شروط منحة الديوان الملكي ومتطلبات الحصول عليه داخل السعودية
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
أعلن الديوان الملكي السعودي عن شروط ومتطلبات للحصول على منحة تعليمية مقدمة للطلاب الأجانب المتفوقين، بهدف توفير فرص تعليمية متميزة لهم. يمكن الاطلاع على الخطوات الصحيحة للتقدم إلى هذه المنحة والشروط المطلوبة لقبول الطلبات.
طريقة التقديم على منحة الديوان الملكيشروط منحة الديوان الملكييمكن للطلاب المتميزين المقيمين على أراضي المملكة العربية السعودية الحصول على منحة الديوان الملكي من خلال اتباع الخطوات التالية:
يجب على المتقدم الدخول أولًا إلى الموقع الإلكتروني الرسمي للديوان الملكي السعودي “من هنا“.بعدها يقوم المتقدم بإنشاء حساب جديد له على الموقع وتسجيل الدخول من خلال إدخال اسم المستخدم وكلمة المرور الخاصة به.ثم يحدد المتقدم القسم ليقدم طلب المنحة الدراسية.بعدها يقوم المتقدم بملء طلب التقدم إلى المنحة مع مراعاة إدخال كافة بياناته كاملة وبشكل سليم.يرفق المتقدم كافة المستندات التي تطلب منه على الموقع.يضغط المتقدم بعدها على إرسال الطلب.
شروط التقديم على منحة الديوان الملكي
كذلك وضع الديوان الملكي السعودي مجموعة من الشروط التي يجب استيفائها في الطلاب المتقدمين على منحة الديوان حتى يتم قبولهم، والشروط كالآتي:
لا بد أن يتراوح عمر المتقدمين من الطلاب الجامعيين ما بين 17 عام حتى 25 عام، أما طلاب الماجستير لا بدألا تقل أعمارهم عن 30 عام، وطلاب الدكتوراه يجب ألا تقل أعمارهم عن 35 عام.لا بد أن يكون الطلاب المتقدمين على منحة الديوان الملكي من حاملي الجنسيات الأجنبية.يشترط أن يكون الطلاب المتقدمون على المنحة مقيمين إقامة دائمة على أراضي المملكة العربية السعودية.يشترط أن يتجاوز الطلاب المتقدمون الفحص الطبي.يجب ألا يكون المتقدم قد حصل على منحة دراسية سابقًا.لن يتم قبول أي طالب متقدم قد ترك دراسته سابقًا في أي مؤسسة تعليمية.لا بد من إرفاق الأوراق التي تثبت عدم وجود أي سجل جنائي سابق للمتقدم.يجب إرفاق كل المستندات والأوراق السليمة على الموقع الرسمي للديوان الملكيلا بد من إرفاق طلب التقديم مكتوبًا باللغة العربية الفصحى.لا بد ألا يقل المعدل التراكمي للطالب المتقدم عن 60%.أسباب رفض طلب منحة الديوان الملكي
هناك العديد من الأسباب التي أوضحها الديوان الملكي لرفض بعض طلبات المنح الدراسية المقدمة والتي تتمثل في التالي:
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الديوان الملكي السعودي الديوان الملكي منحة الديوان الملكي على منحة الدیوان الملکی
إقرأ أيضاً:
مهارة بناء الشبكات تتفوق على السيرة الذاتية في الحصول على الوظيفة المثالية
الرياض
كشفت دراسة جديدة من جامعة هارفارد أن نجاح الباحثين عن عمل يعتمد بشكل أكبر على بناء الشبكات المهنية بدلًا من إرسال السير الذاتية بكثرة.
على مدار عقد من الزمن،درس الباحثون أكثر من 1000 شخص في مختلف المجالات، من المديرين التنفيذيين إلى مديري المطابخ، ليكتشفوا أن الأشخاص الأكثر نجاحًا في العثور على وظيفة جديدة هم الذين يجيدون بناء علاقات مهنية قوية،بحسب”العربية Business”.
أوضح مايكل بي. هورن، أحد المشاركين في الدراسة، أن البحث عن عمل يعد عملية اجتماعية أكثر مما يعتقد الكثيرون.
وأضاف : يحب الناس الدخول إلى لينكدإن أو منصات الوظائف وبدء إرسال السير الذاتية دون التحدث مع أشخاص داخل الشركات أو في الأدوار التي يتقدمون لها، ولكن هذا النهج غالبًا ما يؤدي إلى الحصول على عروض لا تكون دائمًا الأنسب.
جاءت هذه النتائج في وقت أصبحت فيه الشبكات المهنية أكثر أهمية من أي وقت مضى، خصوصًا في ظل وجود وظائف وهمية وأنظمة تصفية تعتمد على الذكاء الاصطناعي.
وأشار هورن إلى أن العديد من أصحاب العمل أصبحوا يفضلون توظيف الأشخاص عبر شبكاتهم بدلاً من السير الذاتية المرسلة عبر الإنترنت، وهو ما يعزز من فرص المرشحين المحالين من داخل الشركات.
وأظهرت تقارير حديثة أن المرشحين المحالين من داخل الشركات لديهم فرصة أكبر بأكثر من 4.5 مرة للحصول على الوظيفة مقارنة بمن يتقدمون عبر الإعلانات الوظيفية التقليدية.
نصائح فعالة لبناء شبكات مهنية للحصول على وظيفة مثالية:
توصي جاسمين إسكاليرا، خبيرة تطوير المسارات المهنية، بإنشاء قائمة مختصرة للوظائف المفتوحة التي تثير اهتمامك، ثم التواصل عبر البريد الإلكتروني أو “لينكدإن” مع مديري التوظيف أو أفراد الفريق الذين قد تعمل معهم.
عند التواصل، عرّف نفسك واذكر أنك تقدمت للوظيفة، وأبرز ارتباطك برؤية المؤسسة، وا
قترح لقاءً غير رسمي لتبادل الحديث، سواء حضوريًا أو عبر الإنترنت.
يمكن أن تكون المحادثات مع أشخاص يعملون في نفس المجال أو في أدوار مشابهة فرصة للحصول على رؤى صادقة حول الوظائف والصناعة، بغض النظر عن الشركة المحددة.
ويقترح إيثان برنشتاين، أحد مؤلفي الدراسة، أن يكون السؤال الذكي في مثل هذه المحادثات هو: “كيف ستقنعني بهذا العمل؟ وكيف ستثنيني عنه؟”
يهدف هذا السؤال إلى كشف التحديات والفوائد المحتملة للوظيفة.
وأشار برنشتاين إلى أن هذه المحادثات ليست فقط لتحديد ما إذا كانت الوظيفة مناسبة لك، بل أيضًا لفهم ما إذا كانت تتماشى مع قيمك وأولوياتك.
وأضاف: “إذا أجريت العشرات من المحادثات دون اكتشاف أي علامات تحذيرية، فأنت لا تجريها بشكل صحيح. التعرف على ما لا تريده في الوظيفة هو جزء مهم من العملية.