16 نصيحة للحفاظ على صحة وجمال البشرة خلال فصل الصيف
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
للحفاظ على صحة وجمال البشرة خلال فصل الصيف، يحب عليكي اتباع العديد من النصائح الهامة التي لا غنى عنها، للحفاظ على البشرة، خاصة البشرة التي لا تتحمل حرارة الطقس.
نصائح للبشرة:
استخدام واقي شمس: من المهم استخدام واقي شمس بصفة منتظمة للحماية من أشعة الشمس الضارة والتي قد تؤدي إلى تلف البشرة وظهور التجاعيد والبقع.
الترطيب: خلال فصل الصيف، تميل البشرة إلى الجفاف بسبب التعرض لعوامل الطقس، لذا يجب المحافظة على ترطيب البشرة بانتظام باستخدام كريمات مرطبة.
تنظيف البشرة: من المهم تنظيف البشرة بلطف يوميًا لإزالة الزيوت والشوائب التي تتراكم خلال اليوم والتي قد تسبب انسداد المسام.
استخدام مقشرات لطيفة: المقشرات الخفيفة تساعد على إزالة الخلايا الميتة وتحسين نضارة البشرة.
تناول المياه: الحفاظ على شرب كميات كافية من المياه يساعد على ترطيب البشرة من الداخل وتحسين صحتها.
حماية البشرة من التعرض المباشر للشمس: تجنب التعرض المفرط للشمس خلال ساعات الذروة وارتداء قبعة أو غطاء للرأس.
اختيار مستحضرات العناية بالبشرة المناسبة لفصل الصيف: يفضل استخدام مستحضرات خفيفة القوام وغير دهنية.
تجنب المنتجات المحتوية على مواد كيميائية قوية: من الأفضل اختيار منتجات عضوية وطبيعية للعناية بالبشرة.
الاسترخاء والراحة: الحفاظ على نمط حياة صحي والحصول على قسط كاف من النوم والراحة يساعد على تحسين صحة البشرة.
تخفيف طبقات المكياج: خلال فصل الصيف، من الأفضل استخدام طبقات خفيفة من المكياج للسماح للبشرة بالتنفس وتجنب انسداد المسام.
استخدام منتجات بتركيزات أقل: تفضيل استخدام منتجات العناية بالبشرة ذات التركيزات الأقل خلال الصيف لتجنب التهيج والتجفيف.
إعادة ترطيب البشرة بعد أنشطة خارجية: بعد التعرض لعوامل الطقس كالسباحة أو التنزه في الهواء الطلق، من المهم إعادة ترطيب البشرة لتعويض ما فقدته من رطوبة.
تجنب الأحمام الساخنة الطويلة: الاستحمام بالماء البارد أو الفاتر لفترات قصيرة يساعد على الحفاظ على رطوبة البشرة.
استخدام مرطبات خفيفة للعيون: البشرة حول العينين أكثر حساسية، لذا يفضل استخدام مرطبات خفيفة ومناسبة لهذه المنطقة.
تطبيق الكمادات الباردة: وضع كمادات باردة على الوجه والعنق يساعد على تهدئة البشرة وتقليل الإحمرار والتورم.
تنظيم النشاطات الخارجية: تجنب التعرض المفرط للشمس خلال ساعات الذروة وأخذ استراحات منتظمة في الظل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البشره نصائح للبشرة في نصائح الصيف الصيف الصيف البشرة
إقرأ أيضاً:
نصيحة سائق التاكسي التي صنعت نجومية الملحن كمال الطويل
في العدد 77 من مجلة الكواكب، والصادر بتاريخ 20 يناير 1953، رصدت المجلة محطات مهمة من حياة الموسيقار الكبير كمال الطويل، وذكرت المجلة إن الطويل ولدته الصدفة، ومع الصدفة كانت هناك موهبة.
وتابعت المجلة: «في بنسيون بجوار دار الإذاعة والوقت بعد منتصف الليل اكتشف الطويل نفسه وأصبح ملحنا، كان الطويل مفتشا مغمورا فى المراقبة العامة للموسيقى بوزارة المعارف، وكان حامد زكي يومئذ وزير المالية، الذي تشرف وزارته على الإذاعة صديقا لعائلة الطويل، وبشيء من الوساطة انتدب كمال الطويل إلى الإذاعة في وظيفة مشرف على قسم الموسيقى والأغاني، ولكن المتاعب ظهرت أمامه في أول الطريق».
وتفسر المجلة المتاعب التي واجهت الملحن الكبير، وتقول إن مراقب عام البرامج كان بينه وبين حامد زكي حب مفقود، ولذا ركن كمال الطويل على الرف، وأصبحت مهمة الطويل أن يذهب إلى الإذاعة كل يوم فيقرأ الصحف ويشرب القهوة على الواقف، لأنه لم يكن له مكتب، ثم يذهب إلى المراقب فى مكتبه ويقول له «أمال فين الشغل؟»، ويظل 7 أشهر على هذه الحال، ويضجر الطويل من البطالة فيقتحم مكتب كامل مرسي مدير الإذاعة ويصرخ «إما أن تشغلوني أو ترجعوني مطرحي».
ويضغط كامل مرسي على جرس مكتبه فيدخل سكرتيره، ويطلب منه أن يستدعي المراقب العام، وعندما يدخل المراقب يقول له كامل مرسي بصوته الرزين وكأنه يصدر أمرا بالتعيين «شوفوا للجدع ده شغله حطوه فيها».
في تلك الأثناء وفي موجة تنظيمات جديدة أجراها علي خليل، أسند إلى الطويل اختصاص عمل أغنيات جديدة للإذاعة، وشُكلت لجنة النصوص وبدأت تمارس عملها في فرز الأغاني وتقرير صلاحيتها، وكان الطويل ضمن أعضاء اللجنة مع صالح جودت وحافظ عبدالوهاب، وفي هذه الفترة جرب الطويل حظه في التلحين فقدم لحني الصباح غنوة لسعاد مكاوي و«أنا ولا أنت» دويتو مشترك بين عبدالحليم حافظ وسعاد مكاوي.
وواصلت المجلة: «كانت لجنة النصوص تفرز الأغاني حين عثر صالح جودت بين أغاني مختارات الإذاعة على نص أغنية يا رايحين الغورية، وقرأها على أعضاء اللجنة ثم مدح مؤلفها محمد علي أحمد، وقال إنها لون جديد من ألوان الغناء الشعبي وتساءل أعضاء اللجنة «لكن من يلحنها؟» وسحب القدر لسان كمال الطويل من فمه فقال أنا، وفي إحدى الليالي نام كمال واستيقظ بعد ساعتين دون أن يوقظه أحد، وخرج من غرفته إلى الصالة حيث بيانو صاحبة البنسيون، وجلس على البيانو وبعد نصف ساعة فرغ من تلحين الأغنية.
وأراد الطويل أن ينتقم من عجزه طوال ثلاثة أيام عن التلحين، ويثبت قوته لنفسه فلحن الأغنية بطريقة أخرى، ثم بحث عن فؤاد الظاهري أستاذه فى معهد الموسيقى، وعندما عثر عليه أخذه في تاكسي ودار في أحياء القاهرة ليسمعه اللحنين، وقال له «أسجلها باللحن ده ولا التاني؟»، ورد الظاهري «اللحن الأول أحسن حتى اسأل الأسطى السواق»، ورد سائق التاكسي «اللحن الأولاني أحسن يا بيه.. خدها مني نصيحة».
وسجل محمد قنديل الأغنية بصوته وحققت نجاحا ضخما؛ لينطلق منها إلى عالم النجومية والشهرة.