أعلن الديوان الملكي السعودي عن شروط ومتطلبات للحصول على منحة تعليمية مقدمة للطلاب الأجانب المتفوقين، بهدف توفير فرص تعليمية متميزة لهم. يمكن الاطلاع على الخطوات الصحيحة للتقدم إلى هذه المنحة والشروط المطلوبة لقبول الطلبات.

طريقة التقديم على منحة الديوان الملكي

شروط منحة الديوان الملكييمكن للطلاب المتميزين المقيمين على أراضي المملكة العربية السعودية الحصول على منحة الديوان الملكي من خلال اتباع الخطوات التالية:

يجب على المتقدم الدخول أولًا إلى الموقع الإلكتروني الرسمي للديوان الملكي السعودي “من هنا“.

بعدها يقوم المتقدم بإنشاء حساب جديد له على الموقع وتسجيل الدخول من خلال إدخال اسم المستخدم وكلمة المرور الخاصة به.ثم يحدد المتقدم القسم ليقدم طلب المنحة الدراسية.بعدها يقوم المتقدم بملء طلب التقدم إلى المنحة مع مراعاة إدخال كافة بياناته كاملة وبشكل سليم.يرفق المتقدم كافة المستندات التي تطلب منه على الموقع.يضغط المتقدم بعدها على إرسال الطلب.
  شروط التقديم على منحة الديوان الملكي
 

كذلك وضع الديوان الملكي السعودي مجموعة من الشروط التي يجب استيفائها في الطلاب المتقدمين على منحة الديوان حتى يتم قبولهم، والشروط كالآتي:

لا بد أن يتراوح عمر المتقدمين من الطلاب الجامعيين ما بين 17 عام حتى 25 عام، أما طلاب الماجستير لا بدألا تقل أعمارهم عن 30 عام، وطلاب الدكتوراه يجب ألا تقل أعمارهم عن 35 عام.لا بد أن يكون الطلاب المتقدمين على منحة الديوان الملكي من حاملي الجنسيات الأجنبية.يشترط أن يكون الطلاب المتقدمون على المنحة مقيمين إقامة دائمة على أراضي المملكة العربية السعودية.يشترط أن يتجاوز الطلاب المتقدمون الفحص الطبي.يجب ألا يكون المتقدم قد حصل على منحة دراسية سابقًا.لن يتم قبول أي طالب متقدم قد ترك دراسته سابقًا في أي مؤسسة تعليمية.لا بد من إرفاق الأوراق التي تثبت عدم وجود أي سجل جنائي سابق للمتقدم.يجب إرفاق كل المستندات والأوراق السليمة على الموقع الرسمي للديوان الملكيلا بد من إرفاق طلب التقديم مكتوبًا باللغة العربية الفصحى.لا بد ألا يقل المعدل التراكمي للطالب المتقدم عن 60%.
  أسباب رفض طلب منحة الديوان الملكي


هناك العديد من الأسباب التي أوضحها الديوان الملكي لرفض بعض طلبات المنح الدراسية المقدمة والتي تتمثل في التالي:

إذا ثبت أن الطالب المتقدم على الطلب لا يستحق الحصول على المنحة الدراسية.في حالة أن الطالب لم يقدم بياناته بطريقة سليمة يتم رفض طلبه.إذا وجدت طلبات تقديم ذات أولوية أكبر.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الديوان الملكي السعودي الديوان الملكي منحة الديوان الملكي على منحة الدیوان الملکی

إقرأ أيضاً:

دماء داخل أسوار المدارس

 

طالب يقتل زميله فى بورسعيد.. وولى أمر يقتل معلماً.. والبقية تأتى

أولياء الأمور يطالبون بوجود نقاط شرطة لحماية أبنائنا

خبراء: أسباب أسرية ومجتمعية أدت إلى تفشى العنف والبلطجة داخل دور التربية.. وعودة القدوة ضرورة

  

كانت المدرسة مِحرابًا للعلم تسبق فيه التربية التعليم، وكانت علاقة المعلمين بالطلاب تقوم على الاحترام والتقدير، وكان للمدرسة دور فعال فى عملية تنشئة الأبناء، إلا أن هذا الأمر تغير تماما فى وقتنا الحالى، وأصاب المدرسة ما أصاب الأمة من تفسخ أخلاقى فضاعت هيبة المعلم وسقطت مكانته من القلوب والأذهان، ومن هنا سقطت منظومة التعليم وأصبح المدارس لا تقوم بدورها فى التربية ولا التعليم، والأكثر من ذلك هو انتشار وقائع العنف بين طلاب المدارس وبين المعلمين وأولياء الأمور.

وخلال الساعات الماضية انشغل الرأى العام بواقعة وفاة مدرس على يد ولى أمر، حيث قام مدرس اللغة الإنجليزية بعقاب الابنة فقرر والدها التوجه إلى المدرسة لعتاب المعلم، دون أن يدرى أن هذا سيورطه فى جريمة قتل، حيث تعدى على المعلم بالضرب حتى لفظ أنفاسه الأخيرة.

وفى مدينة بورسعيد قام طالب بطعن زميله بسلاح أبيض فى دورة المياه داخل مدرسة بورسعيد الثانوية الصناعية الميكانيكية، ما أدى إلى وفاة الطالب محمد عمر مهران.

الواقعة أثارت تفاعلاً، وأعادت الحديث عن جرائم مشابهة، منها ما شهدته محافظة سوهاج قبل أيام، من إصابة طالب بالصف الأول الثانوى بجرح قطعى بالرقبة إثر تعدى زميله عليه بسلاح أبيض «كتر» إثر مشادة كلامية لوجود خلافات سابقة بينهما.

وخلال يوليو الماضى، قام طالب بمحافظة بورسعيد بطعن زميله داخل إحدى لجان امتحانات الثانوية العامة، لعدم السماح له بالغش، وتكررت الواقعة للسبب نفسه خلال شهر أبريل الماضى، عندما طعن طالب ثانوى بالإسكندرية زميله بآلة حادة عقب الخروج من لجنة الامتحان لعدم تمكينه من الغش.

ومن قبلها فى شهر مارس، قُتل طالب على يد زميله بسلاح أبيض «كتر» أمام مدرسة ثانوية بمحافظة القليوبية بسبب معاكسة فتاة.

من أمن العقاب

ونتيجة لتكرار هذه الجرائم خلف أسوار المدارس تخوف عدد من أولياء الأمور من ذهاب أبائهم للمدارس وهو ما أكدته منة الله محمد ولية أمر لطفلين، مشيرة إلى أنها باتت تخاف من نزول أبنائها للمدرسة، لأن الفصول تشهد مشاكل ومشاجرات دائمة ينتج عنها حدوث خدوش وكسور للأطفال فى غياب تام لإدارة المدرسة، وعند سؤال الإدارة يكون ردهم لا نعلم السبب «الفصل محتاج يتبخر»، لافتة إلى أن أولياء الأمور يشعرون بالخطر على مستقبل أبنائهم.

وشارك فى الحوار، أحد أولياء الأمور رفض ذكر اسمه قال «لقيت السواق بيقول لى ماتوديش ابنك المدرسة تانى، لأنه تعرّض للضرب ولكنه خائف من إخباركم بذلك، وأكد أن طلاب المرحلة الإعدادية يمارسون أعمال عنف وبلطجة ضد زملائهم، ومع الأسف لا يوجد حزم من إدارة المدرسة، مطالبة بوجود أمن أو نقطة شرطة قريبة من المدارس لتفادى أى حوادث أو كسور قد يتعرض لها الطلاب».

وطالبت رشا إمام، ولية أمر، بضرورة وجود آليات لتفريغ طاقة الطلاب من خلال تفعيل الأنشطة الرياضية داخل المدارس، فهذا أفضل لبناء شخصية الطلاب وغرس القيم والأخلاق فيهم، مع ضرورة عودة الدور الفعال للإخصائيين الاجتماعيين فى المدارس لتعديل السلوكيات غير المنضبطة، على أن يكون هناك تواصل بين الأخصائيين والأسر لمعالجة الخلل.

افتقاد الأفراد مهارات الضبط الانفعالى

وللخبراء والباحثين الاجتماعيين آراء مختلفة فى هذا الأمر، حيث أكد الدكتور تامر شوقى، أستاذ علم النفس والتقويم التربوى بكلية التربية جامعة عين شمس: أن كثرة حوادث العنف والاعتداء داخل المؤسسات التعليمية يعد من المؤشرات الخطيرة التى تهدد بفشل العملية التعليمية فى تحقيق أهدافها، ويمكن عزو تلك المشكلة إلى عديد من الأسباب أهمها: الضغوط النفسية التى يعانى منها كافة أطراف العملية التعليمية، وافتقاد الأفراد لمهارات الضبط الانفعالى بشكل فعال، وضعف العقوبات الموقعة على أصحاب المخالفات سواء من الطلاب أو المعلمين مما يشجع غيرهم على ارتكاب مثل تلك المخالفات، وغياب التربية الدينية الصحيحة والتى من شأنها إكساب الأفراد قيم إيجابية مثل التسامح والعفو والصفح، وغياب النماذج والقدوة الأخلاقية فى المجتمع، وانتشار مشاهد العنف فى الدراما ووسائل التواصل الاجتماعى، ووجود ميول طبيعية للعنف لدى بعض الشخصيات.

وعن انتشار العنف بين الشباب ووصول الأمر لحد القتل، أشار «شوقى» إلى أن ذلك يرجع لمجموعة من العوامل منها: طبيعة مرحلة المراهقة التى تتميز بالاندفاعية وعدم تفكير المراهق فى عواقب أى سلوك يقوم به، وضعف الوازع الدينى والأخلاقى لدى كثير من الشباب، وشعور الشاب بفقدان الأمل والعجز عن توفير مستقبل آمن لنفسه من خلال العمل، وعدم وجود فرص أمام الشباب لممارسة الأنشطة سواء فى الأندية أو مراكز الشباب لإخراج طاقاتهم المكبوتة بدلا من العنف، وأنماط التعليم والمناهج التى تركز فقط على النواحى العقلية والمعرفية لدى الطلاب وتهمل تماما إكسابه القدرة على ضبط وجدانه والسيطرة على نفسه.

وعن دور وزارة التعليم فيما يحدث، لفت "شوقى" إلى أن الوزارة لا يمكن بأى حال من الأحوال أن تحكم السيطرة على جميع الطلاب فى كل المدارس والذين يفوق عددهم ٢٥ مليون طالب، ولكنها تسعى إلى تحقيق الانضباط من خلال إصدار لائحة التحفيز التربوى والانضباط المدرسى، كما أنها تحيل أى جريمة إلى النيابة العامة والنيابة الادارية بشكل فورى، لذا لا شك أن وجود رجال الأمن فى نطاق المدارس حل جيد ولكنه ليس كافيا، ومن ثم لا بد أن تكون الحلول لمشكلات العنف فى المدارس هى حلول تربوية ونفسية سليمة قبل أن تكون حلولا أمنية من خلال معالجة الأسباب المؤدية إلى العنف بشكل جذرى، وتتضمن هذه الحلول: التقليل من ضغوط الامتحانات والتقييمات فى المدارس، وإتاحة الفرصة للطلاب لممارسة الأنشطة والهوايات داخل المدرسة واكتشاف الموهوبين منهم ورعايتهم، وكذلك تفعيل دور الاخصائى النفسى داخل المدرسة والذى يمكنه التعرف على الطلاب ذوى الميول العدوانية ووضع برامج علاجية لهم، وتفعيل لائحة الانضباط المدرسى وتطبيقها بشكل حازم، وعقد ندوات ثقافية يتم فيها استضافة رجال الدين والمتخصصين فى علم النفس والصحة النفسية، وكذلك الاهتمام بالإذاعة المدرسية للتوعية بخطورة سلوكيات العنف. 

التعليم وحده لا يكفى

ومن الناحية الفكرية والدينية تحدث الدكتور أحمد الطباخ ‏كاتب وباحث فى قضايا الفكر واللغة‏ لدى ‏الأزهر الشريف‏، قائلًا: إن التعليم أصيب فى مقتل لما ساد العلاقة بين المعلم والطالب سوء الأدب وسوء الأخلاق لذلك كانت التربية والتعليم أمرين لا مناص منهما، ولا بد من وجودهما لأن تعليما دون تربية وأدب سيجلب لصاحبه الدمار والهلاك، ولن يجدى نفعا.

وتابع «الطباخ»: لقد صار المعلم يفتقد الأخلاق التى هى الدافع إلى العطاء والبذل ونقل المعارف للطلاب وإعطاء القدوة الحسنة لهم، وغدا الطلاب لا يتعلمون تعليما يقوم سلوكهم أو يغير فى ثقافتهم أو يدفعهم إلى الاستعداد للبذل والعطاء فأصاب المعلم الخلل والطالب الوهن.

وطالب «الطباخ» بضرورة عودة العقاب داخل المدرسة، قبل أن يأتى يوم يعزف المسئولون والمدرسون عن العمل بهذه المهنة الشريفة، وعلى أولياء الأمور أن يعلموا أولادهم أن المعلم أب حتى ولو قسا عليه، وأن له هيبة وعندما تتكلم عن المعلم أمام أولادك تكلم عنه باحترام حتى لا تفسد ولدك وهو على أوائل درجات السلم التعليمى، كما يجب على كل معلم وإدارى ومسئول أن يعاملوا الطلاب كأبنائهم فى الفصول والتلطف معهم قبل القسوة عليهم، واستدعاء ولى الأمر وعرض أخطاء الطالب أمامه بهدوء.

عوامل عديدة

وتحدث الدكتور محمود علام استشارى الإرشاد النفسى والأسرى قائلًا إن: «الجرائم التى تحدث فى المدارس من طلاب وأولياء أمور ومعلمين تعد نتاجا طبيعيا لتراكم عوامل اجتماعية واقتصادية ونفسية، بالاضافة إلى بيئة المدرسة نفسها غير الآمنة أحيانًا بسبب قلة أو انعدام الرقابة والتوجيه، وكذلك غياب دور بعض الأسر وافتقارها للبعد النفسى وعدم تقديم الدعم العاطفى لأبنائهم مما يجعل منهم أكثر عدوانية داخل المدرسة».

وعن انتشار العنف بين الطلاب ووصوله لحد القتل، قال «علام» إن له عدة أسباب، منها التفكك الأسرى، وإدمان السوشيال ميديا والألعاب الإلكترونية خاصة ذات المحتوى العنيف، والتواجد فى بيئات لا تشجع على التفاهم ولا الحوار، الأمر الذى يعزز الحلول العنيفة فى التعامل مع المواقف. كل ذلك دعم وساعد على أن يصبح العنف متأصلا فى ردود الفعل المختلفة، لذا وجب على وزارة التربية والتعليم وضع سياسات مشددة لمنع العنف فى المدارس، بما فى ذلك تدريب المعلمين على كيفية التعامل مع هذه الحالات، فالوزارة متحملة جزءًا ليس بقليل من المسؤولية، لما ينبغى ويتطلبه من توفير مناخ وبيئة تعليمية آمنة من خلال دعم برامج توعية وتعليمية تهدف وتنمى القيم الإنسانية الصحيحة لدى التلاميذ.

وأكد الخبير الأسرى أن المدارس تحتاج إلى أمن ونقاط شرطة، فأصبح من الضرورى والمُلح زيادة عناصر الأمن فى المدارس، سواء شرطة نظامية مدرسية أو عن طريق دوريات شرطة من وزارة الداخلية تكون بالقرب من المنشآت التعليمية، خاصة فى الأماكن ذات الأجواء الأكثر توترًا وتشهد أعمال عنف متزايدة، كل ذلك يسبقه أو يصاحبه توعية شاملة لتلاميذ المدارس حول ضرورة نبذ أعمال العنف وما ينجم عنها من نتائج وآثار مفزعة، كما أن هناك دور على الأسرة فهى الركيزة الأساسية لتربية الأبناء وتشكيل هويتهم الشخصية، لذا إذا لم توفر الأسرة بيئة صالحة عمودها الحب والاحترام والتفاهم، فسيتجه أبناؤها إلى السلوكيات العدوانية، وهناك بعض بل الكثير من الأسر سلبيين ومهملين فى تربية أبنائهم وتوجيههم بالشكل السليم، بسبب الانشغال الزائد نظرا للظروف الاقتصادية الصعبة التى جعلت الشغل الشاغل لمعظم الأسر هو إطعام البطون وسد حاجتها دون إطعام العقول.

وفى النهاية، يجب التوعية بأهمية الأخلاق، وتنظيم حملات توعوية داخل المدارس بصفة دورية، وعمل برامج تثقيفية حول أضرار الأفعال وردود الأفعال العنيفة، والحث على أهمية الحوار والتسامح، فهناك عدد لا بأس به من المدارس تفتقر إلى هذه البرامج، وان وجدت فتكون شكلية فقط، الأمر الذى ساهم جدا فى تفشى السلوكيات العنيفة.

غياب القدوة

أما الدكتور أحمد توفيق، أستاذ إدارة الأزمات، فيرى إنّ انتشار العنف بين الشباب ووصوله لحد القتل يرجع لعدة أسباب تبدأ من عوامل داخلية فى الأسرة كالعنف الأسرى أو انفصال الأب والأم وغيرها من المشكلات التى تنشأ فردا عدوانيًا، وهناك أسباب خارجية مثل: المسلسلات والأفلام التى تتضمن مشاهد العدوانية وغياب صورة القدوة للشباب وانحصارها فى صورة البلطجى.

ويشير «توفيق» إلى أن المدارس لا تحتاج إلى نقاط شرطة قدر ما يحتاج إلى القدوة فلم تكن هذه الممارسات موجودة من قبل، بل هى ممارسات دخيلة على المنظومة التعليمية، فمع تواجد القدوة من المدرس تنحصر مثل هذه الممارسات، مؤكدًا أن مكوث الأبناء داخل المنازل ليس الحل الأمثل بل يجب أن تعود هيبة المدرس الذى يجب أن يراعى ضميره فى عمله ويقدم التربية قبل التعليم، وبذلك تنحصر مثل هذه الممارسات وتنعدم تماما.

 

مقالات مشابهة

  • الشرطة السعودية تقبض على مقيم يمني قتل شخصا طعنا بعد سكب مادة حارقة عليه في الدمام
  • شروط حصول طلاب الجامعات على درجات الرأفة .. تعرف عليها
  • خطوات سهلة للحصول على دعم المصروفات الدراسية بالجامعات
  • شروط التقدم لحج الجمعيات الأهلية
  • دماء داخل أسوار المدارس
  • تفاصيل مسابقة حفظ القرآن الكريم بجامعة الأزهر.. شروط وأوراق التقديم
  • نموذج طلب حج الجمعيات الأهلية 2025.. إليك سعر الحصول عليه
  • لقاح الأنفلونزا الموسمية.. أسعاره وأماكن الحصول عليه
  • شروط عمل الشركات بنظام المخازن الجمركية كمراكز توزيع
  •  ما هو جواز السفر الأخضر التركي وما هي شروط وإجراءات الحصول عليه؟