متحدث الحكومة يكشف موعد التعديل الوزاري المرتقب في الحكومة
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب في برنامج "الحكاية" على قناة "MBC مصر"، كشف المستشار محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، حقيقة الأخبار المتداولة عن تعديل وزاري مرتقب في الحكومة.
وأوضح الحمصاني أن هناك تكهنات من بعض الأفراد بشأن تعديل وزاري محتمل في الحكومة، إلا أنه نفى صحة هذه الأخبار، مؤكدًا عدم وجود أي تعديل مرتقب في الوقت الحالي.
توجيهات بشأن التعديل الوزاري: ما قاله المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء
في مداخلته، أوضح المستشار محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، أن قرار التعديل الوزاري يعود لمؤسسة والقيادة السياسية، وأكد أنه في حال وجود أي تطور في هذا الشأن، ستعلن مؤسسة الرئاسة عنه.
وأشار الحمصاني إلى أن مجلس الوزراء ليس المسؤول الرئيسي عن الإعلان عن التعديل الوزاري، مؤكدًا على أهمية متابعة التوجيهات الرسمية المقدمة من مؤسسات الدولة في هذا الشأن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحكومة التعديل الوزراي تعديل وزاري موعد التعديل الوزاري التعدیل الوزاری
إقرأ أيضاً:
سريلانكا تنقذ قاربا يحمل 100 مهاجر يشتبه أنهم من الروهينغيا
كولومبو- أعلنت البحرية السريلانكية أن قواتها أنقذت قاربًا يحمل نحو 100 شخص، بينهم أطفال ونساء، بالقرب من شمال شرق بحر سريلانكا.
وأوضح المتحدث باسم البحرية السريلانكية، جايان ويكراماسوريا، في تصريح خاص للجزيرة نت، أن البحرية السريلانكية تشُك في أن الركاب قادمون من ميانمار.
وعند سؤاله عما إذا كانوا من أقلية الروهينغا، أشار إلى وجود صعوبات في التواصل مع الركاب بلغة مفهومة للطرفين، مما حال دون التحقق من خلفيتهم العرقية.
وأضاف المتحدث أن هناك تقارير وردت من البحر تشير إلى معاناة الركاب من الجفاف وسوء الحالة الصحية، مؤكدا أن البحرية السريلانكية قدمت لهم الطعام والماء والأدوية اللازمة، كما أفاد بأن القارب لا يزال في حالة جيدة.
وأشار المتحدث باسم البحرية السريلانكية إلى أن وزارتي الخارجية والدفاع السريلانكيتين ستتوليان متابعة القضية واتخاذ الإجراءات المناسبة.
وتعرض مسلمو الروهينغا في ميانمار (بورما) على مدى عقود لانتهاكات جسيمة لحقوقهم، شملت حرمانهم من حق المواطنة، وتعريضهم للتطهير العرقي، والتقتيل، والاغتصاب، والتهجير الجماعي.
ومنذ عام 1982، تصنف الحكومة في ميانمار مئات الآلاف من أبناء الروهينغا بأنهم مسلمون بنغال بلا جنسية جاؤوا من بنغلاديش المجاورة، مما جعلهم عرضة للاضطهاد والتمييز العنصري وإساءة المعاملة.
إعلانويحذر الروهينغا من أن الحكومة تختلق مشكلة تلو الأخرى لإبعادهم عن وطنهم أو إجبارهم على قبول العيش كالعبيد في بلدهم.