بالفيديو.. خبير تكنولوجيا معلومات يكشف الفرق بين الهاكر والأمن السيبراني
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف محمد عزام، خبير تكنولوجيا المعلومات، الفرق بين الهاكر والأمن السيبراني، موضحًا أن الهاكر وهو عبارة عن لص يريد سرقة المعلومات، أما الأمن السيبراني هو طريقة الدفاع.
وأضاف محمد عزام، خلال لقائه مع أحمد دياب مقدم برنامج «صباح البلد»، والمذاع على قناة صدى البلد، أن الكثير من الدول تلجأ إلى استخدام الأمن السيبراني كوسيلة لتأمين والردع لحماية أنظمتها من الاختراق.
وتابع: مع التطور الكبير في وسائل التكنولوجية أصبح هناك مرونة للأشخاص لاستخدامها في صناعة محتوى المحتوى المزيف او المضلل.
وأوضح محمد عزام، أن الوعي البشري يعد من الوسائل التي يمكن من خلالها التصدي للمعلومات المزيفة أو التي يتم صناعتها بوسائل الذكاء الاصطناعي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهاكر الأمن السيبرانى
إقرأ أيضاً:
«الأمن السيبراني»: 4 نصائح للحماية والخصوصية الرقمية
أبوظبي: وسام شوقي
حذر مجلس الأمن السيبراني لحكومة الإمارات، من قبول أذونات التطبيقات في بعض الأحيان دون التدقيق، ومعرفة ما إذا كان السماح للأذونات ضرورياً أم أنها تتجاوز وظيفتها الأساسية، لما تشكله من خطر على البيانات والملفات الشخصية في الجهاز المحمول عندما تكون غير ضرورية.
وحدد المجلس 4 نصائح لضمان الحماية والخصوصية الرقمية فيما يتعلق بأذونات التطبيق، هي: تحديد صلاحيات مخصصة لكل تطبيق على حدةً، ورفض الإعدادات الافتراضية غير الضرورية، وتقييد وصول التطبيقات في الخلفية، وأخيراً مراجعة الصلاحيات الممنوحة بشكل منتظم.
وأشار عبر صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي، إلى أهمية التفكير جيداً وتوخي الحذر عندما يتعلق الأمر بالوصول للبيانات، حيث تحتاج تطبيقات المحمول إلى أذوناتٍ للعمل، لكن بعضها قد يطلب بيانات أكثر من اللازم، مما يعرض خصوصية البيانات للخطر، وأكد ضرورة التساؤل قبل السماح لهذه التطبيقات بالبيانات، ما إذا كان هذا الوصول ضرورياً حقاً لعمل التطبيق الأساسي وهل يمكن لهذه الصلاحية أن تعرض المعلومات الحساسة للخطر، وهل يقدم التطبيق التفسيرات الواضحة لسبب حاجته لهذا الوصول.
ولفت المجلس إلى ضرورة التأكد قبل السماح لأي تطبيق بالوصول إلى الكاميرا والموقع وجهات الاتصال ومساحة التخزين دون داعٍ لذلك، لما قد يعرض الشخص لكشف بيانات حساسة وانتهاك للخصوصية.