إعلامي إسرائيلي يغرد عن "رغبة" السعودية بالتطبيع والمبادرة العربية ونشطاء يردون
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن إعلامي إسرائيلي يغرد عن رغبة السعودية بالتطبيع والمبادرة العربية ونشطاء يردون، دبي، الإمارات العربية المتحدة CNN —أثار الإعلامي الإسرائيلي، ايدي كوهين، تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي عقب تغريدة تناول فيها .،بحسب ما نشر سي ان ان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إعلامي إسرائيلي يغرد عن "رغبة" السعودية بالتطبيع والمبادرة العربية ونشطاء يردون، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثار الإعلامي الإسرائيلي، ايدي كوهين، تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي عقب تغريدة تناول فيها موضوع المبادرة العربية والسعودية والتطبيع مع إسرائيل.
وقال كوهين في تغريدته: "من قام بالمبادرة العربية سنة 2002؟ السعودية.. من يريد التطبيع الان؟ السعودية.. افهموها.. الهرولة السعودية للتطبيع معنا لم تتوقف يوما واحدا رغم الإنكار من جهتهم".
وفي عام 2002، طرح العاهل السعودي الراحل الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وحينها كان وليا للعهد قبل أن يصبح ملكا في 2005، مبادرة للسلام مع إسرائيل، على قمة جامعة الدول العربية الرابعة عشر بالعاصمة اللبنانية بيروت في 27 و28 مارس/ آذار من ذلك العام، وحصلت المبادرة على تأييد مجلس جامعة الدول العربية.
وبحسب نص المبادرة، طالبت الدول العربية إسرائيل بما يلي: إعادة النظر في سياساتها، وأن تجنح للسلم معلنة أن السلام العادل هو خيارها الاستراتيجي أيضا. الانسحاب الكامل من الأراضي العربية المحتلة بما في ذلك الجولان السوري وحتى خط الرابع من يونيو/حزيران 1967، والأراضي التي ما زالت محتلة في جنوب لبنان. التوصل إلى حل عادل لمشكلة اللاجئين الفلسطينيين يتفق عليه وفقا لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 194. قبول قيام دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ الرابع من يونيو/حزيران في الضفة الغربية وقطاع غزة وتكون عاصمتها القدس الشرقية. ومقابل ذلك عرضت الدول العربية ما يلي: اعتبار النزاع العربي الإسرائيلي منتهيا، والدخول في اتفاقية سلام بينها وبين إسرائيل مع تحقيق الأمن لجميع دول المنطقة. إنشاء علاقات طبيعية مع إسرائيل في إطار هذا السلام الشامل. ضمان رفض كل أشكال التوطين الفلسطيني الذي يتنافى والوضع الخاص في البلدان العربية المضيفة.185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إعلامي إسرائيلي يغرد عن "رغبة" السعودية بالتطبيع والمبادرة العربية ونشطاء يردون وتم نقلها من سي ان ان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الدول العربیة
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية تدعم سوريا ضد إيران رغم المواقف المتحفظة لبعض الدول
27 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: في الوقت الذي تسود فيه التحولات السياسية في المنطقة العربية، يبرز موقف جامعة الدول العربية تجاه سوريا والعلاقات مع إيران كأحد القضايا الساخنة التي تشغل الأوساط السياسية في الشرق الأوسط. حيث جاء البيان الأخير من جامعة الدول العربية ليؤكد رفضها للتصريحات الإيرانية التي اعتُبرت محاولة لخلق فتنة بين السوريين، خاصة في ضوء التوترات المستمرة التي تشهدها مناطق متعددة في سوريا.
البيان الصادر عن الجامعة العربية شدد على موقفها الثابت في الوقوف إلى جانب الشعب السوري في هذه المرحلة الدقيقة، حيث أكد على ضرورة تقديم الدعم اللازم له، فضلاً عن احترام إرادته وخياراته.
هذا الموقف يعكس تحولا في سياسات الدول العربية التي بدأت في إعادة النظر في علاقاتها مع دمشق عقب سنوات من القطيعة على خلفية النزاع الذي أدمى البلاد.
لا شك أن المواقف بين الدول العربية حيال الملف السوري تختلف بشكل ملحوظ.
ففي العراق، حيث يظل الموقف السياسي حذراً، يبدو أن الحكومة العراقية تسعى للتوازن بين دعم سوريا والمحافظة على علاقاتها مع إيران التي تلعب دوراً مهماً في المنطقة.
هذا الموقف يعكس التحديات التي يواجهها العراق في محاولته الحفاظ على علاقات جيدة مع كلا الجانبين.
أما في مصر، فيستمر القلق والحذر في المواقف السياسية. القاهرة تراقب الوضع عن كثب وتحرص على التأكد من أن أي تطورات في سوريا لا تؤثر سلباً على الأمن الإقليمي.
ورغم ذلك، تظل مصر تتطلع إلى استعادة العلاقات الطبيعية مع دمشق في حال استقرت الأوضاع بشكل نهائي، الأمر الذي يظل معلقاً على كيفية معالجة الملف السوري داخلياً ودولياً.
أما الدول الخليجية، وعلى رأسها الإمارات، فقد أظهرت بعض التحفظ تجاه تعزيز العلاقات مع سوريا، بالرغم من محاولات بعض الأطراف الأخرى في المنطقة لتقريب وجهات النظر بين الطرفين. التحليلات تشير إلى أن دول الخليج لا تزال غير متحمسة للتطبيع الكامل مع دمشق في ظل الوضع الحالي، خاصة مع التوترات المستمرة بين سوريا وإيران، وما يترتب على ذلك من تأثيرات على الأمن الإقليمي.
إيران، التي كانت الداعم الرئيس للنظام السوري خلال سنوات الحرب، تبدو في موقف دفاعي بعد هذا البيان العربي، وسط توقعات بأن يكون هذا الموقف خطوة إضافية في إطار التأثير على العلاقة بين طهران ودمشق.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts