علوم وتكنولوجيا، تعملها إزاى كيفية تغيير الخط المستخدم فى رسائل واتس آب بـ3 حيل،شارك مستخدم تيك توك الشهير Niall Quinn، بعض الحيل بواتس آب، مدعياً أن المستخدمين لم .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تعملها إزاى.. كيفية تغيير الخط المستخدم فى رسائل واتس آب بـ3 حيل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

تعملها إزاى.. كيفية تغيير الخط المستخدم فى رسائل...
شارك مستخدم تيك توك الشهير Niall Quinn، بعض الحيل بواتس آب، مدعياً أن المستخدمين "لم يعرفوا أبدًا بوجودها"، حيث كشف عن ثلاث طرق سهلة لتحسين رسائلك، وأظهر كوين لأول مرة كيف يمكن للمستخدمين جعل نصهم غامقًا "Bold"، وقال: "ضع علامة النجمة على كلا الجانبين لجعلها كذلك".

ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، كشف منشئ المحتوى بعد ذلك أنه يمكن للمستخدمين شطب نصهم، وقال: "ضع خطًا متعرجًا على كلا الجانبين من الجملة لتنفيذ الخط المشطوب".

وأوضح أنه يمكن للمستخدمين وضع خطوط سفلية على جانبي النص لجعلها مائلة.

حصل الفيديو منذ ذلك الحين على أكثر من ثلاثة ملايين مشاهدة وتلقى أكثر من 22000 عملية حفظ من المستخدمين المستعدين لتجربة الحيل، ومع ذلك، انقسم المستخدمون حول ما إذا كانت الحيل جديدة أم لا، وادعى البعض أنه "خبر قديم".

وشارك النصائح حول كيف يمكن للمستخدمين التأكد من أن الصور التي يرسلونها ذات جودة عالية، قال: "انتقل إلى الإعدادات، ثم حدد التخزين والبيانات، وانتقل لأسفل إلى جودة تحميل الوسائط، واضغط على أفضل جودة."

كشف Quinn أيضًا عن كيفية جعل رسائلهم المشفرة أكثر خصوصية، من خلال تمكين ميزة القفل، وقال: "اذهب إلى الخصوصية، ثم قفل الشاشة، قم بتشغيل يتطلب معرف الوجه".

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تعملها إزاى.. كيفية تغيير الخط المستخدم فى رسائل واتس آب بـ3 حيل وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تيك توك ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمکن للمستخدمین تعملها إزاى

إقرأ أيضاً:

روان مسعد تكتب.. رسائل 3 يوليو

حشد هائل من الملايين يقف خلف هدير واحد يطالب بخلع جماعة الإخوان، ينتظرون بفارغ الصبر بيان الخلاص، فقد اعتاد الشعب المصري أن يثور، ما إن وجد نفسه على هامش الحياة انتفض، وكان الجيش ولا يزال درع وسيف هذا الوطن.. يحميه.. يستمع إلى رسائله غير المكتوبة، وينفذ مطالبه غير المحدودة، فبعد ثورة يناير 2011، اختار الشعب المصري التغيير، وظل على موقفه حتى جاء يوم 3 يوليو، حينئذ خرج حينها عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع آنذاك ليُلقي بيانا تاريخيا سكتت بعده الأصوات واستمعت بكل ما فيه من مطالب «إن القوات المسلحة استشعرت أن الشعب المصري يدعوها لنصرته».

رسائل واضحة وجهها الشعب نحو التغيير، قبل اليوم المنشود حاول مرارًا ابتلاع مرارة حكم الجماعة، ولكنه في كل مرة كان يصل إلى مسألة لا تحل ولا يوجد لها نموذج إجابة لدى الجماعة نفسها، الوطنية الخالصة لم توجد خلال هذا الحكم، عندما كتب الدستور لجنة تتكون من معظم أعضاء الجماعة أو مؤيدوها ليضعون منهج الشرعية المزعومة دستورا للبلاد، انسحب منها ممثلو الكنائس وبعض الفصائل المصرية الأخرى.

اسكتوا السيدات والفتيات فكُنّ على أول صفوف الجماهير المنادية بخلعهم، تعرض الفن والثقافة والحياة العامة إلى انتهاك صارخ لم تشهده مصر الوسطية، منبر الثقافة والفنون في العالم العربي من قبل، فكانت أول رسالة هي الحرية.

ترمومتر على مدار 100 يوم ابتكره الشعب لـ الرئيس «المعزول» محمد مرسي، حينما وعد بالتغيير خلال تلك الفترة القصيرة، ولكنها كانت مليئة بالأزمات، بداية من أنبوبة البوتاجاز، والبنزين، وحتى قطع الكهرباء لفترات طويلة عشوائية، أزمات اقتصادية طاحنة ليست للحكومة وحسب وإنما للمواطن البسيط في بيته، لذا كان يجب تغيير الواقع فكانت رسالة الشعب الثانية العيش بكرامة، خاصة مع الفشل في حماية جنود الأمن المصري على الحدود، وما أصاب 23 منهم في سيناء.

الصوت ربما هو أهم وأكثر رسائل الشعب المصري إلحاحا والذي استجاب له الجيش، في تلك الفترة، فقد شعر الجميع بأن صوته لا يسمع، يوجد في الصدور غصة، تغشى الأبصار، وانجرف الجميع إلى معارك ثانوية غير معنونة باسم الوطن، فكان كل صوت عالي هو للشيوخ المزعومة الذين يحرّمون حتى الحياة العامة، لا نستطيع مناقشة مستقبل البلاد، وإنما ملابس النساء، ومن هنا جاءت الاستجابة لرسالة أخرى، وهكذا توالت الرسائل بالثورة، تلك الأخيرة كانت آمنة يملأ فيها الجميع الشوارع دون خوف.

جاء يوم 3 يوليو 2013، ليغير مجرى التاريخ المصري، ويؤكد على أن الشعب المصري صوته مسموع، ورسائله تصل، يرفض "أخونة نفسه"، أو تحويله إلى فصيل واحد، برهن على فشل لم يدم طويلا، وقدم خارطة طريق جديدة كليا، ملامحها الحرية والعيش لكل فئات الشعب الذي يريد أن يحكم نفسه، ويرى على كراسي مجلس الشعب سيدات ورجال لا يختلفون عنه إلا ليمثلوا فئة أخرى تشاركه الوطن، رؤى واضحة يعيشها الشعب، طريق باتجاه واحد لا يحمل أكثر من معنى.

مقالات مشابهة

  • أستاذ علوم سياسية: التغيير الوزاري الجديد يتناسب مع التكليف الرئاسي
  • رسائل إلى الحكومة «الجديدة»
  • إنستجرام يضيف البث المباشر لأكثر من ثلاثة أشخاص
  • سناء حمد: رسائل في اتجاهات شتى
  • القبض على متهم يدير 44 قناة واتس آب و تيليجرام لتسريب الامتحانات بسوهاج
  • ضبط شخصين بتهمة تسريب أسئلة الامتحانات بسوهاج
  • بعد سرقة شقة عماد متعب وفيلا فاطمة عيد.. إزاى تختار خادمة مش مسجلة خطر
  • روان مسعد تكتب.. رسائل 3 يوليو
  • كاسبرسكي تكشف كيفية الحد من مخاطر الشبكات اللاسلكية العامة أثناء التنقل
  • «التنمية المحلية»: رفع كفاءة الجمع والنقل للمخلفات من 55% إلى 70%