاعدة جماهيرية كبيرة، بالإضافة إلى أنه تربطه به علاقة صداقة قوية منذ نحو عشرين عامًا، مُضيفًا:" دي أول أغنية تجمعنا ببعض وبإذن الله ما تكونش الأخيرة".
أغنية "قولي آه"
أغنية "قولي آه" من كلمات عمرو يحيى، ألحان مصطفى العسال، وتوزيع أدهم دهيمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خليني أشوفك طرح أغنية جديدة عمرو يحيى ألبوم
إقرأ أيضاً:
في يوم المرأة المصرية.. المستشارة بسمة هاني: قولي الحق ولو على رقبتك
وجهت المستشارة بسمة هاني، عضو مركز الإعلام والرصد بهيئة النيابة الإدارية، رسالة لخريجات الحقوق ودارسات القانون من خلال حوارها مع موقع “صدى البلد”، تزامنا مع احتفال العالم بالمرأة بداية يوم المرأة العالمي واليوم الدولي للقاضيات ويوم المرأة المصرية.
وقالت المستشارة بسمة هاني، عضو مركز الإعلام والرصد بهيئة النيابة الإدارية، إنها تخرجت في كلية الحقوق عام 2005 بتقدير جيد، والتحقت بالنيابة الإدارية في عام 2008.
وأكدت أن دخولها كلية الحقوق جاء لحبها للدراسة بالإضافة لتشجيع والدها لها لما في القانون من مبادئ سامية وتحقيق رسالة للمجتمع بتطبيق العدالة وهذا ما تربت عليه: «قولي الحق ولو على رقبتك».
وأضافت أنها التحقت بالنيابة وهي متزوجة وأصبحت أما لطفلتين وهذا لا يعوقها عن استكمال رسالتها في النيابة الإدارية لوجود دعم من البيت، وهذه رسالة ودت توجيهها لطالبات كليات الحقوق والقانون قائلة : «خلي عندك رسالة عايزة تقدميها بغض النظر عن العقبات والتحديات التي تواجهينها، وفي الآخر الإرادة والعزيمة ستوصلك إلى هدفك وتؤمني بالرسالة لتحقيق هذا الهدف».
وأوضحت أن “العبرة بالكفاءة والتميز والجدارة، والحمد لله في الجمهورية الجديدة لا يوجد تمييز بين ذكر وأنثى، والدليل على ذلك التوجيه الرئاسي بدخول الفتيات والسيدات سلك القضاء واعتلاء منصة القضاء، ودخول جميع الهيئات والجهات القضائية لم يعد مستحيلا أمام المرأة في مصر”.
وذكرت أن مركز الإعلام والرصد بهيئة النيابة الإدارية والذي تعمل به يقود بدور مهم جدا، حيث لا يكتفي بالبيانات الإعلامية ولكن يتسع مجاله لرصد المشكلات التي تحدث والتي يواجهها المواطنون، وليس فقط من خلال التقدم بالشكوى ولكن يتم رصدها ولو كانت على مواقع التواصل الاجتماعي أو أي وسيلة إعلامية أو صحفية، وبعد أن يتم رصدها يتم إحالتها للتحقيق الفوري للتأكد من صحتها، وهذا تعتبره أسمى رسالة يمكن يحققها المركز.
وأشارت إلى أنها بدأت حياتها العملية في النيابة الإدارية بأن عملت في نيابة الجيزة ونيابة التعليم والصحة وعدد من النيابات المختلفة وصولا إلى العمل بمركز الإعلام والرصد، لافتة إلى أن طموح الإنسان وشغفه لا بد ألا يتوقفا لأنهما عندما يتوقفان تنتهي حياته، ولا بد أن يتعلم ويطور نفسه من أجل إثبات نفسه قبل أي شيء، وليس الهدف الوصول إلى منصب مهم.
وردت على الانتقادات لعمل المرأة، خاصة في القضاء لكون مشاعرها تتحكم فيها، بقولها إن المرأة أو الرجل يحكمان وفقا للقانون والبراهين والمستندات والأسانيد القانونية وليس المشاعر.
وأكدت لمن ترغب من خريجات الحقوق والقانون بأن تلتحق بهيئة قضائية، أنها ليست منصبا أو وظيفة بل رسالة سامية لتحقيق العدل وسيادة القانون، وقالت: “يجب أن تكوني قدوة داخل وخارج الهيئة القضائية التي تنتمين إليها، ويجب أن تطور خريجة نفسها بالقراءة والاطلاع في كل المجالات حتى تستطيع تحليل الموقف والقضية بطريقة صحيحة، ويكون لديها رؤية مستقبلية”.