الأنباء الإلكترونية: الرئاسة في ثلاجة الانتظار... وملامح ما بعد سلامة تتضح غداً
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الأنباء الإلكترونية الرئاسة في ثلاجة الانتظار . وملامح ما بعد سلامة تتضح غداً، كتبت صحيفة الأنباء الإلكترونية تقول مع دخول الاستحقاق الرئاسي ثلاجة الإنتظار حتّى أيلول المقبل، موعد عودة الموفد الفرنسي جان إيف لودريان إلى .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأنباء الإلكترونية: الرئاسة في ثلاجة الانتظار.
كتبت صحيفة الأنباء الإلكترونية تقول: مع دخول الاستحقاق الرئاسي ثلاجة الإنتظار حتّى أيلول المقبل، موعد عودة الموفد الفرنسي جان إيف لودريان إلى لبنان، وذلك لاستكمال اتصالاته مع القوى السياسية بحثاً عن مخارج للأزمة الرئاسية، تتركز الأنظار على المؤتمر الصحافي الذي يعقده ظهر غد الإثنين نائب حاكم مصرف لبنان الأول الدكتور وسيم منصوري تزامناً مع انتهاء ولاية رياض سلامة.
وفي ظل المراوحة القاتلة القائمة، جاءت دعوة رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي النائب تيمور جنبلاط لوقف تضييع الوقت وانتخاب رئيس للجمهورية وتعيين حاكم للمصرف المركزي.
وقبيل ساعات قليلة على انتهاء ولاية سلامة، توقّعت مصادر مالية في اتصال مع "الأنباء" الإلكترونية أن يركز منصوري في مؤتمره الصحافي على العناوين البارزة التي سيعتمدها في إدارته لهذا المرفق العام، وهي لم تختلف كثيراً عن النهج الذي اعتمده سلامة في الفترة الماضية وخاصة حيال الوضع القائم، وما يتعلق بسعر الدولار ومنصة صيرفة التي توقّعت المصادر استمرار العمل فيها في الفترة المقبلة.
أمّا في المواقف، فقدَ أشار الخبير المالي والاقتصادي أنطوان فرح إلى أنه من خلال المعطيات المتوفرة، بدا واضحاً أنَّ صفحة استقالة نواب الحاكم قد طويت، متوقّعاً أن يعلن الدكتور وسيم منصوري قبوله تولي المسؤولية بعد انتهاء ولاية سلامة، على أن يكشف عن النهج الذي سيتبعه خلال الفترة المقبلة.
ولفتَ فرح في حديثٍ لـ"الأنباء" الإلكترونية إلى أنّه وبحسب المعطيات فإنَّ هذا النهج لن يتغير كثيراً على الأقل في الأشهر الثلاثة المقبلة، إذ إنَّ هناك اتفاق على مواصلة العمل في "صيرفة" وبالتالي الاستمرار بضخ الدولارات، واستكمال تمويل الدولة بالحد الأدنى الذي كان قائماً، وعليه لا تغيير في الوضع الحالي.
وإذ توقّع فرح استمرار الاستقرار النقدي الذي كان سائداً في الفترة الماضية، خصوصاً أنَّ السوق المالي أعطى إشارةً إيجابية من خلال انخفاض الدولار إلى ما دون الـ 90 ألفاً قبل أيام، ما يوحي أنَّ هناك وفرةً، في ظلّ الموسم السياحي النشط الذي يمرّ به لبنان، مطمئناً أنَّ السوق المالي تلقف انتهاء الفترة الضبابية وطويت صفحة الاستقالات وبالتالي الوضع سيستمر كما كان، إذ إنَّ المواطن لن يشعر بانتهاء ولاية الحاكم والبدء بولاية ثانية.
وفي المقابل، رأى فرح أنَّ نواب الحاكم ليسوا ر
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الأنباء الإلكترونية: الرئاسة في ثلاجة الانتظار... وملامح ما بعد سلامة تتضح غداً وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس انتهاء ولایة
إقرأ أيضاً:
استشهاد 72 فلسطينيًا في غارات إسرائيلية على بيت لاهيا بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة إن 72 شخصا على الأقل استشهدوا وأصيب العشرات في غارة جوية إسرائيلية على مبنى سكني يأوي عائلات نازحة في مدينة بيت لاهيا شمال قطاع غزة اليوم الأحد.
وقع الهجوم بعد ساعات فقط من غارات جوية إسرائيلية منفصلة أسفرت عن مقتل 14 شخصا في مخيمي البريج والنصيرات للاجئين القريبين .
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا" أن مبنى من خمسة طوابق يقطنه ست عائلات على الأقل من مناطق أخرى في القطاع انهار بعد الغارة في بيت لاهيا، ووصفت ما حدث بأنه "حمام دم".
وأضافت الوكالة أن الهجمات الإسرائيلية المستمرة وحجم الدمار حالا دون وصول فرق الإنقاذ إلى المنطقة، مشيرة إلى أن معظم الشهداء من الأطفال.
وتضاربت الأنباء بشأن حصيلة الشهداء، إذ قال المكتب الإعلامي للحكومة في غزة إن 72 شخصا استشهدوا، في حين ذكرت وكالة وفا أن عدد الشهداء بلغ 50 شخصا على الأقل، ومن المتوقع أن يرتفع عدد الضحايا، مع ورود تقارير عن اختفاء عدة أشخاص.
وأظهرت صور من الموقع مدنيين على قمة كومة ضخمة من الأنقاض حيث كان المبنى قائما ذات يوم، وهم يبحثون بين الأنقاض المدمرة عن الضحايا.
وقد أدى الحصار العسكري الإسرائيلي الطويل على شمال غزة إلى تدمير الجهود الرامية إلى إنقاذ الأشخاص الذين حاصرتهم القصف الإسرائيلي وترك المنطقة بدون سيارات إسعاف عاملة، مما يعني أن قدرة المسعفين وفرق الدفاع المدني على القيام بعملهم محدودة.