الانتقالي يكشف مساعي السعودية فرض مخطط حدودي جديد لتثبيت ما ابتلعته
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الانتقالي يكشف مساعي السعودية فرض مخطط حدودي جديد لتثبيت ما ابتلعته، YNP _ حضرموت كشف المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا، الهدف الحقيقي من إنشاء السعودية مجالس موالية لها في المناطق الخاضعة لسيطرة .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الانتقالي يكشف مساعي السعودية فرض مخطط حدودي جديد لتثبيت ما ابتلعته، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
YNP _ #حضرموت :
كشف المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا، الهدف الحقيقي من إنشاء السعودية مجالس موالية لها في المناطق الخاضعة لسيطرة الانتقالي ، علاوة على كون تلك المجالس وسيلة لتقليص نفوذ الانتقالي وتحجيمه .
وقال القيادي في الانتقالي عبدالله مبارك الغيثي في تدوينة على (تويتر ): "ما يسمى بالمجالس الوطنية في المحافظات الجنوبية ليست سوى سلسلة دكاكين سياسية سعودية لإبتزاز المجلس الإنتقالي الجنوبي لقبول التسوية السياسية التي تتبناها السعودية في الجنوب تحديدا ". وتابع: "السعودية تعمل على فرض تخطيط حدود جديد مع الجنوب يشرعن لها ما إحتلته من الجنوب من بعد 1994".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الانتقالي يكشف مساعي السعودية فرض مخطط حدودي جديد لتثبيت ما ابتلعته وتم نقلها من البوابة الإخبارية اليمنية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تعليقات إسرائيلية حول مساعي ترامب للاستيلاء على غزة.. احتفاء واسع
أثارت تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومساعيه للاستيلاء على قطاع غزة وتجهير الفلسطينيين، تعليقات واسعة بين وزراء إسرائيليين وأعضاء بالكنيست، وسط احتفاء واسع وتأكيد بأنها "حل عادل"، وفق زعمهم.
ونقلت القناة "13" العبرية الخاصة عن رئيس حزب "يسرائيل بيتنو" أفيغدور ليبرمان، مزاعمه بأن ترامب يحاول "إيجاد حل عادل في قطاع غزة".
وأوضحت أن ليبرمان شكر ترامب بدعوى "التزامه المطلق بأمن إسرائيل".
بدوره، علق رئيس الكنيست (البرلمان) أمير أوحانا، على تلك التصريحات بقوله: "صباح الخير إسرائيل هذا فجر يوم جديد"، وفق القناة.
فيما قال عضو الكنيست عن حزب "الليكود" الحاكم إلياهو رابيفو، في تعليقه على تصريحات ترامب التي توافقت مع التطلعات الإسرائيلية بتهجير الفلسطينيين من غزة: "أخيرا هناك شخص يتحدث لغة الشرق الأوسط"، بحسب المصدر نفسه.
من جانبها، نقلت صحيفة "معاريف" العبرية عن وزيرة المواصلات ميري ريجيف، قولها: "عندما يلتقي زعيمان شجاعان، الأول زعيم العالم الحر، والثاني زعيم الدولة الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط، فإننا أمام نظام عالمي جديد، وسوف يصبح العالم مكانا أفضل"، وفق تعبيرها.
ومساء الثلاثاء، قال ترامب خلال مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عقب مباحثات ثنائية في البيت الأبيض: "الولايات المتحدة ستتولى السيطرة على غزة، وسنقوم بمهمة فيه أيضا".
ورغم الاحتفاء بتصريحات ترامب هناك من عبر عن رفضه لها، حيث نقلت القناة "13" عن جلعاد كاريف، عضو الكنيست عن حزب "العمل"، أن فكرة نقل الفلسطينيين من غزة "قد تكون كابوسا لإسرائيل"، على حد قوله.
وعن ذلك قال كاريف: "وجود مليون ونصف مليون لاجئ فلسطيني في مصر والأردن، سيشكل تهديدا لاتفاقيات السلام واستقرار الحكم في البلدين".
وتابع: "كما أنه سيعمل على إبعاد قدرتنا على إقامة تحالف إقليمي معتدل، وكذلك سيغذي تعزيز المحور الإيراني من جديد".
لكنه أقر بأن ترامب "صديق حقيقي لدولة إسرائيل، وهو يغير قواعد اللعبة في المنطقة والعالم أجمع".
في المقابل، نددت حركة "حماس" بتصريحات ترامب واعتبرتها "انحيازا أمريكيا كاملا مع الاحتلال والعدوان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة".
وخلال المؤتمر المشترك الذي جمع ترامب ونتنياهو في البيت الأبيض، قال الرئيس الأمريكي: "سنطلق خطة تنمية اقتصادية (في القطاع) تهدف إلى توفير عدد غير محدود من الوظائف والمساكن لسكان المنطقة".
وزعم ترامب أن غزة "يمكن أن تُصبح (بعد سيطرة بلاده عليها وتطويرها) ريفييرا الشرق الأوسط".
ولم يستبعد ترامب إمكانية نشر قوات أمريكية لدعم إعادة إعمار غزة، متوقعا أن تكون للولايات المتحدة "ملكية طويلة الأمد" في غزة.
وجدد التأكيد أنه "لا ينبغي إعادة إعمار القطاع ومن ثم إعادة نفس القوة (حركة حماس) للسيطرة على المنطقة ليعود السكان للعيش عيشة مأساوية"، على حد وصفه.
وادعى أن السبب الوحيد وراء رغبة الفلسطينيين في العودة إلى غزة "هو عدم وجود بديل".
ومنذ 25 يناير/ كانون الثاني الماضي، يروج ترامب لمخطط نقل فلسطينيي غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، وهو الأمر الذي رفضه البلدان، وانضمت إليهما دول عربية أخرى، ومنظمات إقليمية ودولية.
وهذه هي أول زيارة خارجية لنتنياهو بعد صدور مذكرة اعتقال بحقه ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت، من المحكمة الجنائية الدولية في 21 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، بتهمة "ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة".
وفي 19 يناير الماضي، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بقطاع غزة وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل، يتضمن 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، ويتم خلال الأولى التفاوض لبدء الثانية والثالثة، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة.
وبدعم أمريكي، ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 159 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.