بعد غياب 4 أيام.. القصة الكاملة لتغيب فتاة الصف وعودتها إلى أسرتها
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
احتفل أهالي مركز الصف، بعودة “فرح محمد” 14 سنة كانت متغيبة لمدة 4 أيام، حيث احتفلوا بالألعاب النارية وسط فرحة أهالي القرية
فرحة أهالي قرية الصفوكانت تمكنت أجهزة الأمن بمديرية أمن الجيزة، من إعادة فتاة وتدعى "فرح العطار" 14 سنة إلى أسرتها بعد اختفائها 4 أيام فى ظروف غامضة بمنطقة الصف.
خرجت لتلقي الدروسوقالت أسرة فتاة الصف المتغيبة إنها خرجت لتلقي أحد الدروس بالقرية ولم تعد منذ ذلك الحين، وهرعوا إلى البحث عنها دون جدوى.
بدأت تفاصيل الواقعة عندما قدمت أسرة الفتاة المتغيبة فرح العطار بلاغًا إلى مركز شرطة الصف، باختفائها، وأجرى رجال المباحث التحريات وسؤال شهود العيان للوقوف على ملابسات الواقعة.
وتلقت الأجهزة الأمنية بالجيزة بلاغًا يفيد بتغيب الطالبة فرح 14 سنة مقيمة بإحدى قرى مركز الصف منذ الثلاثاء الماضي خلال ذهابها لتلقي أحد الدروس.
FB_IMG_1713606285377المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مديرية أمن الجيزة مركز شرطة تفاصيل الأجهزة الأمنية بالجيزة فتاة الصف شرطة الصف
إقرأ أيضاً:
رد فعل غريب من أسرتها.. مفاجأة في واقعة "طفلة الحضانة" بمصر
لا تزال ردود الفعل الغاضبة تتوالى تجاه الفيديو المتداول في مصر بكثافة خلال الساعات الماضية، والذي تظهر فيه معلمة خلال تعنيفها وضربها لطفلة لا يتجاوز عمرها 3 سنوات، في إحدى الحضانات، نظراً لعدم قدرتها على القراءة بشكل سليم.
ورغم القرارات الرسمية والإجراءات التي اتخذتها جهات عدة في مصر تجاه الواقعة، بينها غلق الحضانة وتحويل المعلمة للتحقيق، إلا أن تفاصيل جديدة تكشّفت وأثارت حالة أوسع من الغضب تجاه أسرة الطفلة الضحية.
مصر.. تحرك عاجل بعد فيديو ضرب معلمة لطفلة - موقع 24ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر بمقطع فيديو لمعلمة تضرب طفلة لم يتجاوز عمرها 3 سنوات بطريقة قاسية، داخل إحدى الحضانات بمحافظة الغربية.فقد كشفت وكيل وزارة التضامن الاجتماعي في محافظة الغربية، حسناء إبراهيم، أنه بعد مشاهدة مقطع الفيديو المتداول، تم التوجه على الفور إلى الحضانة التي شهدت الواقعة، ومراجعة جميع السجلات الخاصة بها، فتبين أن الواقعة حدثت منذ نحو شهر، وأنه تم فصل المعلمة بالفعل في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.
وذكرت في مداخلة تلفزيونية أن أسرة الطفلة لم تتخذ أي رد فعل بشأن الواقعة التي حدثت مع ابنتهم، بل طالبوا بعودة المعلمة للعمل مجدداً.
وواصلت: "بعد تفريغ الكاميرات من إدارة الحضانة واكتشاف ما قامت به المعلمة آنذاك، تم فصلها، على الرغم من رفض أهل الطفلة لقرار الفصل وعدم تقديمهم شكوى أو بلاغ ضدها، لأنهم أبناء قرية واحدة وتجمعهم الجيرة، لكن مديرة الحضانة أصرت على القرار، وهذه مفارقة غريبة".
وأشارت وكيل وزارة التضامن إلى أنه تم تشكيل لجنة لتشديد الرقابة على الحضانات، ومنع التعدي بأي شكل من الأشكال على الأطفال.
كان قد انتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، يظهر معلمة تقوم بتعنيف طفلة لا يتجاوز عمرها 3 سنوات، بسبب عدم قدرتها على القراءة بشكل سليم.
واستمرت المعلمة في توبيخ الطفلة وضربها على رأسها باستخدام عصا خشبية تحملها بيدها مرة تلو الأخرى، بينما انهارت الطفلة في البكاء ممسكة برأسها في إشارة إلى تألمها من الضرب.