زوكربيرغ يتقدم على ماسك في تصنيف أثرياء العالم
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
تفوق مارك زوكربيرغ الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا" المالكة لموقع "فيسبوك" على رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك في تصنيف "بلومبرغ" لأكثر أغنياء العالم ثراء.
واحتل زوكربيرغ المرتبة الثالثة في تصنيف أغنياء العالم بناء على مؤشر "بلومبرغ للمليارديرات"، وارتفعت ثروة زوكربيرغ بمقدار 2.6 مليار دولار لتصل إلى 178 مليار دولار.
وجاء الصعود في ظل ارتفاع سهم شركة "ميتا" في تعاملات أمس الخميس بنسبة 1.5%، بالمقابل انخفضت ثروة ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة "تسلا"، بمقدار 4 مليارات دولار إلى 170 مليار دولار.
واستحوذ ماسك على المرتبة الرابعة في التصنيف مع انخفاض سهم شركة "تسلا" لصناعة السيارات الكهربائية بنسبة 3.6%.
وبناء على مؤشر "بلومبرغ"، تصدر الملياردير برنار أرنو، مالك مجموعة LVMH الفاخرة قائمة أغنياء العالم بثروة قدرت بنحو 218 مليار دولار.
ومن ثم جاء في المرتبة الثانية المؤسس والرئيس السابق لشركة "أمازون" جيف بيزوس بثروة بلغت 201 مليار دولار.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
العالم بحاجة إلى مليار دولار يوميا لوقف تدهور الأراضي بهدف تلبية حاجياته من الغذاء
كشف الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، إبراهيم ثياو، أنه « لتحقيق تحييد تدهور الأراضي واستعادة صحتها لإنتاج الغذاء وتلبية احتياجات العالم، سنحتاج إلى مليار دولار يوميا، ما يعني 2.6 تريليون دولار بحلول عام 2030 ».
وأوضح ثياو في تصريحات صحفية، على هامش مؤتمر الأطراف السادس عشر « كوب 16 » في الرياض، أن التركيز ينبغي أن ينصب على الاستثمار في الأراضي والدول التي تحتاج إلى الدعم، وليس في الاتفاقية نفسها.
وقال إن « الأموال التي نحشد لجمعها لن تذهب إلى الاتفاقية، ونحن لا نحتاج إليها ».
وأشار ثياو إلى أن العالم ينفق 2.3 تريليون دولار سنويا على التسلح والدفاع، ومبلغا مماثلا لبرامج تضر بالأرض وتدمر البيئة، داعيا إلى إعادة توجيه هذه الموارد المالية لخدمة الأرض بدلا من البحث عن أموال جديدة.
وأعلن مؤتمر الأطراف « كوب 16 » في الرياض في ختام أعماله عن إطلاق أكثر من 100 مبادرة دولية، وحصل على تعهدات تمويل تفوق 12 مليار دولار من منظمات دولية كبرى لدعم هذه الجهود.
كما كشفت رئاسة المؤتمر في اليوم الأخير عن إبرام شراكات دولية كبرى لتعزيز استصلاح الأراضي وزيادة القدرات في مواجهة الجفاف. وتعد هذه الشراكات جزءا من الجهود العالمية لإعادة الأمل إلى نحو 2.3 مليار شخص يعانون من آثار الجفاف وتدهور الأراضي، ما يسهم في تخفيف الأزمات البيئية العالمية.
كلمات دلالية بيئة تصحر جفاف مناخ