فيدان وشكري يلتقيان في إسطنبول.. وزيارة السيسي على جدول الأعمال
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
أجرى وزير الخارجية المصري سامح شكري، مباحات في مكتب وزارة الخارجية التركية بمدينة إسطنبول، وتناولت قضايا متعددة، منها التوتر في الشرق الأوسط.
والتقى شكري بنظيره التركي هاكان فيدان، وبحث معه قضايا إقليمية، تتعلق بالحرب في قطاع غزة، والوضع في ليبيا ومنطقة الشرق الأوسط بشكل عام.
وبحسب وسائل إعلام تركية، تطرق الوزيران فيدان وشكري إلى قضايا تتعلق بالسودان والقرن الإفريقي والساحل، إلى جانب قضايا التجاة والاقتصاد والاستثمارات الثنائية.
ويعتزم الوزيران مناقشة الاستعدادات لعقد الاجتماع رفيع المستوى لمجلس التعاون الاستراتيجي بين البلدين، والذي سيشارك فيه الرئيسيان التركي رجب طيب أردوغان والمصري عبد الفتاح السيسي.
ويبحث الجانبان الخطوات الممكن اتخاذها لتعزيز العلاقات الاقتصادية، لتحقيق حجم التجارة الذي يطمحان إليه، والمتمثل في الوصول إلى 15 مليار دولار.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي منوعات تركية المصري أردوغان السيسي مصر السيسي تركيا أردوغان سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
ترامب يخول القادة العسكريين في الشرق الأوسط بتوجيه الضربات بلا إذن منه
بغداد اليوم - متابعة
أفادت وسائل إعلام، اليوم الأحد (16 آذار 2025)، أن الرئيس الامريكي دونالد ترامب فوض القادة العسكريين الأمريكيين في الشرق الأوسط بتوجيه ضربات عسكرية بلا إذن من البيت الأبيض.
وقالت صحيفة "بوليتيكو" الأمريكية بأن ترامب أعلن يوم أمس السبت أن الطائرات الحربية الأمريكية شنت جولة جديدة من الضربات الجوية ضد أهداف متعددة في اليمن التي تسيطر عليها "جماعة الحوثيين"، مضيفة أنه "سمح لقادته بتنفيذ الضربات "بلا رادع"، ودون الرجوع للبيت الأبيض".
وكتب ترامب على موقعه الاجتماعي "Truth Social" أن الضربات تهدف إلى تدمير ما سماه "قواعد متطرفين" وقادتهم ودفاعاتهم الصاروخية"، كما تهدف إلى "حماية السفن والطائرات والأصول البحرية الأمريكية، واستعادة حرية الملاحة".
ووفقا للصحيفة، تأتي هذه الضربات بعد أن قام البيت الأبيض بتخفيف القيود التي كانت مفروضة في عهد الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن على القادة العسكريين فيما يتعلق بتنفيذ الضربات الجوية على أهداف المتشددين.
ونقلت عن مسؤول أمريكي طلب عدم الكشف عن هويته، أن الزيادة في الضربات التي شهدتها الصومال في الأسابيع الأخيرة والتي استهدفت مقاتلي حركة "الشباب"، بالإضافة إلى الضربات في سوريا ضد قادة تنظيم "داعش"، هي نتيجة لهذه السياسة الجديدة.
وأضاف المسؤول أنه "ستكون هناك المزيد من الضربات في المنطقة مع ظهور فرص جديدة للجيش لاستهداف قادة المتشددين".