وكالة أنباء سرايا الإخبارية:
2025-03-10@06:19:06 GMT

هنية في اسطنبول للقاء إردوغان

تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT

هنية في اسطنبول للقاء إردوغان

سرايا - يلتقي رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية الموجود في اسطنبول، في وقت لاحق السبت الرئيس التركي رجب طيب إردوغان.

وصرح مصدر رسمي لوكالة فرانس برس أنه من المقرر أن يلتقي الرجلان في قصر دولمة بهجة على ضفاف البوسفور عند الثانية بعد الظهر (11,00 ت غ).

أكد إردوغان الجمعة هذه الزيارة وهي الأولى التي يلتقيان خلالها وجهًا لوجه منذ تموز/يوليو 2023، من دون أن يكشف عن الهدف منها.

وقال للصحافيين “دعونا نحتفظ بجدول الأعمال لنا وللسيد هنية”.

الكشف عن مواقع كاميرات ترصد مخالفات الهاتف وحزام الأمان في عمان
منذ يوم واحد
وقالت حماس في بيان إن الحرب في قطاع غزة ستكون على جدول أعمال المحادثات.

وصل هنية مساء الجمعة على رأس وفد من حماس إلى اسطنبول وهي من بين أماكن إقامته منذ عام 2011، والتي لم يزرها رسميًا سوى في شهر كانون الثاني/يناير الماضي، منذ بدء الحرب في غزة.

والتقى بوزير الخارجية التركي هاكان فيدان الذي اجتمع معه مطولاً الأربعاء في الدوحة.

ويستقبل فيدان السبت وزير الخارجية المصري سامح شكري.

وتأتي زيارة هنية هذه بعد أن أعلنت قطر الوسيط المهم في المفاوضات بين إسرائيل وحماس إنها تريد “تقييم” دورها، فيما تتعثر المفاوضات للتوصل إلى هدنة وإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين في غزة.
 
إقرأ أيضاً : خلية الإعلام الأمني العراقي تكشف عن معلومات جديدة بشأن انفجار "بابل"إقرأ أيضاً : ما سقط "في العراق" يكشف أسرار ضربة"إسرائيل" على إيرانإقرأ أيضاً : الاحتلال يدفع بتعزيزات جديدة نحو مخيم نور شمس وارتفاع حصيلة الشهداء


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

3 أسباب ستمنع جيش الاحتلال من تنفيذ مناورة أخرى في غزة

يستعد جيش الاحتلال الإسرائيلي لإمكانية فشل مفاوضات الإفراج عن الأسرى، والتوجه إلى "مناورة جديدة في قطاع غزة"، إلا أن ذلك يبقى ضمن احتمال وتقدير منخفض الحدوث. 

وقال المراسل العسكري لصحيفة "معاريف" آفي أشكنازي: إنه "في جهاز الأمن، يعتقدون أن لإسرائيل مزيدا من الوسائل للضغط على حماس قبل العودة إلى جولة جديدة من القتال، و في الجيش يقومون في الأيام الأخيرة بتحديث واستكمال الفجوات في بعض الوحدات التي من المفترض أن تشارك في المناورة في غزة".

وذكر أشكنازي أنه "على سبيل المثال، القوات تقوم في الأيام الأخيرة بالتحضيرات التي تشمل تحديثات للقوات التدريبية واستكمال الفجوات في الأسلحة وصيانة المعدات، والأسبوع الماضي، وافق رئيس الأركان الجديد، الجنرال إيال زامير، على خطط القيادة الجنوبية، وهذه مناورة تهدف إلى ممارسة الضغط على حماس".

وكشف أن "المصادر في الجيش الإسرائيلي يعتقدون أن القيادة السياسية ستواجه صعوبة في إصدار أوامر للقيام بمناورة برية جديدة في غزة قبل إعادة الأسرى، وذلك لعدة أسباب".


وأكد أن السبب الأول هو الضغط الشعبي وعدم دعم هذه الخطوة في الجمهور، والثاني هو قرب "عيد الفصح" وأيام الذكرى التي تليه مباشرة، والتقدير من قبل جهات الأمن هو أن القيادة السياسية ستواجه صعوبة في هذه الأيام المشحونة بالخروج إلى معركة مع المخاطرة بحياة الأسرى في غزة. 

وأضاف أن السبب الثالث هو الموقف الأمريكي الذي أوضح أنه يفضل حاليا إغلاق ملف غزة والإفراج عن الأسرى من خلال صفقة وليس من خلال القتال، والتقدير هو أن التفويض الذي ستحصل عليه بعثة التفاوض سيكون واسعا.

وأشار إلى أنه من ناحية أخرى، يبدو أن طلب حماس بأن تكون مفاتيح إطلاق سراح عدد من الأسرى مقابل كل أسير إسرائيلي يتم الإفراج عنه يبدو حاليًا مرتفعًا، وهناك شك فيما إذا كانت إسرائيل قادرة على الوفاء به.

وبين انه "في مظاهرة لدعم إعادة الأسرى التي جرت أمس، اتهمت العائلات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتفجير المفاوضات بشأن إعادة 59 أسيرًا محتجزًا في غزة منذ 519 يومًا، وطالبت ترامب بالتدخل في الأزمة".

وقالت عناب زينغوكر، والدة الأسير متان في غزة: "كان بإمكاننا استعادة أحبائنا الآن، ولكن بدلاً من تنفيذ الاتفاقية وإعادتهم جميعًا دفعة واحدة، فجر نتنياهو الاتفاق".

وأضافت العائلات أن "إسرائيل في حالة طوارئ حيث قد تتجدد الحرب هذا الأسبوع.. لقد اختاروا حتى اسمًا للعملية!"، 


وحذرت زينغوكر من أن "الحرب لن تعيد الأسرى، بل ستقتلهم".

واتهمت يفعات كالدرون، وهي قريبة الأسير عوفر كالديرون الذي جرى إطلاق سراحه سابقا، أن "الأزمة في المفاوضات هي مبادرة مهندسة ومتعمدة من نتنياهو"، قائلة إن "رئيس الوزراء قام بتفكيك فريق المفاوضات عمدا ولم يمنح تفويضًا للبعثة الإسرائيلية".

وأضاف أنه "بعد أن وعد سموتريتش بأنه لن يكون هناك مرحلة ب (المرحلة الثانية)، فإنه يوقف عمدًا المفاوضات في الاتفاقية".

واتهمت العائلات أن وراء هذه التحركات تكمن مصالح سياسية، نظرا "لأنه ما دامت الحرب قائمة، يمكن لنتنياهو أن يماطل في محاكمته، وما دامت الحرب قائمة، لن تُنشأ لجنة تحقيق حكومية، وما دامت الحرب قائمة، فهناك حكومة مستقرة لنتنياهو".

مقالات مشابهة

  • مؤشّرات تراجع مكانة الدولة العبرية
  • 3 أسباب ستمنع جيش الاحتلال من تنفيذ مناورة أخرى في غزة
  • لكسر الجمود.. مقترح مصري بهدنة شهرين وإطلاق سراح الرهائن وبدء المفاوضات لإنهاء الحرب في غزة
  • بعد تهديدات «ترامب».. إسرائيل تقطع الكهرباء عن قطاع غزة المحاصر
  • إسرائيل تصعّد في غزة.. خطة جديدة تضرب المساعدات وتعيد إشعال الحرب
  • مسؤول عسكري سابق: إذا تجددت الحرب لن تُهزم حماس و”إسرائيل” ستفقد شرعيتها الدولية 
  • إسرائيل: إرسال وفد إلى قطر الاثنين في محاولة لدفع المفاوضات بشأن غزة
  • إسرائيل تكشف تفاصيل مفاوضات واشنطن وحماس لتمديد هدنة غزة
  • صحيفة أميركية: إسرائيل رسمت مسارا إلى حد غزو آخر لقطاع غزة
  • القيادة السياسية توعز لجيش الاحتلال بالاستعداد الفوري لاستئناف الحرب على غزة