أمسية احتفالية خاصة بالدراما الرومانسية الكوميدية “لعبة حب”
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بحضور لافت وإطلالات متألقة لنجمات العمل ونجومه، وحشد من أهل الصحافة والإعلام، أقامت “مجموعة MBC” أمسية خاصة احتفت خلالها بالدراما الرومانسية الكوميدية الجديدة “لعبة حب” على MBC1.
استُهلّت الأمسية – الذي أقيمت في سينما عقيل دبي – بمرور نجمات ونجوم المسلسل وصنّاعه على السجادة الحمراء أمام عدسات المصورين وسط لقاءات ومقابلات جمعت النجوم بأهل الصحافة والإعلام.
يجمع المسلسل كل من معتصم النهار، نور علي، أيمن رضا، شكران مرتجى، جو طراد، ساشا دحدوح، أيمن عبد السلام، حسن خليل، حازم زيدان، ساندي نحاس، وبمشاركة الممثل القدير حسام تحسين بك وآخرين.
جدير بالذكر أن أحداث المسلسل تدور في أجواء درامية قوامها الرومانسية والكوميديا، حيث تنقلب حياة فتاة متوسطة الحال رأساً على عقب، إذ تجد سما نفسها داخل لعبة حب لا تقوى على الخروج منها، وذلك حين توافق على عرض امرأة تسعى لإيجاد عروس لابن أخيها. لكن من يدري فقد تتحول اللعبة إلى حب حقيقي!
تُعرض الدراما الاجتماعية “لعبة حب” على MBC1 و”MBC مصر” و”شاهد”. main 2024-04-20 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: لعبة حب
إقرأ أيضاً:
كاتب يتهم “قلبي ومفتاحه” باقتباس غير معلن.. والمخرج يرد!
متابعة بتجــرد: أثار الكاتب محمود أبو بكر جدلاً واسعًا بعد منشور مطوّل أشار فيه إلى تشابه أفكار مشروعه السينمائي، الذي بدأ العمل عليه منذ 2020، مع أحداث مسلسل «قلبي ومفتاحه» للمخرج تامر محسن. وأوضح أبو بكر أن منشوره ليس اتهامًا صريحًا بالسرقة، بل محاولة لفهم «التطابق الغريب» بين العملين.
ويؤكد أن فكرته بدأت في نوفمبر/تشرين الأول 2020، عندما خطط لفيلم سينمائي قائم على تيمة خاصة.
حيث يجمع الطريق بين شخصين غير متجانسين في رحلة تغيّر حياتهما. كان بطله – حسب وصفه – رجلًا أربعينيًا، خريج علوم كيمياء، يعيش مع والدته بعد وفاة والده، ويعمل سائق أوبر، حتى يتلقى طلبًا يُقلب حياته رأسًا على عقب: أم وطفلها الصغير، مع ماضٍ معقد وزوج شرير.
ويضيف الكاتب أنه وثّق فكرته عبر البريد الإلكتروني وبعث بها لنفسه بعلم الوصول، حفاظًا على حقوقه الفكرية، خاصة وأنه سبق له التعامل مع أحد المكاتب الإنتاجية التي شهدت خلافات قانونية حول حقوق الملكية الفكرية. ويؤكد أنه تفاجأ بمسلسل «قلبي ومفتاحه» ووجد تشابهًا كبيرًا بينه وبين فكرته، بداية من شخصية البطل، وظروف حياته، وتفاصيل العمل الذي يقوم به، وحتى طريقة تقديم المشاهد الأولى، مثل مدخل التعارف بين البطل والبطلة. يقول: «التطابق العنيف بدأ من أول مشهد، حتى في الحوار، مثل جملة «أنا علوم قسم بيوفيزيكس»، التي يصرخ بها البطل في المسلسل».
ويشير إلى أنه تابع العمل منذ حلقته السابعة مع الصحافي أحمد شعراني، حيث رصد تطابقًا في بنية الأحداث وصلت إلى 80 في المئة، فضلًا عن النهاية التي اعتبرها انعكاسًا دقيقًا لرؤيته الأصلية، حيث يحصل الجميع على نهاية سعيدة باستثناء الشرير.
حاول أبو بكر التواصل مع المخرج تامر محسن لتوضيح موقفه، وأرسل له رسالة مهذبة يؤكد فيها أن الأمر لا يعدو كونه محاولة للفهم، وليس اتهامًا مباشرًا. إلا أن الردّ الذي تلقاه كان مقتضبًا وحاسمًا: «مساء الفل.. هذه رسالة موثقة عليّ.. أرجوك ارفع قضية فورًا، لا تتنازل عن حقك فيما تدّعيه من وجود سرقة أدبية. ولا تقلق عليّ».
وحسب أبو بكر، فإنه لم يتخذ أي إجراءات قانونية ولم يطالب بتعويض أو اعتراف، مؤكدًا أنه ليس بصدد «تسميم فرحة المسلسل» أو الإساءة لفريق العمل، لكنه يرى أن حقوق الملكية الفكرية لا تزال قضية شائكة في مصر.
ينهي منشوره بتأكيده أنه لن يخوض في القضية أكثر من ذلك، لكنه أراد توثيق موقفه والإشارة إلى أهمية حماية الأفكار الإبداعية. ورغم شعوره بالخذلان، يرى أن مجرد مقارنة أفكاره مع عمل من إخراج تامر محسن هو بمثابة شهادة لقدراته ككاتب، سواء كان ما حدث «اقتباسًا غير معلن» أو مجرد «توارد خواطر.
ويضيف: «وقتي سيأتي، وإن لم يأتِ، فأنا ممتن لأن لديّ الكثير من الأفكار الأصيلة، وسأواصل الكــــتابة».
main 2025-03-17Bitajarod