#سواليف
ذكرت صحيفة لاغازيتا ديللو سبورت الإيطالية أن إدارة #ميلان وضعت 4 أسماء لخلافة ستيفانو #بيولي على رأس الإدارة الفنية للفريق الأول.
وأشارت الصحفية إلى أن أيام بيولي مع نادي ميلان باتت معدودة، حيث تتجه الإدارة إلى التعاقد مع مدرب جديد يقود سفينة “الروسونيري” ابتداءً من يونيو (حزيران) المقبل.
وذكرت الصحيفة أن ميلان وضع لائحة مختصرة تضم 4 أسماء لخلافة ستيفانو بيولي في منصبه.
وأبرزت أن اسمين من القائمة هما جوليين #لوبتيغي وباولو #فونسيكا ستكون لهما الأولوية في المفاوضات الرسمية، بينما سيكون كل من مدرب اتحاد جدة مارسيلو غاياردو ومدرب الدحيل القطري كريستوف غالتييه بديلين في حال فشل المفاوضات مع لوبتيغي وفونيسكا.
وقالت إن المخضرم زلاتان إبراهيموفيتش هو من ستكون له الكلمة الأخيرة في اختيار المدرب الجديد لفريق ميلان.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ميلان بيولي لوبتيغي فونسيكا
إقرأ أيضاً:
آصف ملحم: الحرب العالمية الثالثة ستكون نووية
قال الدكتور آصف ملحم، مدير مركز JSM للأبحاث والدراسات، إننا امام مشكلة حقيقة أمام روسيا، فاذا روسيا لم تقم بالرد في خطوة بشكل يردع الدول الغريبة، فقط ستقوم تلك الدول في مرحلة لاحقة بالسماح لأوكرانيا بالقصف وقد تقصف موسكو نفسها، لذلك روسيا معنية بالرد وأن يكون رد رادع للدول الغريبة دون أن يقود لحرب واسعة النطاق، بحيث يخيف الغرب ليس أكثر، لأن الخطوة القادمة ستكون حرب نووية.
وأضاف ملحم، خلال مداخلة عبر سكايب من موسكو، لـ «برنامج مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc، أن التحالف الروسي مع كرويا الشمالية هو حق سيادي لأي دولة في العالم، القوات الكورية الشمالية إذا كانت حقيقة موجودة على الأرض الروسية، فهي موجودة على أرض روسية وليست على أرض أوكرانية، لذلك هذا حق سيادي لروسية ولا يحق لأحد الاعتراض على ذلك إطلاقًا، أما القوات الكورية الموجود الآن فهي تساعد روسيا في التدريب على الأسلحة التي قدمتها كوريا لروسيا، فهذه القوات تعمل ضمن المعايير والقانون الدولي بشكل مباشر فهي ليس ضمن الأرض الأوكرانية.
وأوضح ملحم، أن بعد قرار واشنطن قد تتغير مسارات الحرب الأوكرانية الروسية، فالاحتمالات الآن كثيرة، وفيما يخص الصواريخ لن يغير في مسار المعركة، فالقضية هنا قضية سياسية، ورغم أن الصواريخ أحدثت أضرارا إلا أنها لن تأثر على سير المعركة، كما القضية الأخيرة وكأن هناك معسكر حرب في الولايات المتحدة الامريكية يريد دفع درجة التوتر بين روسيا وحلف الناتو إلى تلك الدرجة التي يصعب فيها حل النزاع، أو تصعيد النزاع حتى يصعب تسليم السلطة لترامب.