مكون حضرمي جديد يتخلى عن الانتقالي ويعلن تأييد مجلس حضرموت الوطني
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مكون حضرمي جديد يتخلى عن الانتقالي ويعلن تأييد مجلس حضرموت الوطني، أعلن مكون حضرمي جديد، مقرب من المجلس الانتقالي الجنوبي، تخليه عن الأخير، وتأييد مجلس حضرموت الوطني، مباركًا جهود المملكة العربية السعودية في دعم .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مكون حضرمي جديد يتخلى عن الانتقالي ويعلن تأييد مجلس حضرموت الوطني، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلن مكون حضرمي جديد، مقرب من المجلس الانتقالي الجنوبي، تخليه عن الأخير، وتأييد مجلس حضرموت الوطني، مباركًا جهود المملكة العربية السعودية في دعم المشاروات الحضرمية.
وأعلن رئيس الهيئة التنسيقية لمكونات الحراك الجنوبي ومقاومته في حضرموت ، عقيل العطاس، تأييد ومباركة إنشاء مجلس حضرموت الوطني، وجهود المملكة في دعم أبناء المحافظة.
وقال إنهم يعملون من "الرياض عاصمة القرار العربي نعمل من اجل انجاح مجلس حضرموت الوطني بجانب جميع المكونات التي تواجدت للوقوف مع المجلس ".
وكان العطاس، انضم للوفد الحضرمي مؤخرًا، وذهب ضمن الوفد لاستكمال المشاورات في العاصمة السعودية الرياض، الإثنين الماضي، بشأن بقية أعمال مجلس حضرموت الوطني، الذي أشهرته المكونات الحضرمية بتاريخ 20 من الشهر الماضي، ليكون حاملا سياسيا لتطلعات المجتمع الحضرمي في الداخل والخارج.
أعلن مكون حضرمي جديد، مقرب من المجلس الانتقالي الجنوبي، تخليه عن الأخير، وتأييد مجلس حضرموت الوطني، مباركًا جهود المملكة العربية السعودية في دعم المشاروات الحضرمية.
وأعلن رئيس الهيئة التنسيقية لمكونات الحراك الجنوبي ومقاومته في حضرموت ، عقيل العطاس، تأييد ومباركة إنشاء مجلس حضرموت الوطني، وجهود المملكة في دعم أبناء المحافظة.
وقال إنهم يعملون من "الرياض عاصمة القرار العربي نعمل من اجل انجاح مجلس حضرموت الوطني بجانب جميع المكونات التي تواجدت للوقوف مع المجلس ".
وكان العطاس، انضم للوفد الحضرمي مؤخرًا، وذهب ضمن الوفد لاستكمال المشاورات في العاصمة السعودية الرياض، الإثنين الماضي، بشأن بقية أعمال مجلس حضرموت الوطني، الذي أشهرته المكونات الحضرمية بتاريخ 20 من الشهر الماضي، ليكون حاملا سياسيا لتطلعات المجتمع الحضرمي في الداخل والخارج.
والخميس الماضي، وصل إلى الرياض، الدكتور عبدالرب علي بن ثابت النهدي بدعوة كريمة من المملكة العربية السعودية والتحق بالوفد الحضرمي ممثلا عن الحكم صالح علي بن ثابت النهدي مرجع قبيلة نهد.
ووقع الدكتور عبدالرب، نيابة عن الحكم صالح علي النهدي، على ميثاق الشرف الحضرمي وأكد دعمه وتأييده لمجلس حضرموت الوطني.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مكون حضرمي جديد يتخلى عن الانتقالي ويعلن تأييد مجلس حضرموت الوطني وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المملکة العربیة السعودیة فی دعم
إقرأ أيضاً:
تراجع لافت في تأييد الأميركيين لترامب
أظهرت استطلاعات للرأي تراجع شعبية الرئيس الأميركي دونالد ترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض، وسط انتقادات متزايدة من الأميركيين لأدائه في قضايا رئيسية، أبرزها الاقتصاد والهجرة.
وأظهر استطلاع أجرته شبكة "فوكس نيوز" تراجع نسبة التأييد لأداء الرئيس الأميركي من 49% في مارس/ آذار الماضي، إلى 44% حاليا.
وبحسب نتائج الاستطلاع، فإن 38% من الأميركيين راضون عن أداء ترامب الاقتصادي مقابل عدم رضا 56% منهم، في حين أبدى 47% رضاهم عن تعامله مع ملف الهجرة مقابل 48%.
وعبر 55% عن رضاهم بشأن أدائه في أمن الحدود، بينما يرى 71% من الناخبين أن الأوضاع الاقتصادية في البلاد سلبية.
لكنّ استطلاعا أجرته صحيفة إيكونوميست ومركز يوغوف أظهر تراجع شعبية الرئيس الذي يؤيده حاليا 41% من الأميركيين مقارنة بنحو 50% في يناير/ كانون الثاني الماضي.
وأظهر استطلاع آخر أجراه مركز بيو للأبحاث أن معدّل التأييد لأداء الرئيس تراجع من 47% في فبراير/شباط الماضي، إلى 40% حاليا، وهي نسبة أدنى بكثير مقارنة بما حصده سلفه جو بايدن في أبريل/نيسان 2021 وقد بلغ يومها 59%.
ويعدّ معدل التأييد لترامب في الأشهر الثلاثة الأولى من ولايته الثانية أدنى مما سجله كل رؤساء الولايات المتحدة الذين انتخبوا بعد الحرب العالمية الثانية، وفق مؤسسة غالوب للتحليلات والاستشارات.
إعلانوتظهر النتائج أيضا أن الأميركيين يفقدون الثقة في قدرة ترامب على التعامل مع ملفات رئيسية على غرار الاقتصاد.
واعتبر ناخبون العام الماضي أن الاقتصاد هو من ضمن نقاط قوة الملياردير البالغ 78 عاما، لكن فرضه رسوما جمركية على شركاء تجاريين للولايات المتحدة هذا الشهر أحدث اضطرابا في الأسواق العالمية.
وحاليا يشعر نحو 54% من الأميركيين أن وضع الاقتصاد يزداد سوءا، مقارنة بـ37% في يناير/كانون الثاني الماضي، وفقا لاستطلاع الإيكونوميست-يوغوف.
وخلص استطلاع الإيكونوميست-يوغوف إلى أن 45% من الأميركيين يؤيدون طريقة إدارة ترامب لملف الهجرة، مقارنة بـ50% قبل أسبوعين.
وأظهر استطلاع أجرته وكالة رويترز مع معهد إبسوس أن نسبة التأييد لترامب منخفضة بشكل ملحوظ في ملف تكلفة المعيشة، إذ أبدى 31% فقط من الأميركيين رضاهم عن أدائه.
وكان التضخم ملفا ساخنا في الحملة الانتخابية للاستحقاق الرئاسي في نوفمبر/تشرين الثاني 2024، وقد تعهد ترامب خلالها خفض الأسعار فور توليه سدة الرئاسة.
وسجلت شعبية الرئيس الجمهوري تراجعا أيضا في ملف الهجرة الذي يعد من ضمن نقاط قوته.
واتبع ترامب نهجا متشددا حيال المهاجرين غير النظاميين، مما وضعه في مواجهة مع القضاء.
ومطلع أبريل/ نيسان الجاري، أعلن ترامب فرض رسوم جمركية قال إنها "متبادلة" على جميع دول العالم بحد أدنى يبلغ 10%.
وفي التاسع من أبريل/ نيسان، علّق ترامب تطبيق الرسوم الإضافية على الشركاء التجاريين، باستثناء الصين، 90 يوما، بينما رفع نسبة الرسوم "المتبادلة" المفروضة على الصين، التي ردت بإجراءات مماثلة، إلى 125%.