كوريا الشمالية تختبر صاروخا جديدا مضادا للطائرات
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت كوريا الشمالية، اليوم السبت، عن إجرائها اختبار قوة لرأس حربي كبير للغاية لصاروخ "كروز"، فضلا عن إجرائها تجربة إطلاق صاروخ جديد مضاد للطائرات في البحر الغربي للبلاد.
وأوضحت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية إن إدارة الصواريخ أجرت اختبار قوة لرأس حربي كبير جدًا مصمم لصاروخ "كروز" الاستراتيجي "هواسال-1 را-3"، واختبار إطلاق صاروخ "بيولجي-1-2" الجديد المضاد للطائرات في البحر الغربي لكوريا بعد ظهر أمس /الجمعة/.
وأفادت إدارة الصواريخ بأن هذه الاختبارات جزء من الأنشطة المعتادة للإدارة ومعاهد علوم الدفاع التابعة لها للتطور السريع للتقنيات في مختلف الجوانب مثل الأداء التكتيكي والفني وتشغيل أنظمة الأسلحة من النوع الجديد.
وذكرت الوكالة "أن الاختبارات لا علاقة لها بالوضع المحيط"، ولم تقدم أي تفاصيل أخرى مثل مدى الطيران.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: كوريا الشمالية صاروخ كروز
إقرأ أيضاً:
رئيس لبنان الجديد.. قائد عسكري اشتهر بجديته وحكمته في إدارة الجيش
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قائد عسكري اشتهر بجديته وحكمته في إدارة الجيش اللبناني بالأعوام الأخيرة استطاع خلالها إعادة ترتيب صفوف القوات المسلحة، إنه العماد جوزيف عون.
عرض برنامج "ملف اليوم"، الذي يقدمه الإعلامي كمال ماضي على قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان "رئيس لبنان الجديد.. قائد عسكري اشتهر بجديته وحكمته في إدارة الجيش"، إذ بدأ مشواره العسكري عام 1983، وبعد رحلة من المهام الصعبة، نال خلالها بشكل مضطرد العديد من الترقيات، عُين عام 2017 قائدا للجيش بعدما رُقي إلى رتبة عماد.
خبرة عون العسكرية والسياسية نظرا لعمله كقائد للواء التاسع المنتشر على الحدود مع إسرائيل، فضلا عن نشأته بالجنوب، ساعدته ليكون الأكثر معرفة بطبيعة الأرض واستراتيجيات جيش الاحتلال، كما مكنته من الحفاظ على مكانة جيشه المنهك بالفعل، عبر وضع ضوابط عسكرية مشددة.
عون القائد الرابع للجيش اللبناني حصل على إجازة في العلوم العسكرية والسياسية، كما حصل على وسام الاستحقاق اللبناني بدرجاته الأولى والثانية والثالثة، ووسام الأرز الوطني من رتبة فارس ووسام مكافحة الإرهاب.
مهارات وامكانات ذلك الرجل العسكري ذي الستين عاما وقدراته السياسية دفعته إلى الحفاظ على مسافة واحدة من كل القادة السياسيين والطوائف اللبنانية جعله الخيار الأنسب لتولي رئاسة البلاد في ظروف يصعب على لبنان تحملها بعدما على مدار أكثر من عامين، عن ملء الفراغ الدستوري واحتيار خليفة له.