شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن حسن عبد العليم تحالف حكومى يدشن مصنع أمونيا وهيدروجين أخضر جديد بالسخنة، كشف المهندس حسن عبد العليم رئيس شركة حلوان للأسمدة إحدى الشركات الحكومية ممثل مصر فى الاتحاد العربى للأسمدة، عن تدشين مصنع جديد لتصنيع الأمونيا .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حسن عبد العليم: تحالف حكومى يدشن مصنع أمونيا وهيدروجين أخضر جديد بالسخنة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حسن عبد العليم: تحالف حكومى يدشن مصنع أمونيا...

كشف المهندس حسن عبد العليم رئيس شركة حلوان للأسمدة إحدى الشركات الحكومية ممثل مصر فى الاتحاد العربى للأسمدة، عن تدشين مصنع جديد لتصنيع الأمونيا الخضراء والهيدروجين الأخضر بمنطقة السخنة من خلال تحالف يضم شركة حلوان وشركتين أخرتين، كبديل عن الأمونيا التقليدية، وذلك في ظل التوجه العالمى نحو تلك الصناعة وتحول مصر لمركز عالمى لتصنيع الهيدروجين الأخضر .

أضاف عبد العليم لـ" اليوم السابع" أن المصنع الجديد تمت المشاركة فيه بنسب متساوية تقريبا، ومن المنتظر البدء في إجراءات تدشينه خلال الفترة المقبلة، موضحا إنه من المهم مواكبة التطور في الصناعة وتصنيع الأسمدة من وسائل، وخامات نظيفة تلبية للتغيرات العالمية، وبالتالي فان إعطاء البيئة الأولوية الأولى، هو الدور الأهم الفترة الحالية والمقبلة.

أشار أنه في سبيل حماية البيئة، فإنه تم ربط مدخنة حلوان للأسمدة بجهاز شؤون البيئة لقياس التراب ونسبة انبعاثات الامونيا، بالإضافة إلى أنه من أسبوعين تقريبا تم ربط مدخنتين بجهاز شؤون البيئة، موضحا إنه تم توقيع اتفاق مع رئيس شركة المياه والصرف في القاهرة الكبرى لعمل خط صرف لإعادة استخدام المياه بدلا من استخدام مياه النيل وعمل وحدة  معالجة ثلاثية واستخدام 600 متر مكعب في الساعة ،مما يوفر كثيرا ويعد مشروعا مهما للغاية في مجال حماية البيئة وترشيد الاستهلاك  .

كما كشف حسن عبد العليم، أن الشركة تدرس خفض انبعاثات الكربون من خلال تصنيعها من الانبعاثات والاسنتفادة منها ،بالتعاون مع تحالف مصري الماني، وبالتالي التوافق مع السوق الأوروبي فيما يتعلق بالكربون .

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حسن عبد العليم: تحالف حكومى يدشن مصنع أمونيا وهيدروجين أخضر جديد بالسخنة وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

انخفاض الدولار مع تصاعد الحرب التجارية فهل ينقلب الأمر على اقتصاد أميركا؟

شهدت الأسواق العالمية في الأشهر الأخيرة تراجعًا ملحوظًا في قيمة الدولار الأميركي، مما أثار تساؤلات حول العوامل المحركة لهذا الانخفاض وأثره على الاقتصاد الأميركي والسياسة التجارية للرئيس  دونالد ترامب. ويأتي هذا التراجع في ظل تصاعد التعريفات الجمركية، الأمر الذي يخالف التوقعات الاقتصادية التقليدية بشأن العلاقة بين التعريفات وقوة العملة الوطنية.

تراجع مستمر للدولار

بحسب مؤشر بلومبيرغ للدولار، انخفضت قيمة العملة الأميركية للشهر الثالث على التوالي، مما يشير إلى مخاوف الأسواق بشأن تبعات السياسات الجمركية الأميركية على النمو الاقتصادي.

وتظهر بيانات بلومبيرغ أن الدولار سجل تراجعًا بنسبة 1.7% خلال الشهر الماضي، في حين انخفض أمام الكرونة السويدية بأكثر من 5%.

وفي سياق متصل، شهدت العملة الأوروبية الموحدة (اليورو) ارتفاعًا إلى مستوى 1.0905 دولار، متجهة نحو أعلى مستوياتها في خمسة أشهر عند 1.0947 دولار. كما ارتفع الين الياباني إلى 148.48 للدولار بعد أن بلغ الأسبوع الماضي 146.5، وهو أعلى مستوى له منذ خمسة أشهر. أما الجنيه الإسترليني، فقد صعد بنسبة 0.26٪ إلى 1.2971 دولار.

الدولار سجل تراجعًا بنسبة 1.7٪ خلال الشهر الماضي (غيتي) التعريفات الجمركية وتأثيرها

ويرى محللون اقتصاديون أن ضعف الدولار يتعارض مع التوقعات التي تفترض ارتفاعه عند فرض تعريفات جمركية، إذ من المفترض أن تؤدي زيادة التعريفات إلى تقوية العملة الوطنية نتيجة ارتفاع أسعار السلع المستوردة. غير أن الأسواق المالية تعكس مخاوف المستثمرين من أن هذه التعريفات قد تضر بالنمو الاقتصادي الأميركي أكثر مما تنفعه.

إعلان

وفي هذا الصدد، أشار وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسنت، إلى أن تراجع الدولار هو مجرد "تعديل طبيعي"، مؤكداً أن الدول الأخرى ذات العملات الضعيفة ستتحمل العبء الاقتصادي الأكبر نتيجة التعريفات الأميركية. وقال بيسنت في مقابلة مع شبكة "إن بي سي": "مصنعو الصين سيتحملون تكلفة التعريفات. أعتقد أن العملة ستتكيف مع هذا الوضع."

المستهلك الأميركي

ومع استمرار إدارة ترامب في تطبيق تعريفات جمركية صارمة، مثل فرض رسوم بنسبة 25٪ على الواردات الصينية ورفعها إلى 50٪ على بعض السلع، تزداد المخاوف بشأن تأثير هذه السياسات على المستهلك الأميركي.

فبينما ترى الإدارة الأميركية أن الشركات الأجنبية ستتحمل تكلفة التعريفات، تشير الدراسات الاقتصادية إلى أن الشركات الأميركية المستوردة هي من تدفع فعليًا تلك الرسوم، ما يؤدي في النهاية إلى ارتفاع الأسعار للمستهلكين. وقد أظهر استطلاع للرأي أجرته بلومبيرغ أن ثقة المستهلكين الأميركيين تراجعت إلى أدنى مستوياتها منذ عامين ونصف، وهو ما يعكس قلقًا متزايدًا حيال المستقبل الاقتصادي للبلاد.

استجابة العملات العالمية

في المقابل، يشهد اليوان الصيني ارتفاعًا ملحوظًا، إذ سجل 7.2332 للدولار، ليصل إلى أعلى مستوى له منذ أربعة أشهر. كما أن السياسات النقدية في الصين، بما في ذلك الإعلان عن "خطة عمل خاصة" لتعزيز الاستهلاك المحلي، تُعدّ أحد العوامل التي تدعم استقرار العملة الصينية في وجه التعريفات الأميركية.

أما في أوروبا، فقد شهدت الأسواق المالية تطورات إيجابية، حيث أعلنت ألمانيا عن حزمة إصلاحات مالية بقيمة 500 مليار يورو (545 مليار دولار) لتعزيز الإنفاق الدفاعي والبنية التحتية، مما ساهم في ارتفاع اليورو مقابل الدولار.

التراجع الحاد في الدولار يعكس "قلقًا عميقًا بشأن تأثير التعريفات الجمركية" وفق خبراء (رويترز)

 

قلق متزايد بشأن التوجهات الاقتصادية

ويشير رئيس قسم الأبحاث في أميركا لدى بنك آي إن جي، بادهريك غارفي، إلى أن التراجع الحاد في الدولار يعكس "قلقًا عميقًا بشأن تأثير التعريفات الجمركية". وفي مذكرة أرسلها إلى العملاء بتاريخ 11 مارس/آذار، أشار إلى أن التوقعات السابقة بارتفاع الدولار بنسبة 10٪ عند فرض التعريفات لم تتحقق، بل إن الدولار بدأ في التراجع أمام معظم العملات الأخرى.

إعلان أزمة ثقة في الاقتصاد الأميركي

ومع استعداد الإدارة الأميركية لتنفيذ أكبر جولة من التعريفات الجمركية في 2 أبريل/نيسان، تتزايد الشكوك حول مدى فعالية هذه السياسات في تحسين الميزان التجاري الأميركي. ورغم تأكيدات ترامب وفريقه الاقتصادي أن هذه الخطوات تهدف إلى تحقيق العدالة التجارية، إلا أن الأسواق والاستطلاعات تعكس مخاوف واسعة من أن الاقتصاد الأميركي هو الذي سيتحمل العبء الأكبر وفق بلومبيرغ.

وبينما تسعى بعض الدول إلى التكيف مع هذه المتغيرات عبر سياسات اقتصادية جديدة، يبقى السؤال مفتوحًا حول مدى قدرة الاقتصاد الأميركي على الصمود أمام هذه الضغوط، وما إذا كان الدولار سيستعيد عافيته أم سيواصل هبوطه في مواجهة التحديات المتزايدة.

مقالات مشابهة

  • اقرأ غدا في عدد البوابة: بضوء أخضر أمريكي.. تل أبيب تواصل جرائمها
  • انخفاض الدولار مع تصاعد الحرب التجارية فهل ينقلب الأمر على اقتصاد أميركا؟
  • طلاب هندسة النظم بـ حلوان الأهلية يزورون مصنع الإلكترونيات بالهيئة العربية للتصنيع
  • برلمانية: اقتصاد مصر صمد أمام تحديات عالمية لا يستهان بها
  • إطلاق رقم أخضر للتبليغ عن حالات العنف ضد المرأة
  • طارق الشناوي: ممدوح عبد العليم أفضل من قدم دور الصعيدي في الدراما
  • «ستاندرد تشارترد فينشرز»: 6% نمو اقتصاد الإمارات في 2025
  • أستاذ اقتصاد: التصعيد العسكري في اليمن لن ينجح
  • الهلال الاحمر بالنيل الابيض يدشن حملة لإصحاح البيئة ومكافحة النواقل
  • خط أخضر سعودي لمحافظ بنك عدن لاستئناف التصعيد ضد صنعاء