مرتضى منصور يعزي أحمد السعدني في وفاة والده
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
نعى المستشار مرتضى منصور، الفنان الراحل صلاح السعدني، خلال منشور عبر حسابه الرسمي على “فيسبوك”.
وكتب: “المستشار مرتضى منصور يتقدم بواجب العزاء للفنان الكبير العملاق الأستاذ صلاح السعدني عمدة الدراما المصرية وواحد من آخر جيل الموهوبين، كان فنانا محترماً مثقفا ملتزماً واعيا بقضايا وطنه، كان يتمتع بخفة ظل تلقائية تعلمها من شقيقة الأكبر الكاتب الساخر العظيم الأستاذ محمود السعدني، رحم الله الشقيقين وأسكنهما فسيح جناته”.
وتابع: “البقاء لله يا أحمد يا سعدني أنت وشقيقتك أنتما والأعمال السينمائية والتليفزيونية العملاقة التي تركها والدكما الفنان العملاق صلاح السعدني، الثروة الحقيقية التي تركها نعتز بها جميعا، رحم الله الفنان الكبير صلاح السعدني، وخالص العزاء لكل أفراد أسرته ولكل محبيه في مصر والعالم”.
وتوفي الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ81 عاما، ونعت نقابة المهن التمثيلية الفنان الراحل من خلال تدوينة على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”.
وقالت النقابة في بيان: “تنعى نقابة المهن التمثيلية وجموع فنانى مصر الفنان العظيم الأستاذ صلاح السعدنى، وإنا لله وإنا اليه راجعون، خالص العزاء إلى الفنان أحمد السعدنى والأسرة الكريمة”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احمد السعدنى الأعمال السينمائية الراحل صلاح السعدني الفنان الراحل صلاح السعدني الفنان الكبير صلاح السعدني الفنان صلاح السعدني المستشار مرتضى منصور صلاح السعدنى مرتضى منصور صلاح السعدنی
إقرأ أيضاً:
قضاء مصر العظيم أخد حق ياسين.. أول تعليق من مرتضى منصور يروي تفاصيل المحاكمة
كشف المستشار مرتضى منصور تفاصيل محاكمة اليوم في قضية الطفل ياسين في واقعة مدرسة البحيرة.
وكتب مرتضي منصور عبر فيسبوك: “الحمد لله إن في مصر قضاء، وقضاء عظيم القضاء المصري هو الذي أخذ حق الطفل ياسين”.
وتابع: “الأم العظيمة رحاب هي التي دافعت عن شرف ابنها ،حكمت منذ قليل محكمة جنايات إيتاي البارود علي المجـ رم العجوز الذي اغتـ صب طفولة الطفل ياسين بالأشغال الشاقة المؤبدة، ليكون عبرة لكل الشـ و اذ من أمثاله”.
وكان قد أعلن المستشار مرتضى منصور تبنيه قضية الطفل ياسين في واقعة مدرسة البحيرة، وفق ما أعلنه عبر حسابه على «فيسبوك».
كشف الخبير القانوني محمد عبدالناصر، تفاصيل وعقوبة واقعة الاعتداء الجنسي البشع الذي تعرض له الطفل ياسين، ذو الستة أعوام، داخل أسوار إحدى مدارس اللغات المعروفة بدمنهور.
وقال عبدالناصر في تصريحات خاصة: "تشير التفاصيل إلى استغلال موظف إداري مسن يبلغ من العمر ثمانين عامًا لسلطته، حيث قام بهتك عرض الطفل على مدار عام كامل، حيث أن العاملة بالمدرسة (الدادة) كانت تستدرج الطفل من فصله الدراسي بحجة الذهاب إلى دورة المياه، وتسليمه إلى هذا الجاني داخل دورة المياه أو في مركبة متوقفة بالجراج، وتقوم بإغلاق الباب عليهما، فاذا صح هذا يعد اشتراكا بالمساعدة طبقا لنص (43) من قانون العقوبات المصري".
عقوبة المتورطين في واقعة طفل دمنهور:
وتابع: "الأمر الذي يثير بالغ الأسى والاستنكار هو ما تردد عن محاولة مديرة المدرسة التستر على هذه الجريمة فور علمها بها، وهو ما يستوجب تحقيقًا قانونيًا ومساءلة"، مشيرا إلى أن تفاصيل هذه الواقعة مؤلمة للغاية، وشهادة الطفل عن أفعال الجاني وتهديداته تكشف عن قسوة بالغة تستدعي أقصى العقوبات.