بالفيديو.. خبير تكنولوجيا معلومات يكشف الفرق بين الهاكر والأمن السيبراني
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف محمد عزام، خبير تكنولوجيا المعلومات، الفرق بين الهاكر والأمن السيبراني، موضحًا أن الهاكر وهو عبارة عن لص يريد سرقة المعلومات، أما الأمن السيبراني هو طريقة الدفاع.
وأضاف محمد عزام، خلال لقائه مع أحمد دياب مقدم برنامج «صباح البلد»، والمذاع على قناة صدى البلد، أن الكثير من الدول تلجأ إلى استخدام الأمن السيبراني كوسيلة لتأمين والردع لحماية أنظمتها من الاختراق.
وتابع: مع التطور الكبير في وسائل التكنولوجية أصبح هناك مرونة للأشخاص لاستخدامها في صناعة محتوى المحتوى المزيف او المضلل.
وأوضح محمد عزام، أن الوعي البشري يعد من الوسائل التي يمكن من خلالها التصدي للمعلومات المزيفة أو التي يتم صناعتها بوسائل الذكاء الاصطناعي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهاكر الأمن السيبرانى
إقرأ أيضاً:
المملكة تستضيف غدًا الاجتماع الأول لمجلس وزراء الأمن السيبراني العرب
الجزيرة – عوض مانع القحطاني
تستضيف المملكة ممثلة بالهيئة الوطنية للأمن السيبراني غدًا، الاجتماع الأول لمجلس وزراء الأمن السيبراني العرب، بحضور أصحاب المعالي والسعادة المعنيين بمجال الأمن السيبراني في الدول الأعضاء بجامعة الدول العربية، ومعالي الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط.
اقرأ أيضاًالمملكةدوريات حرس الحدود بمنطقتَي عسير وجازان تحبط تهريب 364 كلجم من نبات القات المخدر
ويناقش الاجتماع ضمن جدول أعماله عددًا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين الدول العربية منها؛ إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني، وإقامة التمارين السيبرانية المشتركة، ومجموعة من أوراق العمل المقدمة من الدول الأعضاء في جامعة الدول العربية بهدف تعزيز التعاون في مجال الأمن السيبراني على المستوى العربي.
ويُعد مجلس وزراء الأمن السيبراني العرب، الذي تم إنشاؤه بناءً على مقترح تقدمت به المملكة العربية السعودية، وتم تأييده من جميع الدول العربية، مختصًا برسم السياسات العامة ووضع الإستراتيجيات والأولويات التي من شأنها تطوير العمل العربي المشترك في الأمن السيبراني، وسيعمل على تحقيق العديد من الأهداف منها: تنمية وتوثيق التعاون، وتنسيق الجهود بين الدول العربية في جميع الجوانب المتعلقة بموضوعات الأمن السيبراني، وتبادل المعرفة والخبرات والدراسات والتجارب ذات العلاقة بتلك الجوانب، والعمل على حماية مصالح الدول الأعضاء بالجامعة في المنظمات الدولية ذات الصلة بمجال الأمن السيبراني، من خلال التنسيق المشترك، وتوحيد الموقف العربي فيما يتعلق بالأمن السيبراني أمام المنظمات والكيانات الدولية، والإسهام في الوصول إلى فضاء سيبراني عربي آمن وموثوق، يُمكّن من تحقيق النمو والازدهار لجميع الدول الأعضاء.