5 مغذيات لتحسين ضباب الدماغ.. أهمها أوميجا 3 صحة وطب
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
صحة وطب، 5 مغذيات لتحسين ضباب الدماغ أهمها أوميجا 3،يمكن أن يكون ضباب الدماغ ، الذي يتسم بالتعب العقلي والنسيان وقلة التركيز، عائقًا .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 5 مغذيات لتحسين ضباب الدماغ.. أهمها أوميجا 3، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يمكن أن يكون ضباب الدماغ ، الذي يتسم بالتعب العقلي والنسيان وقلة التركيز، عائقًا محبطًا للحياة اليومية، لحسن الحظ، هناك العديد من العناصر الغذائية الأساسية التي يمكن أن تلعب دورًا حيويًا في تحسين الوظيفة الإدراكية ورفع الغشاوة الذهنية.
المغذيات لتحسين ضباب الدماغ
قد يساعدك دمج هذه العناصر الغذائية الخمسة الأولى في نظامك الغذائي على استعادة الوضوح العقلي وتحسين صحة الدماغ بشكل عام.
1. أحماض أوميجا 3 الدهنية
الأحماض الدهنية أوميجا 3، الموجودة بشكل أساسي في الأسماك الدهنية مثل السلمون والماكريل والسردين ، ضرورية لصحة الدماغ. يعد حمض الدوكوساهيكسانويك (DHA) ، وهو نوع من أوميجا 3 ، مكونًا رئيسيًا لأغشية خلايا الدماغ ويدعم الاتصال بين خلايا الدماغ، يمكن لهذه الدهون الصحية أن تقلل الالتهاب في الدماغ وتساعد في تحسين الذاكرة والتركيز.
2. فيتامينات ب
فيتامينات ب ، مثل B6 و B9 (حمض الفوليك) و B12 ، ضرورية لوظيفة الأعصاب وتلعب دورًا محوريًا في تخليق الناقلات العصبية التي تنظم الحالة المزاجية والعمليات المعرفية. تشمل الأطعمة الغنية بفيتامينات ب الخضروات الورقية والحبوب الكاملة والبيض واللحوم الخالية من الدهون.
3. مضادات الأكسدة
تساعد مضادات الأكسدة ، مثل فيتامين ج وفيتامين هـ ، على حماية خلايا الدماغ من الإجهاد التأكسدي ، والذي يمكن أن يساهم في ضباب الدماغ. يعتبر التوت والحمضيات والمكسرات والبذور مصادر ممتازة لمضادات الأكسدة التي يمكن أن تساعد في الحفاظ على الوظيفة الإدراكية.
4. الكولين
الكولين مقدمة للأستيل كولين ، وهو ناقل عصبي مهم للذاكرة والتعلم. يمكن أن يؤدي تضمين الأطعمة الغنية بالكولين مثل البيض والكبد ومنتجات الصويا في نظامك الغذائي إلى دعم إنتاج هذا الناقل العصبي الأساسي وتحسين الأداء المعرفي.
5. المغنيسيوم
يشارك المغنيسيوم في أكثر من 300 تفاعل كيميائي حيوي في الجسم ، بما في ذلك تلك المتعلقة بوظيفة الدماغ. يلعب دورًا في انتقال الأعصاب وقد يساعد في استرخاء الأوعية الدموية ، وتعزيز تدفق الدم بشكل أفضل إلى الدماغ. تعتبر الخضروات الورقية والمكسرات والبذور والحبوب الكاملة مصادر ممتازة للمغنيسيوم.
بالإضافة إلى دمج هذه العناصر الغذائية المعززة للدماغ في نظامك الغذائي، فإن الحفاظ على رطوبة الجسم، وممارسة التمارين الرياضية بانتظام، وإدارة الإجهاد، والحصول على قسط كافٍ من النوم هي عوامل مهمة بنفس القدر في مكافحة ضباب الدماغ، قبل إجراء تغييرات كبيرة على نظامك الغذائي، يُنصح باستشارة أخصائي رعاية صحية لضمان أفضل نهج لاحتياجاتك الفردية.
35.205.216.59
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 5 مغذيات لتحسين ضباب الدماغ.. أهمها أوميجا 3 وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نظامک الغذائی یمکن أن
إقرأ أيضاً:
دراسة: الإفراط في استخدام الهواتف المحمولة يؤدي لصغر حجم الدماغ وانخفاض ذكاء الأطفال
حذّر علماء من أن الإفراط في استخدام الأطفال للشاشات، مثل الهواتف الذكية، الأجهزة اللوحية، وأجهزة الكمبيوتر، قد تكون له تأثيرات خطيرة على نمو الدماغ والقدرات الذهنية.
مخاطر الإفراط في استخدام الهواتف المحمولة على الأطفالوقد كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون صينيون، أن الأطفال الذين يقضون وقتًا طويلاً أمام الشاشات يعانون من انخفاض متوسط في معدل الذكاء وصغر في حجم الدماغ مقارنةً بأقرانهم.
واعتمدت على تحليل قواعد بيانات أوروبية تضم آلاف الأطفال، حيث تم تتبع علاقتهم بين عادات وقت الفراغ مثل مشاهدة التلفاز أو ممارسة الرياضة، وبين مستوى الذكاء وحجم الجمجمة الداخلي (ICV)، وهو مؤشر يُستخدم كدلالة على حجم الدماغ.
ووجد الباحثون، أن الأطفال الذين يفرطون في استخدام الشاشات لديهم حجم دماغ أصغر ومعدلات ذكاء أقل، في حين أن الأطفال الذين يمارسون الرياضة في أوقات فراغهم يتمتعون بذكاء أعلى وحجم دماغ أكبر، وفقا لما نشر في صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وسلطت الدراسة على جانب التأثير على حجم الدماغ، ارتبط الاستخدام المفرط للشاشات بعدة مخاطر أخرى، منها:
ـ التنمر الإلكتروني
ـ التعرّض لمحتوى عنيف أو غير لائق
ـ انخفاض مستويات النشاط البدني
ـ إجهاد العين
ـ تراجع المهارات الاجتماعية والتواصلية.
وقال الباحثون في تقريرهم:
"تشير نتائجنا إلى التأثير طويل الأمد لاستخدام الشاشات المفرط على تطور دماغ الأطفال، مما يُبرز الحاجة الملحة لتنظيم استخدام الوسائط الرقمية وتعزيز النشاط البدني."
كما أشار البروفيسور كاري كوبر، أستاذ علم النفس في جامعة مانشستر، إلى أن الأطفال الذين يقضون ساعات طويلة أمام الشاشات لا يطوّرون المهارات الاجتماعية وغير اللفظية التي يكتسبها الإنسان عادةً من التفاعل المباشر مع الآخرين.
وفقًا لتقرير صادر عن لجنة التعليم في مجلس العموم البريطاني، ارتفع متوسط وقت استخدام الأطفال البريطانيين الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و15 عامًا للشاشات من 9 ساعات أسبوعيًا في عام 2009 إلى 15 ساعة أسبوعيًا في عام 2018، ما يعكس تسارعًا كبيرًا في الاعتماد على الأجهزة الرقمية.