خالد الجهني يطالب بالافراج عن نجله بدون كفالة
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
#سواليف
رفض عضو مجلس شورى حزب جبهة العمل الاسلامي #خالد_الجهني تكفيل نجله، بعد قرار #محافظ_العاصمة اليوم السبت الافراج عن ١٥ شخصاً من #موقوفي_اعتصامات_الرابية.
وحسب ما وصل سواليف من الجهني ، فإنه يطالب بتنفيذ القرار الصادر بتركه وشأنه والتراجع عن قرار محافظ العاصمة التعسفي بتوقيفه.
مقالات ذات صلة نوفان العجارمة يكتب: عوار دستوري أصاب قانون الانتخاب في مقتل 2024/04/20.المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف خالد الجهني محافظ العاصمة
إقرأ أيضاً:
محافظ شمال سيناء: لا نواجه مشكلة في استقبال المصابين من غزة
كشف اللواء خالد مجاور، محافظ شمال سيناء، احدث ما وصل له القطاع الصحي في المحافظة، مشيرا إلى أن هناك اهتمام كبير بهذا الملف في المحافظة.
وأضاف اللواء خالد مجاور، محافظ شمال سيناء، خلال لقاء خاص عبر قناة "إكسترا نيوز"، أن القطاع الصحي تدنى بشكل كبير جدًا في الماضي نتيجة الأعمال الإرهابية وتضرر حتى المنشآت الصحية وبات هناك صعوبة في نقل الأجهزة لصيانتها بشكل دوري، أما الآن فمعظم المستشفيات تم رفع كفاءتها مثل وحدات الرعاية الصحية وهذا جزء من خطة التنمية.
وتابع اللواء خالد مجاور، محافظ شمال سيناء، أن ما تم مشاهدته من دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة أو استقبال المصابين الفلسطينيين يتخيل البعض أن هذا جهد وفكر المحافظة فقط بل هناك دولة تفكر وهناك غرفة أزمة مشكلة على مستوى الدولة تشمل ممثل من كل قطاعات الدولة بالإضافة إلى الأجهزة الأمنية، مؤكدًا أن هناك خطة دقيقة جدًا من وزارة الصحة تحت مظلة الدولة وعن طريق غرفة الأزمة يتم استقبال المصابين على ثلاث أنساق طبية. النسق الطبي الأول هو محافظة شمال سيناء بما تمتلكه من إمكانات طبية بالإضافة إلى الدعم من أطباء متخصصين وممرضين وممرضات وسيارات إسعاف ومستلزمات طبية طبقًا للحالات الصحية التي تدخل من غزة.
وأكمل اللواء خالد مجاور، محافظ شمال سيناء، أنه حينما تم فتح معبر رفح لم أشعر بأي ضغط أو مجهود لأنه كان كثير من الزملاء يسألوني قائلين: “ربنا يكون في عونك أنت عليك ضغط وعندك أعداد كبيرة لازم نثق في بلدنا ونعرف إننا بنخطط بشكل مختلف وفي غرفة إدارة للأزمات والسيطرة على مستوى الدولة موجودة في العاصمة الإدارية الجديدة”، مشيرًا إلى أنه لا توجد أي مشكلة في استقبال المصابين من غزة وعلى استعداد تام لاستقبال المصابين.