3 قواعد لاختيار الملابس الملائمة مع تغير الفصول ورياح الخماسين
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
عند اختيار الملابس الملائمة مع تغير الفصول ورياح الخماسين، يمكن اتباع ثلاث قواعد للحصول على مظهر أنيق وملائم، بحسب ما نشره موقع هيلثي :
اعتمد على طبقات الملابس: في فصل الخماسين، يكون الطقس متقلبًا وممكن أن يتغير من بارد إلى دافئ خلال اليوم.
اختر الأقمشة المناسبة: يُفضل اختيار الملابس المصنوعة من أقمشة خفيفة ومناسبة للطقس الدافئ، مثل القطن والكتان والحرير الخفيف. هذه الأقمشة تسمح بتهوية الجسم وتساعد في التحكم في الحرارة.
استثمر في الألوان والنمط المناسب: قد يكون فصل الخماسين فرصة لاستخدام الألوان الزاهية والنمط المنعش. يمكنك اختيار ملابس بألوان تناسب الفصل مثل الألوان الزاهية والمشرقة. أيضًا، يُمكنك اعتماد النمط الزهري أو الطبعات العصرية التي تضفي جاذبية وحيوية على مظهرك.
مع الالتزام بتلك القواعد، يمكنك اختيار ملابس ملائمة وأنيقة تساعدك في التكيف مع تغير الفصول ورياح الخماسين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رياح الخماسين الخماسين فصل الخماسين اختيار ملابس الالوان الألوان الزاهية
إقرأ أيضاً:
اللهو القاتل..مصرع طفل صعقا بالكهرباء بمركز دار السلام بسوهاج
لقى طفل مصرعه يبلغ من العمر 5 سنوات، ادعاء صعق كهرباء، بمركز دار السلام، أثناء قيام والدتة بغسيل الملابس، ولهوها عن نجلها لامست يده سلك الغسالة الكهربائية، مما أدى صعقة ووفاتة.
وتعود احداث الواقعه عندما تلقى اللواء صبرى صالح عزب مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور قسم شرطة دار السلام يفيد بورود بلاغ من مستشفى دار السلام المركزى، وصول الطفل / محمود ص م ح - سن 5 - إلى مستشفي دار السلام المركزي ومقيم " جثة هامدة " [ إدعاء صعق كهرباء ] بمركز دار السلام.
افادا كل من: -
والدته "فاطمة ا ت" سن 43 ربة منزل، عمه "فكار م ح" سن 55 عامل، ومقيمان بذات الناحية قررت الأولي أنه أثناء قيامها بغسيل الملابس علي غسالة كهربائية بالمنزل وحال لهو نجلها المذكور بجوارها لامست يده سلك الغسالة الكهربائي مما أدي إلي صعقه ووفاته وأيد الثاني ما جاء بأقوالها، ولم يتهما أحد بالتسبب فـي ذلك ونفيا الشبهة الجنائية، بتوقيع الكشف الطبي علي الجثة بمعرفة مفتش الصحة أفاد أن سبب الوفاة " هبوط حاد بالدورة الدموية والتنفسية " نتيجة صعق كهربائي.
حرر المحضر اللازم بالواقعة وتولت النيابة العامة مباشره التحقيقات.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا