إنتاج ليبيا النفطي يقترب من مستويات ما قبل 2011
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
قالت مجلة جون أفريك الفرنسية إن تمكن ليبيا من تقدمها كأول الدول الإفريقية المنتجة للنفط خلال شهر مارس الماضي يجعلها قريبة من مستويات إنتاج ما قبل عام 2011.
ووفقا لآخر تقرير لمنظمة الأوبك الذي شمل الكميات المنتجة في 12 دولة، فإن إنتاج ليبيا من الخام يقترب من 1.6 مليون برميل يوميا وهو ما كانت عليه في يناير من عام 2011.
وذكرت المجلة أن إنتاج ليبيا الشهر الماضي 1.24 مليون برميل يوميا فاجأ منظمة “أوبك” وجعلها متفوقة على نيجيريا التي تواجه صعوابات اقتصادية وفق المجلة.
كما بلغت إيرادات النفط منذ بداية العام وفقا لتقرير المصرف المركزي نحو 31 مليار دينار أي ما يزيد عن 6 مليارات دولار.
وأشارت المجلة إلى أن هناك آمالا بانتعاش الإنتاج رغم المشاكل التي واجهتها ليبيا مثل إغلاق مواقع النفط الرئيسة، كان آخرها حقل الشرارة، ما اضطر المؤسسة إلى إعلان القوة القاهرة قبل استئناف العمل به بعد أسبوع من المفاوضات.
وانخفض إنتاج نيجيريا من الخام إلى 1.23 مليون برميل يوميا خلال مارس بعد أن كان مطلع العام 1.32 متجاوزا إنتاج ليبيا.
المصدر: مجلة جون أفريك الفرنسية
النفط Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف النفط
إقرأ أيضاً:
وزير الطاقة التركي: ليبيا ضمن خططنا التوسعية في قطاع الغاز والنفط
???? ليبيا | وزير الطاقة التركي: نتطلع إلى فرص استثمارية في قطاع النفط الليبي
???? أنقرة تتحرك نحو ليبيا والعراق وبلغاريا في مجال الطاقة ????
ليبيا – نقل تقرير اقتصادي عن وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار، تأكيده مساعي بلاده لزيادة الاستثمارات الخارجية في قطاعي النفط والغاز، مشيرًا إلى أن ليبيا تُعد من بين الدول التي تستهدفها تركيا في هذا المسار.
???? “مؤسسة البترول التركية” تسعى للدخول إلى السوق الليبي ⛽
وبحسب التقرير، الذي نشره موقع “بيزنس إنسايدر أفريكا” الإفريقي الناطق بالإنجليزية، أوضح بيرقدار أن مؤسسة البترول التركية تجري مفاوضات لاستكشاف فرص استثمار في مجالات التنقيب عن النفط والغاز في كل من ليبيا والعراق وبلغاريا.
???? تركيا تستعد للعودة إلى ليبيا بعد سنوات من عدم الاستقرار ????
وأضاف بيرقدار: “بالإضافة إلى بلغاريا، نتطلع إلى الطاقات الليبية”، في إشارة إلى اهتمام أنقرة بالانضمام إلى حراك اقتصادي ليبي يسعى لإعادة فتح أبواب البلاد أمام الشركات العالمية، بعد فترة طويلة من عدم الاستقرار السياسي والأمني.
ترجمة المرصد – خاص