طلبه: الحب ❤️ في السودان يعني “الريدة”
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن طلبه الحب ❤️ في السودان يعني “الريدة”، محمد طلبة وجاية من فعل يريدوالريدة اعلى من الحب… فانت ممكن تحب حد وتفضل واقف في مكانكأما الريدة ففيها الطلب والرغبة والتمنيفأنا احبك .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طلبه: الحب ❤️ في السودان يعني “الريدة”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
محمد طلبة
وجاية من فعل يريدوالريدة اعلى من الحب… فانت ممكن تحب حد وتفضل واقف في مكانكأما الريدة ففيها الطلب والرغبة والتمنيفأنا احبك حاجةبس انا بريدك حاجة تانية ❤️
محمد طلبه
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل طلبه: الحب ❤️ في السودان يعني “الريدة” وتم نقلها من النيلين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حكم الحب العفيف بين الرجل والمرأة.. كيف يراه الشرع في عيد الحب؟
يأتي عيد الحب للمصريين في 4 نوفمبر من كل عام، ويحتفلون بهذه المناسبة السنوية ويقدمون فيها الهدايا لمحبيهم تعبيرا عن حبهم وتقديرهم لهم.
عيد الحب المصري.. هل النكد حكر على الرجال أم النساء؟ تفاصيل صادمة متى عيد الحب؟ وما الفرق بين الفلانتين المصري والعالمي؟ 5 نصائح للأزواجوفي هذا الشأن أكدت دار الإفتاء المصرية، بأن الشرع لا يمنع من تحديد يوم والاحتفال بعيد الحب واعتباره مناسبة سنوية يتم الاحتفال به كل عام، طالما أنها لا تتعارض مع تعاليم الدين الحنيف.
وأوضحت أن الاحتفال الحلال بيوم الحب هو الخالي من المجون، والفسوق والفجور، وليس فيه اختلاط أو اختلاء محرم بالفتيات، وديننا حثنا على تآلف القلوب والمودة.
الحب العفيفوأجابت دار الإفتاء على سؤال يقول (ما حكم الحب؛ بمعنى حب الشاب للفتاة إذا كان الحب طاهرًا عفيفًا وليس غرضه فعل الحرام؟
وقالت دار الإفتاء إن من ابتُلي بشيءٍ من ذلك فليكتمه إن لم يستطع الزواج بمن يحب؛ لما ورد في الحديث عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ: «مَنْ عَشِقَ فَكَتَمَ، وَعَفَّ فَمَاتَ، فَهُوَ شَهِيدٌ» أخرجه الخطيب البغدادي في "تاريخ بغداد" (13/ 183)، وقوَّاه الحافظ السيد أحمد بن الصديق الغماري في رسالة مفردة أسماها: "درء الضعف عن حديث من عشق فعف".
حكم الحبوقالت دار الإفتاء إن الحب ليس حرامًا في أي حال من الأحوال، إلا أنه لا يجوز الخلط بين هذا المعنى السامي الرفيع وبين ما يجري بين الجنسين من العلاقة المحرمة والانقياد لداعي الشهوة واللهاث وراء لذة الجسد في الحرام بدعوى الحب؛ فإن في ذلك ظلمًا لهذا المعنى الشريف الذي قامت عليه السماوات والأرض: ﴿فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ﴾ [فصلت: 11].
وقد جعل الله تعالى الزواج هو باب الحلال في العلاقة والحب بين الجنسين، فمن ابتُلي بشيء من ذلك فليكتمه إن لم يستطع الزواج بمن يحب؛ لما ورد في الحديث: «مَنْ عَشِقَ فَعَفَّ فَكَتَمَ فَمَاتَ مَاتَ شَهِيدًا» أخرجه الخطيب البغدادي وغيره وقوَّاه الحافظ السيد أحمد بن الصديق الغماري في رسالة مفردة أسماها "درء الضعف عن حديث من عشق فعف".