حامل ومعها 3 أطفال.. انقاذ تلميذة اختطفتها جماعة بوكو حرام قبل 10 سنوات من مدرسة في نيجيريا
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
(CNN)-- أعلن الجيش النيجيري، الخميس، أنه أنقذ إحدى تلميذات شيبوك المفقودات، اللواتي اختطفتهن جماعة بوكو حرام الإسلامية قبل عقد من الزمن.
وبين أعلن الجيش الخميس أنه تم إنقاذ التلميذة التي تدعى ليديا سيمون مع أطفالها الثلاثة على يد القوات التي كانت تجري عملية في ولاية بورنو الشمالية، مضيفًا أنها كانت حاملاً في شهرها الخامس وقت إنقاذها.
ولم يحدد الجيش كيف ومتى تمت عملية الإنقاذ، واكتفى بالقول إنها كانت “حديثة”، في حين تواصلت CNN بالجيش للتعليق.
ومن بين 276 تلميذة اختطفتهن بوكو حرام في عام 2014، استعادت أكثر من 100 تلميذة حريتها في نهاية المطاف. ولا يزال مصير أكثر من 80 فتاة مجهولاً، وفقاً لأرقام منظمة العفو الدولية.
ويذكر أن جماعة بوكو حرام، التي تهدف إلى تطبيق الشريعة الإسلامية، نفذت معركة تمرد دامت 15 عاماً في شمال نيجيريا وخطفت آلاف الأشخاص، لكن اختطاف فتيات شيبوك يظل أبرز مثال على استهداف الجماعة للمدارس.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: اعتداءات جنسية اغتصاب الإسلام الشريعة الإسلامية بوكو حرام جرائم إرهابية حوادث اختطاف بوکو حرام
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: المجتمع عانى 3 سنوات بعد المشاكل التي واجهت الشرطة في 2011
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن أبنائنا من طلاب أكاديمية الشرطة هم أولاد مصر، وسيعملون على تأمين الدولة في المستقبل، مشيرا إلى أن هناك تجربة خلال الأعوام منذ 2011 حتى 2013، عندما حدثت مشاكل مع الشرطة، إذ كان المجتمع خلالها يعاني.
وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي، في كلمته التي ألقاها، خلال زيارته لأكاديمية الشرطة، إن الجيش عندما نزل للميادين والشوارع خلال تلك الأعوام؛ أكدت أنه لا بد أن يتم إعادة تأهيله، لأنه تعامل بشكل مباشر مع المواطنين، وتعامل بشكل خاص.
وتابع الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن الجهاز الأمني من الشرطة يعمل على تأمين 120 مليون مواطن، إضافة إلى البعثات الأجنبية، مؤكدا أن البعض لديه هدفا لخلق حالة من عدم الرضا في المجتمع.
وأشار إلى أنه تم عمل حملات قبل عام 2011، وكان هناك نشر للشائعات والكذب والإفتراء أن يكون جزءا كبيرا من الشعب المصري متحاملا على الداخلية.
الرئيس السيسي: بلدنا بخير.. والأمور تسير بشكل جيدأكد الرئيس السيسي في كلمته: “بلدنا بخير وسلام، والأمور تسير بشكل جيد، سواء على المستوى الاقتصادي، أو على مستوى المشروعات".