7 أشياء يجب غسل اليدين فور ملامستها.. النقود ومنيو المطاعم الأبرز المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، 7 أشياء يجب غسل اليدين فور ملامستها النقود ومنيو المطاعم الأبرز،النظافة أمر لابد منه، سواء للشخص الكبير أم للشخص الصغير، ولكن يوجد بعض الأماكن التي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 7 أشياء يجب غسل اليدين فور ملامستها.. النقود ومنيو المطاعم الأبرز، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
النظافة أمر لابد منه، سواء للشخص الكبير أم للشخص الصغير، ولكن يوجد بعض الأماكن التي لا يأخذ الشخص حذره منها وقد يشعر بالتعب ولا يعرف ما الذى حدث. ويوجد بعض الأماكن التي على الشخص أن يحذر منها حتى لا يصاب بأى أذى، وقد مر وقت وكان الجميع في وقت قريب يحمل معقم لليدين وكحول، وعلى كل شخص على الأقل أن يغسل يديه بكل بساطة ليحمى نفسه، ويوجد بعض الأماكن والأشياء التي يجب أن ينتبه لها، ويغسل يديه بعد ملامستها ولمعرفة تلك الأماكن والأشياء يمكن متابعة التقرير التالى، وفقاً لموقع "thejakartapost".
غسل اليدين
النقود:من المعروف أن النقود هي وسيلة لشراء بعض الأشياء التي يحتاجها الإنسان أو بعض الأمور الأخرى من دفع قسط أو دفع ملابس أو إيجار وغيرها، وبالطبع عند الدفع يكون عن طريق اليدين، وبالطبع جميعنا يلمس النقود بيديه، مما يتوجب غسل اليدين فوراً فلا يعرف المرء من اليد التي أمسكت النقود حتى يتلاشى اى أذى ناتجة عنها.
الدرابزين أو مقبض الباب:قد يخرج شخص من المنزل ويمسك درابزين السلم سواء عند في المنزل أو في أي مكان أخر، وحتى درابزين السلم المتحرك، أو حتى مقابض الأبواب الخاصة بالحافلات والقطارات، يجب غسل اليدين فوراً لتجنب أي أذى للإنسان، فهى أماكن كل الناس تمسكها بلا أستثناء.
الدرابزين
قوائم المطاعم:على الشخص أن يحذر عند الإمساك بقائمة الطعام، فكل يد تمسك بها لتتفحصها ولا نعرف ما هو مستوى نظافتهم ولا العدوى المحتملة التي قد يكونوا يحملونها، ولهذا على الشخص أن يغسل وينظف يديه، بعد لمس القائمة وقبل تناول وجبة الطعام.
الحيوانات:
يجب على كل شخص لمس حيوان أن يغسل يديه، وأي طفل لعب مع حيوان أليف أن يغسل يديه، حتى لا يصاب بأى أذى، ويوجد العديد من الأراء فقد يرى البعض أن الحيوان الأليف يعتبر أنه صديق للأسرة فلا يوجد خطورة منه.
شاشات اللمس العامة:
يوجد في العديد من الأماكن شاشات اللمس العامة، التي يقوم الجميع بلمسها سواء في الأكشاك بالمطارات أو مواقع النقل العام، مما يجعل من الغير الصائب لمسها دون غسل اليدين، لأنها قد تحتوى على العديد من الجراثيم مما قد يصاب الإنسان بأذى مع ضرورة غسل اليدين فور لمسها.
اسفنج المطبخ:قد لا تصدق ربة المنزل بأن أسفنجة المطبخ غير نظيفة، وهذا لأنها تحتوى على العديد منسوجات قد تكون الجراثيم بها، ويوجد ألواح تقطيع اللحم النيئ، وحتى مناشف المطبخ، ولهذا يجب غسل اليدين قبل تحضير وجبة الطعام.
أسفنج المطبخ
الأسطح المختلفة في المطار:قد لا يظن الشخص المسافر أن المكان حوله في المطار به الكثير من الأضرار التي لا يتوقعها، نتيجة اللمس، من لمس مقابض الأبواب وشاشات الأكشاك، وحتى الحمامات، يجب غسل اليدين فور لمس أي شيء في المطار لأن الناس هناك تلمس كل شيء فيه، وعلى الأقل يتم مسح اليدين بالمناديل المبللة.
مطار
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 7 أشياء يجب غسل اليدين فور ملامستها.. النقود ومنيو المطاعم الأبرز وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العدید من
إقرأ أيضاً:
يوم المرأة العالمي: إعادة التفكير في الحرية التي لم تكتمل
في يوم المرأة العالمي، نحتفي بها، لكن بأي امرأة؟
تلك التي رسمها الخيال الجماعي في صورة انتصارٍ رمزي؟ أم المرأة التي ما زالت تقف عند حافة التاريخ، تنظر إلى حريتها كضوء بعيد لا يكتمل؟
التاريخ ليس مجرد خط صاعد نحو التقدم، بل شبكة معقدة من الصراعات. والمرأة، رغم كل ما تحقق، لم تخرج تمامًا من ظل الأنظمة التي صاغت وجودها.
قد تكون تحررت من بعض السلاسل، لكنها ما زالت محاطة بجدران غير مرئية، جدران صنعتها السياسة، والدين، والاقتصاد، وحتى اللغة نفسها.
هكذا نجد أن أسماء مثل فاطمة أحمد إبراهيم، التي ناضلت من أجل حقوق المرأة في السودان، لم تواجه فقط السلطة السياسية، بل واجهت بنية اجتماعية متجذرة صممت كي تعيد إنتاج القهر بأشكال جديدة.
لكن السؤال الأهم: هل التحرر أن تُمنح حقوقًا ضمن قواعد لعبة لم تصممها؟ أم أن التحرر الحقيقي هو إعادة تشكيل القواعد ذاتها؟
في مجتمعات تتقن إعادة إنتاج القهر بوجوه ناعمة، يصبح السؤال أكثر تعقيدًا: هل حصلت المرأة على حريتها، أم أنها فقط صارت أكثر وعيًا بما سُلِب منها؟
وإذا كان التحرر مسارًا متجدّدًا، فإن كل انتصار تحقق كان مصحوبًا بقيود جديدة، أكثر خفاءً، وأكثر فاعلية.
المرأة نالت حق التعليم، لكن ضمن أطر تحدد لها ماذا يعني أن تكون “مثقفة” وفق تصورات السلطة، كما حدث مع ملكة الدار محمد، كأول روائية سودانية ولكن بقي صوتها محصورًا داخل سياقات لم تعترف بإبداعها كما يجب.
المرأة نالت حق العمل، لكن في سوق مصمم لإدامة أشكال غير مرئية من الاستغلال، كما شهدنا مع النساء في الثورة السودانية اللواتي وقفن في الصفوف الأمامية، ثم وجدن أنفسهن مستبعدات من مراكز القرار.
نالت المرأة الحقوق السياسية، لكنها ظلت داخل أنظمة لم تتغير جذريًا، كما حدث مع الكثير من الناشطات اللواتي تم تهميشهن بعد الثورات، رغم أنهن كنّ المحرك الأساسي لها.
في ظل هذه التناقضات، يبقى السؤال: هل تحررت المرأة حين دخلت فضاء العمل والسياسة، أم أن الفضاء نفسه أعاد تشكيلها لتناسب إيقاعه، دون أن يسمح لها بتغييره من الداخل؟
لا يزال العالم يحتفي بالمرأة بناءً على الأدوار التي تؤديها للآخرين: أم، زوجة، ابنة، وحتى في أكثر الخطابات تحررًا، تُقدَّم كـ”مُلهمة” و”صانعة تغيير”، لكن نادرًا ما تُمنح حق الوجود كذات مستقلة.
وربما السؤال الحقيقي ليس “كيف تحررت المرأة؟” بل “ممن تحررت؟” وهل التحرر من سلطة الرجل يكفي، بينما ما زالت خاضعة لسلطة السوق، والسلطة الرمزية، وسلطة الخطابات التي تحدد لها حتى كيف ينبغي أن تتمرد؟
عند هذه النقطة، لم يعد السؤال عن الحقوق وحدها كافيًا، بل أصبح من الضروري إعادة النظر في مفهوم العدالة ذاته. هل يكفي أن تكون هناك مساواة قانونية إذا كان النسيج الاجتماعي نفسه منحازًا؟ هل يمكن للمرأة أن تتحدث بصوتها، أم أنها ما زالت تتحدث داخل الأطر التي صُممت سلفًا؟ إن الاحتفاء بيوم المرأة يجب ألا يكون طقسًا رمزيًا، بل لحظة للتأمل في بنية العالم نفسه. هل هو عالم يمكن للمرأة أن تعيد تشكيله، أم أنه عالم يلتهم كل محاولة لإعادة تعريفه؟
في النهاية، الحرية ليست وجهة تصلها المرأة، بل معركة مستمرة، ليس ضد الآخر فقط، بل ضد الأوهام التي صيغت لتجعلها تعتقد أنها وصلت.
ربما السؤال الأكثر إلحاحًا ليس متى ستحصل المرأة على حقوقها الكاملة، بل: هل هذه الحقوق هي كل ما تحتاجه؟ أم أن التغيير الحقيقي يبدأ عندما لا تكون المرأة مضطرة لأن تثبت أنها تستحقها أصلًا؟
zoolsaay@yahoo.com