الأكاديمية البريطانية للسينما تكشف عن موعد جوائز بافتا 2025
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت الأكاديمية البريطانية لفنون السينما موعد حفل توزيع جوائز “بافتا” في نسخته الـ78 والذي سيقام يوم الأحد 16 فبراير 2025. ليأتي الحفل قبل أسبوعين فقط من حفل توزيع جوائز الأوسكار لعام 2025، والمقرر في 2 مارس.
مرة أخرى، سيتم توزيع جوائز “بافتا” في منتصف مهرجان برلين السينمائي، الذي يقام خلال الفترة من 13 إلى 23 فبراير.
وتصدر ترشيحات جوائز "بافتا: هذا العام، فيلم "Oppenheimer" للمخرج كريستوفر نولان، برصيد 13 ترشيحًا، وهو نفس الرقم الذي حصل عليه في ترشيحات الأوسكار أيضًا. ويلي فيلم "نولان"، دراما يورجوس لانثيموس الغرائبية “Poor Things” من بطولة النجمة إيما ستون، برصيد 11 ترشيحًا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بافتا جوائز الأوسكار توزیع جوائز
إقرأ أيضاً:
الأكاديمية العربية تحقق تقدما جديدا في تصنيف كيو إس العالمي للجامعات
حققت الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري قفزة متميزة في تصنيف QS 2025، حيث تم إدراجها ضمن تصنيفات مرموقة في عدة تخصصات علمية.
تقدم هائل في التصنيف العالميوبحسب التصنيف الدولي، جاءت الأكاديمية ضمن الفئة 651–700 في تخصص علوم الحاسب ونظم المعلومات، ما يعكس تطورها المستمر في هذا المجال الحيوي.
كما حققت الأكاديمية إنجازًا بارزًا في الهندسة الكهربائية والإلكترونية بحصولها على تصنيف 451-500، مما يرسخ مكانتها الأكاديمية المتميزة. كما احتلت الفئة 51-100 في هندسة البترول، وهو تصنيف متقدم يؤكد ريادتها كإحدى المؤسسات التعليمية الرائدة في هذا التخصص على مستوى المنطقة.
أداء مشرف يعزز وضع الأكاديميةمن جانبه، أشاد الدكتور إسماعيل عبد الغفار، رئيس الأكاديمية العربية، بالأداء المشرف الذي حققته الأكاديمية في تصنيف QS 2025، مؤكدًا أن هذا التقدم يُعد دليلًا على الجهود الكبيرة التي تبذلها الأكاديمية لتعزيز مكانتها الأكاديمية والبحثية على المستوى الدولي.
وأكد أن الأكاديمية ملتزمة بمواصلة تطوير العملية التعليمية والبحثية، وتوفير بيئة أكاديمية متميزة تواكب التطورات العالمية، وتؤهل الطلاب للمنافسة في سوق العمل الدولي. وأضاف ان هذه الإنجازات تعكس رؤيتنا الطموحة نحو مستقبل تعليمي أكثر تطورًا وابتكارًا.
ويُعد تصنيف QS العالمي للتخصصات الجامعية أحد أبرز التصنيفات الدولية التي تُقيّم أداء الجامعات على مستوى التخصصات العلمية والأكاديمية، ويعتمد على أربعة مؤشرات رئيسية، هي: السمعة الأكاديمية، سمعة الخريجين، حجم الاستشهادات البحثية، وشبكة الأبحاث الدولية.
ويُعتبر هذا التصنيف مرجعية مهمة للطلاب والباحثين في اختيار البرامج الدراسية، كما أنه يعكس مكانة الجامعات والمؤسسات الأكاديمية على المستوى العالمي.