لهذا النوع من الأخطاء.. حدوث 800 ألف وفاة وإعاقة بأمريكا سنويًا الحياة
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
الحياة، لهذا النوع من الأخطاء حدوث 800 ألف وفاة وإعاقة بأمريكا سنويًا،وجدت دراسة جديدة أن أخطاء تشخيص الأمراض، تؤدي إلى ما يقرب من 800000 حالة وفاة وإعاقة .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لهذا النوع من الأخطاء.. حدوث 800 ألف وفاة وإعاقة بأمريكا سنويًا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وجدت دراسة جديدة أن أخطاء تشخيص الأمراض، تؤدي إلى ما يقرب من 800000 حالة وفاة وإعاقة في الولايات المتحدة سنويًا. أجرى الدراسة معهد تحسين جودة الرعاية (IHI)، وهي منظمة غير ربحية تركز على تحسين جودة الرعاية الصحية في الولايات المتحدة.
ضحايا تشخيص الأمراض بالخطأواستخدمت الدراسة بيانات من سجلات المستشفيات في جميع أنحاء البلاد، لتحديد عدد الحالات التي تم تشخيصها بشكل خاطئ. وجدت الدراسة أن 10% من جميع حالات دخول المستشفى في الولايات المتحدة تتضمن تشخيصًا خاطئًا. يمكن أن تؤدي الأخطاء في تشخيص الأمراض إلى مجموعة متنوعة من النتائج السلبية، بما في ذلك، الموت، الإعاقة، العلاج غير الضروري، الإقامة الطويلة في المستشفى، ارتفاع تكاليف الرعاية الصحية.
تظهر على الوجه.. علامة قد تشير إلى الإصابة بسرطان الكبد //t.co/2d3J2q05Ef pic.twitter.com/Bwly01Eq8N
— صحيفة اليوم (@alyaum) March 8, 2023 أخطاء تشخيص الأمراضوجدت الدراسة أن أخطاء تشخيص الأمراض تكلف نظام الرعاية الصحية الأمريكي ما يقرب من 200 مليار دولار سنويًا، فيما توصي الدراسة بمجموعة من الإجراءات لتحسين دقة تشخيص الأمراض، بما في ذلك: تدريب مقدمي الرعاية الصحية بشكل أفضل على التشخيص، واستخدام أدوات التشخيص الجديدة، وتحسين التواصل بين مقدمي الرعاية الصحية.
هذا بجانب إنشاء أنظمة لتسجيل الأخطاء في التشخيص، فيما تقول الدراسة إن تحسين دقة تشخيص الأمراض يمكن أن يحسن جودة الرعاية الصحية ويوفر المال.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لهذا النوع من الأخطاء.. حدوث 800 ألف وفاة وإعاقة بأمريكا سنويًا وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الرعایة الصحیة
إقرأ أيضاً:
“تكنولوجيا الأغذية” يناقش التغذية الصحية لبعض الفئات الخاصة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم معهد بحوث تكنولوجيا الأغذية برنامجا تدريبيا بعنوان "التغذية الصحية للفئات الخاصة “للباحثين والهيئة المعاونة والكادر العام بالمعهد" يأتي هذا بناء على توجيهات وزير الزراعة علاء الدين فاروق وتحت رعاية أ.د عادل عبد العظيم رئيس مركز البحوث الزراعية.
فوائد التغذية السليمة
وأشار الدكتور السيد شريف مدير المعهد، الى أن التغذية السليمة تعد عنصرا أساسيًا في الحفاظ على الصحة العامة وجودة الحياة، وتزداد أهميتها عند التعامل مع الفئات الخاصة، مثل ذوي الاحتياجات الخاصة، وأصحاب الأمراض النفسية مثل مرضى التوحد والزهايمر والاكتئاب وكذلك أصحاب الأمراض المزمنة مثل مرضى السكر، ضغظ الدم المرتفع والسرطان، الحساسية الغذائية أو عدم تحمل بعض الأطعمة وغيرها، ونظرًا لاختلاف احتياجاتهم الفسيولوجية والنفسية، فإن اتباع نظام غذائي مناسب يسهم بشكل فعال في تحسين حالتهم الصحية، ودعم نموهم وتطورهم، وتقليل المضاعفات المرتبطة بالحالات المرضية المختلفة، فالتغذية العلاجية هي فرع من فروع التغذية يركز على استخدام الغذاء كوسيلة لعلاج الأمراض أو التخفيف من أعراضها وتحسين الحالة الصحية بشكل عام.
ومن جانبه أكد الدكتور عاطف عشيبة وكيل المعهد للإرشاد والتدريب، أن التغذية العلاجية تتضمن إعداد خطط غذائية مخصصة حسب حالة الشخص الصحية، عمره، وزنه، نمط حياته، وحالته المرضية. يهدف البرنامج التدريبي إلى تزويد المشاركين بالمعرفة والمهارات الأساسية لتقديم تغذية صحية ومتوازنة تتناسب مع احتياجات الفئات الخاصة، حيث يتناول البرنامج الجوانب النظرية والعملية للتغذية العلاجية، مع التركيز على الفروق الفردية والتحديات الخاصة بكل فئة.
محاور التدريب
ويشمل التدريب محاور مثل: سلامة الغذاء للفئات الخاصة، فهم المتطلبات الغذائية الخاصة، تصميم الوجبات المناسبة، التعامل مع مشكلات التغذية الشائعة، وتقديم التوجيه الغذائي الفعّال، تغذية مرضى السكر، ودور الغذاء في علاج السرطان وأمراض الحساسية الغذائية والأمراض النفسية مثل التوحد والزهايمر والاكتئاب.
يعد هذا البرنامج مثاليًا لأخصائي التغذية، والعاملين في مجالات الرعاية الصحية والتعليم، ولكل من يهتم بدعم صحة الفئات ذات الاحتياجات الخاصة.