تكريم أبطال المصارعة المتأهلين لأولمبياد باريس 2024
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
أقام مجلس إدارة مركز شباب أبو السعود برئاسة محمد كمال حفلا لتكريم أبناء المركز المؤهلين في لعبة المصارعه إلى دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 بحضور مجلس إدارة الاتحاد المصري للمصارعة.
وكان منتحب مصر للمصارعة قد حجز 10 مقاعد في أولمبياد باريس حتى الآن منهم 3 لاعبين من مركز شباب أبو السعود وهم: عمرو رضا و مومن ربيع و جمال عبد الناصر.
كما شهد الحفل تكريم اللاعبة مودة بدوى الحاصلة على برونزية بطولة العالم للناشئين 2023 كما بجانب تكريم العديد من ابناء المركز الحاصلين على بطولات أفريقية، وتكريم عمرو خلف مدرب المنتخب الوطنى للآنسات والحاصل على كأس المركز الأول في البطولة الأفريقية الأخيرة بالأسكندرية.
وحضر حفل التكريم مجلس ادارة اتحاد المصارعة برئاسة اللواء محمد محمود و الدكتور أشرف حافظ عضو مجلس الإدارة ورئيس اللجنة و المحاسب أحمد راشد عضو مجلس الإدارة بجانب مجلس ادارة منطقة القاهرة للمصارعة برئاسة اللواء مدحت شوقى وحسام عبّد اللطيف المشرف العام على لعبة المصارعة بمركز شباب أبو السعود.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: دورة الألعاب الأولمبية أولمبياد باريس محمد كمال أولمبياد باريس 2024 أبطال المصارعة
إقرأ أيضاً:
قبل قمة «أبطال أوروبا.. جماهير ليفربول ترفض السفر إلى باريس
معتز الشامي (أبوظبي)
لن يسافر عدد كبير من مشجعي ليفربول إلى باريس لحضور مباراة دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا أمام باريس سان جيرمان، الأربعاء، خوفاً من تكرار الأحداث التي وقعت في 28 مايو 2022 خلال نهائي دوري أبطال أوروبا في سان دوني، وكما ذكرت صحيفة «لو باريزيان» الفرنسية، لا يزال الكثير منهم في صدمة من الأحداث التي وقعت خارج استاد فرنسا قبل 3 سنوات، والتي تسببت في تأخير مباراة ريال مدريد لمدة 30 دقيقة، ومن بين هؤلاء أعضاء من تحالف دعم «ناجيي هيلزبره»، الذين أبلغوا النادي بأنهم لن يسافروا إلى باريس مع بقية بعثة مشجعي ليفربول، بعد أن فشلوا في التغلب على صدمة الاستعداد لنهائي دوري أبطال أوروبا مع ريال مدريد، وتعرض مشجعو ليفربول وبينهم أطفال لقنابل مسيلة للدموع، والرش برذاذ الفلفل خارج الملعب، قبيل بداية النهائي، الذي خسره ليفربول بهدف دون رد ضد ريال مدريد.
ولم يتم إعلان المباراة حدثاً عالي الخطورة، ومن المقرر عقد اجتماع بين السلطات ومجموعات مشجعي ليفربول التحديد نقطة الالتقاء، وتجنب أي ذكريات لما حدث قبل 3 سنوات، وقال أحد مشجعي ليفربول، الذي لا يزال يعاني الصدمة لصحيفة «لو باريزيان»، «وقعت في فخ بوابات الدخول ثم في هجمات العصابات والشرطة بعد المباراة، لم أر شيئاً كهذا قط»
وأضاف «عندما رفضت الشرطة السماح لنا بالدخول إلى الاستاد، كان لدينا انطباع بأنهم كانوا يجمعونهم (المشجعين) مثل الحيوانات التي يتم اقتيادها إلى المسلخ، كان الأمر مروعاً»، ويشكو مشجعو النادي الإنجليزي من ضعف الأمن حول استاد فرنسا، وقالوا لوسائل إعلام فرنسية مختلفة، إن المشكلة ليست مع الباريسيين، بل مع قوات الأمن، وفي المقابل، يدعو الباريسيون إلى التحلي بالمنطق، ويزعمون أنه لن تكون هناك مشاكل الأربعاء، عندما يواجه باريس سان جيرمان وليفربول بعضهما البعض في واحدة من أكثر مباريات خروج المغلوب إثارة في دوري أبطال أوروبا في السنوات الأخيرة.