تعالي اقولك على وصفة الموز اللي هتخلي شعرك الخشن والمجعد ناعم زي الحرير اخبار اليوم
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
هناك بعض الوصفات الطبيعية، التي من الممكن استخدامها والاعتماد عليها من أجل فرد الشعر، بدلًا من الاضطرار إلى استخدام المواد الكيميائية، التي تعمل على فرد الشعر، وتجعل مظهره جذاب وناعم وطويل، ولكن بمجرد زوال أثرها من على الشعر يصبح الشعر أكثر هيشانًا و جفافًا، بالاضافه إلى ضعف فروة الرأس وبداية تساقط الشعر بشكل يؤدي إلى نقص كثافته بشكل ملحوظ، لذلك جئنا إليك من خلال هذا المقال التالي بوصفات طبيعيه مميزة ذات نتيجة قوية على فرد الشعر بمنتهى البساطة.
الموز واحد من أهم العناصر الغذائية المفيدة، التي يحتاج إليها الشعر، وذلك بسبب أنه يحتوي على العديد من الفيتامينات والمعادن الضرورية، ومن أجل استخدام الموز كوصفة من وصفات فرد الشعر عليك متابعة الخطوات التالية:
المكونات اللازمة
ثلاث ثمرات فقط من الموز. ثلاث ملاعق كبيرة من عسل النحل الأصلي. اثنين ملعقة كبيرة من اللبن الحليب. ملعقة واحدة من اللبن البودرة. طريقة التحضير والتطبيق في بولة صغيرة نقوم بهرس حبات الموز بشكل جيد، حتى تصبح مثل المعجون. بعد ذلك نقوم بإضافة كلًا من العسل واللبن البودرة واللبن الحليب، ونخلط المكونات مع بعضها البعض، حتى تتجانس ويتشكل لدينا خليط ناعم. ثم يتم تطبيق الخليط على الشعر وهو في حالة جافة بدايًة من الجذور وحتى الأطراف، وبعدها يتم تغطية الشعر باستخدام قبعة من البلاستيك. ونترك الخليط على الشعر، حتى يتفاعل معه لمدة تصل إلى حوالي ساعة على الأقل. بعد ذلك يتم شطف الشعر تحت الماء الجاري، للتخلص من بقايا الخليط. واخيرًا يتم تنظيف الشعر مرة ثانية باستخدام نوع شامبو بسيط وخفيف خالي من السلفات، وعند تجفيف الشعر ستندهش من النتيجة. ويفضل تكرار تلك الوصفة على الأقل مرتين من كل أسبوع، للحصول على نتيجة دائمة وجيدة.ومن الجدير بالذكر، أن تلك الوصفة ليست فقط تعمل على فرد الشعر، بل تعمل على تقوية بصيلات الشعر وزياده لمعان الشعر وترطيبه، وذلك بسبب أنها تتضمن بعض المكونات، مثل اللبن والحليب والتي بدورها لها دور فعال في الحفاظ على ترطيب الشعر.
امتلك سيارة الأحلام....ب 800 ريال امتلك سيارة شيري 2023 comfort Pro لمدة 60 شهر بمواصفات ومميزات عالمية2001:1470:ff80:e3:ba4e:2e5a:b66:b696
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
البسبوسة المصرية.. من وصفة عثمانية إلى أيقونة رمضانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعتبر شهر رمضان في مصر موسماً استثنائياً تتجلى فيه العادات والتقاليد الغذائية المميزة، ومع حلول الشهر الفضيل، يتزايد اهتمام المصريين بتحضير الأطباق الرمضانية، وتحظى الحلويات الشرقية بمكانة خاصة، وعلى رأسها "البسبوسة"، التي تعتبر واحدة من أكثر الحلويات شعبية على مائدة الإفطار، فما سر ارتباط المصريين بها؟ وكيف يتم تحضيرها بأفضل الطرق؟.
البسبوسة.. حلوى رمضانية أصيلةلا يمكن تخيل مائدة رمضان في مصر بدون أطباق الحلويات التي تأتي بعد الإفطار لتعوض الجسم عن الطاقة المفقودة خلال ساعات الصيام الطويلة، وتحتل "البسبوسة" مكانة مميزة بين هذه الحلويات، حيث يعود تاريخها إلى العصور العثمانية، لكنها أصبحت جزءاً أصيلاً من المطبخ المصري، ويتميز هذا الطبق بمذاقه اللذيذ وسهولة تحضيره، مما يجعله خياراً مثالياً للكثير من الأسر.
كما أن تحضير البسبوسة لا يحتاج إلى مهارات معقدة، بل يعتمد على مقادير متوازنة وخطوات دقيقة لضمان نجاحها، حيث تبدأ الوصفة بخلط البيض مع الفانيليا والسكر والحليب في وعاء الخلاط حتى يذوب السكر تماماً ويتجانس الخليط، وبعد ذلك يُضاف السميد وجوز الهند والبيكنج بودر، وتُخلط المكونات للحصول على قوام متجانس، ثم يُسكب الخليط في صينية مدهونة بالزيت، ويُخبز في فرن مسخن مسبقاً على 180 درجة مئوية لمدة 40 دقيقة، حتى يصبح الوجه ذهبياً، وأخيراً يُسكب القطر البارد على البسبوسة الساخنة فور خروجها من الفرن لضمان تشربها بالطعم اللذيذ.
لماذا يحب المصريون البسبوسة؟يرتبط حب المصريين للبسبوسة بعدة عوامل، أبرزها المذاق الحلو الغني الذي يمنح طاقة بعد يوم طويل من الصيام، كما أن بساطة مكوناتها وسهولة تحضيرها جعلتها خياراً مثالياً للعديد من العائلات، كما تُعتبر البسبوسة جزءاً من التراث الغذائي المصري، حيث تتوارث الأجيال طرق إعدادها، وتختلف وصفاتها بين المحافظات، مثل البسبوسة بالقشطة أو بالبندق والفستق، وتُعد تركيا وبلاد الشام من أبرز الدول التي اشتهرت بصناعة البسبوسة، حيث تُعرف هناك بأسماء مختلفة مثل "الهريسة" و"النمورة"، وتعود أصولها إلى العهد العثماني، حيث كانت تُحضر بوصفات متنوعة وتُقدم في المناسبات والأعياد.
وقد انتقلت البسبوسة إلى مصر خلال الحكم العثماني، وتطورت الوصفة لتناسب الذوق المصري، حيث أُضيف إليها السمن البلدي والمكسرات وأحيانًا القشطة، وأصبحت من الحلويات الشعبية في مصر، وتُباع في كل مكان من محلات الحلويات إلى الأسواق الشعبية، حتى أصبحت جزءًا لا يتجزأ من المطبخ المصري، خاصة في شهر رمضان والمناسبات السعيدة.