فئات مستهدفة بلقاح الفيروس التنفسي RSV.. فيديو
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
الرياض
أوضح استشاري أمراض معدية، أشرف الدادا، الفئات مستهدفة بلقاح الفيروس التنفسي RSV.
وذكر أن “الدادا” أن اللقاح موجه لفئة كبار السن والأطفال، مضيفا أنه لا حاجة لفئة الشباب بأخذ الجرعة المضادة للفيروس، وذلك بحسب ما ذكره بقناة الإخبارية.
ولفت إلى أنه تم استهداف كبار السن بسبب نقص المناعة لديهم، وصغار السن بسبب نسبة الإصابة لديهم تكون عالية.
يذكر أن المملكة تبدأ بتوفير لقاح الفيروس التنفسي المخلوي RSV لكل من بلغ 60 سنة عبر تطبيق “صحتي”.
فيديو | استشاري أمراض معدية د. أشرف الدادا: لقاح الفيروس التنفسي موجه لفئة كبار السن والأطفال، ولا حاجة لفئة الشباب بأخذ الجرعة المضادة للفيروس #الإخبارية pic.twitter.com/QJQObxM7ev
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) April 19, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: صحتي لقاح الفيروس التنفسي المخلوي لقاح الفيروس التنفسي المخلوي RSV لقاحات الفیروس التنفسی
إقرأ أيضاً:
المفتي: الإخوان أرادوا تغيير المنهج الأزهري وكان لديهم انتقام شديد من غير المسلمين (فيديو)
قال الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، إن جماعة الإخوان سعت بكل طاقتها إلى محاولة التمكين وأخونة مؤسسات الدولة، كعملية إحلال للمؤسسات الرسمية بكيانات بديلة، مع محاولة الضغط الشديد في هذا الأمر؛ مما وضع البلاد في أزمة كبيرة وشحن مجتمعي تولد في هذا الوقت في كثير من الملفات.
مفتي الجمهورية: ثورة 30 يونيو حمت مصر من حرب أهلية (فيديو) شوقي علام: الإسلام دين تعايش بين الناس (فيديو) مناوشات وهجوم على المؤسسات الدينيةوأضاف المفتي خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "اسأل المفتي" المذاع على فضائية "صدى البلد" اليوم الجمعة، أن هذه الجماعة حاولت إقصاء المخالفين لهم، سواء سياسيًّا أو دينيًّا، وكان هناك انتقام شديد من غير المسلمين في عهد الإخوان وهو ما لم يحدث من قبل، وتم استغلال الدين استغلالًا سلبيًّا.
وأكد أن المؤسسة الدينية في عهد الإخوان تعرضت لهجوم شديد ومناوشات كثيرة حيث تعرض الأزهر الشريف ودار الإفتاء إلى محاولات تغيير بشكل يفصح بالفعل بأن الخطاب الإخواني هو خطاب دخيل يدعو إلى إقصاء الأزهر الشريف والمؤسسات الدينية الرسمية.
الأزهر حائط صد منيعوأوضح أن الإخوان أرادوا أن يغيروا المنهج الأزهري لا بدافع التجديد، ولكن من أجل أفكار معينة تخدم مصالحهم السياسية على كافة المستويات وَفْق أجندة إخوانية لإعادة تدوير المنهج الأزهري لخدمة مصالحهم، مشيرًا إلى أنهم لو استمروا لأكثر من هذه السنة لكان هناك تغير خطير في المؤسسة الدينية في مصر.
وأكّد مفتي الجمهورية، أن القيادة الأزهرية كانت واعية لهذه المخططات، وأن الأزهر الشريف كان حائط صد منيعًا أمام هذه الأجندة والضغوط، فواجهها بضراوة للحفاظ على المنهجية الأزهرية السليمة.