تصريحات صادمة منسوبة لـ ”محمد علي الحوثي ” بشأن أهالي عدن تثير ضجة والمجلس السياسي يرد ببيان
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تصريحات صادمة منسوبة لـ ”محمد علي الحوثي ” بشأن أهالي عدن تثير ضجة والمجلس السياسي يرد ببيان، أثارت تصريحات صادمة، منسوبة لعضو ما يسمى بالمجلس السياسي الأعلى للحوثيين، محمد علي الحوثي، ضجة خلال الساعات الماضية، تهاجم أهالي وساكني العاصمة .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تصريحات صادمة منسوبة لـ ”محمد علي الحوثي ” بشأن أهالي عدن تثير ضجة والمجلس السياسي يرد ببيان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أثارت تصريحات صادمة، منسوبة لعضو ما يسمى بالمجلس السياسي الأعلى للحوثيين، محمد علي الحوثي، ضجة خلال الساعات الماضية، تهاجم أهالي وساكني العاصمة المؤقتة عدن، وتطلق عليهم أوصافا لا أخلاقية.
وجاء في التصريحات المنسوبة للحوثي، تهديده بتحرير عدن من "التحلل الأخلاقي الحديث والمتوارث" وأن أهالي المدينة " اعتادوا على التنازلات الدينية والإخلاقية منذ الاحتلال البرتغالي والإنجليزي".
التصريحات نشرتها صحيفة الأمناء المحسوبة على المجلس الانتقالي الجنوبي، وقالت إن محمد علي الحوثي، القاها خلال كلمة امام ما تسمى بجبهة إنقاذ الجنوب في صنعاء.
ونسبت الصحيفة للحوثي القول إن "هناك اسماء اماكن في عدن تكشف تاريخ العربدة فيها ، كساحل العشاق والشابات والعروسة وشارع الحب ، وأرجع ذلك الى التركيبة الاجتماعية للمدينة التي قدمت من مشارب لا دينية كالهند واضطرت الى إعتناق الإسلام بصورة ظاهرية واستمرت اجيالها على طقوس اسلامية مزيفة تتماشى مع المحيط اليمني المحافظ على دينه وعقيدته".
ًوبخصوص ذلك، نفى مصدر بما يسمى بالمجلس السياسي الأعلى صحة تلك التصريحات، التي وصفها بالمسيئة لأبناء عدن والمحافظات الجنوبية.
وبحسب وكالة سبأ بنسختها الحوثية، فقد قال مصدر مسؤول في المجلس السياسي، إن تلك التصريحات المنسوبة لعضوه الحوثي، "محض افتراء ولا أساس لها من الصحة".
وأشار المصدر إلى أن ما وصفها بـ "التلفيقات والفبركات تقف خلفها الآلة الإعلامية للتحالف وأدواته - حسب تعبيره -"، وقال إنها تهدف "لتزييف الحقائق والتحريض بهدف إثارة الصراعات وتمزيق النسيج الاجتماعي لأبناء الوطن".
ولفت المصدر إلى أن "مثل هذه الفبركات الإعلامية لا يمكن أن تنطلي على أبناء الشعب اليمني" - وفق قوله - في مختلف المحافظات.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تصريحات صادمة منسوبة لـ ”محمد علي الحوثي ” بشأن أهالي عدن تثير ضجة والمجلس السياسي يرد ببيان وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس محمد علی الحوثی
إقرأ أيضاً:
تساؤلات حول تصريحات عمدة الرباط بشأن هدم مباني حي المحيط
خلال ندوة صحافية أمس بمقر مجلس بلدية الرباط، قالت عمدة العاصمة، إن ما يجري في حي المحيط بالرباط من عمليات هدم، لا يتعلق بنزع ملكية، إنما بعمليات رضائية بين صاحب الملك والمشتري.
لكن من يكون المشتري؟ جواب العمدة هو إدارة أملاك الدولة التابعة لوزارة المالية. ولماذا تشتري جهة حكومية هذه العقارات وتهدمها؟ الجواب هو رغبة الدولة في تهيئة حي المحيط ليكون قطبا سياحيا، طبقا لمخطط التهيئة الحضرية.
لكن هناك سؤالا وجه إلى العمدة لم يلق ردا شفافا. إذا كان الأمر يتعلق بعلاقة بيع وشراء رضائية، لماذا يقوم أعوان السلطة بالضغط على القاطنين وخاصة المكترين الذين قطنوا في الحي منذ سنوات من أجل المغادرة. العمدة لا علم لها بالضغوط، وتقول إن من يتعرض لضغط يمكنه تقديم شكاية. ولماذا يجري الحديث عن تحديد أملاك الدولة لسعر المتر في 13 ألف درهم للمتر المربع.
بعد شراء أملاك الدولة لهذه العقارات هل ستنجز فيها مرافق عمومية، أم ستفوتها إلى الخواص لبناء مشاريع سياحية، أو بنايات فخمة؟ العمدة لا توضح.
لقد اتضح من خلال الندوة الصحافية أن التفاوض مع أصحاب الملك لا يطرح مشكلة، لأن الملاك، خاصة غير القاطنين، وجدوها فرصة للتخلص من الكراء بأثمنة زهيدة، لكن المشكلة مع المئات من الأسر التي تكتري شققا، والتي يتم الضغط عليها للمغادرة، حيث يطلب منها الاتفاق مع صاحب الملك على تعويضها.
خلال تصوير « اليوم24 » مع بعض النساء المكتريات، اشتكين من السعي إلى إفراغهن، ولكن بعد انتهاء التصوير طلب عدد منهن عدم نشر الفيديو الخاص بتصريحاتهن، لأن عون سلطة هددهن مباشرة بعد التصوير بالبدء بإفراغهن إذا ظهرن في الصحافة.
حسب مصادر « اليوم 24″، فإن عمليات الهدم بدأت بمنطقة سانية غربية، وستستمر على طول الشريط الساحلي من فندق فورسيزن إلى مقبرة الشهداء. فهل هذا صحيح؟ ولماذا لم توضحه عمدة الرباط؟ فهناك العديد من الملاك والمكترين الآخرين يتساءلون هل سيتم إفراغهم أيضا.
تبقى الفئات الهشة في الحي هي الأكثر تضررا، فهم يكترون شققا منذ سنوات عديدة بمبالغ زهيدة، وقد صرح بعض المكترين أن السلطات أبلغتهم بمنحهم شققا في مدينة تمارة بتعليمات ملكية. فهل هذا الإجراء يشمل جميع المكترين أم بعضهم؟ إذا صح ذلك، فإنه سيكون حلا منصفا لهذه الفئة حتى لا ترمى إلى الشارع.