قبل مناقشته غدًا.. 10 أهداف هامة لـ "قانون التأمين الموحد" (تعرف عليها)
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
يناقش مجلس النواب، برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، خلال جلسته العامة، غدًا الأحد، مشروع القانون المقدم من الحكومة بإصدار قانون التأمين الموحد.
ويمنح مشروع القانون للهيئة العامة للرقابة المالية، دون غيرها، الاختصاص بالتأسيس والترخيص والرقابة على الجهات القائمة على نشاط التأمين وإعادة التأمين، وما يرتبط بهما من خدمات، والمهن والأنشطة المرتبطة بها.
أهداف قانون التأمين الموحد
وتستعرض "الفجر" في السطور التالية أهداف قانون التأمين الموحد، والتي جاءت كالتالي:
1- معالجة ما ظهر في التطبيق العملي على مدار العقود الأربعة الماضية من قصور تشريعي وتنظيمي بشأن الرقابة على قطاع التأمين.
2- رسم قواعد محددة وشاملة لصناعة التأمين في مصر، وتنظيم قواعد الإشراف والرقابة عليها ليصبح لدى سوق التأمين المصري لأول مرة قانون موحد وشامل ينظم آليات الإشراف والرقابة على ممارسات نشاط التأمين في مصر، بما يسهم في حماية الثروة القومية، وممتلكات المواطنين، بما يؤمن حاضرهم ومستقبلهم، ويحفظ ثرواتهم.
3- القضاء على التعددية التشريعية المضطربة بشأن تنظيم قطاع التأمين.
4- ضرورة مواكبة ما طرأ على السوق من متغيرات وتطور تكنولوجي في قطاع التأمين.
5- الحاجة الماسة إلى وضع قواعد تفصيلية لتنظيم المهن والخدمات المرتبطة بنشاط التأمين والتي لم يسبق معالجتها لحماية حقوق حملة الوثائق والمستفيدين.
6- بسط التنظيم التشريعي لفروع تأمين مستحدثة لم يسبق تنظيمها من قبل.
7- وضع آليات السوق وما تفرضه من منافسة تتطلب وضع قواعد جديدة بشأن الإفصاح والحوكمة.
8- إصلاح النظم التشريعية والرقابية المتعلقة بصناديق التأمين الخاصة.
9- وضع القواعد المنصوص عليها في القانون المدني، وقانون صناديق التأمين الخاصة، وقانون الرقابة والإشراف على التأمين، وقانون التأمين الإجباري عن المسئولية المدنية الناشئة عن حوادث مركبات النقل السريع تحت مظلة قانون موحد.
10- بسط المظلة الرقابية على نشاط الرعاية الصحية سعيًا لدعم التأمين الصحى الشامل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قانون التأمين الموحد التأمين الموحد أهداف قانون التأمين الموحد إصدار قانون التأمين الموحد مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
5 نصائح ذهبية لتهيئة جسمك لصيام شهر رمضان.. تعرف عليها
أيام قليلة ويحل علينا أول أيام شهر رمضان المبارك 2025 ، ومع اقتراب تلك الأيام المباركة هناك العديد من العادات الصحية التي يجب الالتزام بها من أجل صيام صحي .
وبدورها نشرت وزارة الصحة والسكان ، من خلال صفحتها الرسمية علي موقع التواصل الاجتماعي “ فيس بوك ” مجموعة من النصائح الذهبية لتهيئة الجسم على الصيام والتي تتمثل في التالي:-
5 نصائح ذهبية لتهيئة جسمك لصيام شهر رمضان دون مشاكل صحية تناول الطعام الصحي الذي يحتوى على النشويات المعقدة - البروتين - الخضروات والفاكهة .تنظيم أوقات وكميات الأكل .شرب المياه بانتظام .تخفيف شرب الكافيين كالشاي والقهوة والمشروبات الغازية .تقليل شرب السجائر تدريجيا
وصداع الصيام بسبب عدم شرب فنجان القهوة وكوب الشاي ، من الأمور التي ينزعج منها الكثير في أول أيام الصيام بسبب التعود .
المنبهات في رمضانوبدورها قالت وزارة الصحة والسكان ، إن الحل يكون بالبدء في تقليل شرب الشاى و القهوة فى فترة الصبح والنهار ، مشيرة الي أنه يوم بعد يوم سيبدأ الجسم في التعود حتي الوصول الي شهر رمضان
وأوضحت وزارة الصحة والسكان ، إن الشاى و القهوة مدرين للبول، لذا لابد من شرب كمية قليلة منهم بعد الفطار و الابتعاد عن شربهم فى السحور لكي لا تشعر بالعطش فى الصيام
نمط الحياة الصحىالصيام فرصة للتحكم في الوزن وضبط نسبة الدهون فى الدم وكذلك لضبط النفس ومواصلة نمط الحياة الصحى بعد شهر رمضان .
الشاي هو أحد المشروبات الساخنة المحبوبة، يشربه كل شخص تقريبًا مرتين على الأقل يوميًا ليشعر بالانتعاش والنشاط، ورغم الفوائد الصحية العديدة التي يتمتع بها، فإن إعادة تسخين الشاي، وخاصة بعد تركه باردًا، يشكل مخاطر صحية خطيرة، يمكن أن تتسبب البكتيريا والعفن في حدوث مشاكل في الجهاز الهضمي مثل التقلصات والإسهال والقيء والغثيان، كما تؤدي زيادة نسبة العفص إلى مذاق مر.
الشاي مشروب يستمتع به الجميع في مختلف أنحاء العالم، وذلك لمذاقه الرائع وفوائده الصحية الهائلة، ولا تساعد مضادات الأكسدة الموجودة في الشاي على تعزيز جهاز المناعة ومحاربة الالتهابات فحسب، بل إنها تساعد أيضًا في الوقاية من الأمراض المزعجة مثل السرطان، ولكل شخص طريقة مختلفة في تحضير الشاي، ورغم أنك قد تحبه ساخنًا، إلا أنك قد ترغب أحيانًا في إعادة تسخينه وتناوله مرة أخرى إذا تركته دون مراقبة لفترة طويلة.
وفقًا للخبراء، فإن إعادة تسخين الشاي لها فوائدها - مثل توفير المال والطاقة - ولكنها قد تقلل أيضًا من بصمتك الكربونية. ومع ذلك، فإن شرب الشاي المعاد تسخينه طوال الوقت قد يكون خطيرًا على صحتك على المدى الطويل.
إليك ما يحدث للشاي عند إعادة تسخينه ولماذا يجب عليك تجنب تناوله:
إن إعادة تسخين الشاي أو غليه بعد مرور بعض الوقت قد يحرم المشروب من نكهته وخصائصه الغذائية وحتى رائحته، إذا تم حفظ الشاي لأكثر من أربع ساعات، فلا ينصح بإعادة تسخينه لأنه قد يبدأ في تراكم العفن والبكتيريا. ومع ذلك، يقول الخبراء إن الشاي، الذي يحتوي على السكر والحليب، يتلوث بسرعة إضافية ويعتمد أيضًا على درجة الحرارة الخارجية، يقول الأطباء إن التلوث البكتيري يحدث عندما يتكاثر العامل الممرض بسرعة بين 41 و140 درجة فهرنهايت، مما يؤدي إلى اضطراب في المعدة والإسهال وتقلصات البطن والغثيان ومشاكل هضمية أخرى، والتي إذا تكررت يمكن أن تلحق الضرر بصحتك الهضمية.
يحتوي الشاي أيضًا على بعض المركبات المتطايرة، مثل الزيوت العطرية والمواد القابلة للذوبان، والتي تتسرب عند تعرضها لقدر كبير من الحرارة.
كما أن تسخين الشاي مرة أخرى يؤدي إلى زيادة تركيز العفص ـ المركبات الكيميائية التي ترتبط بالبروتينات والسليلوز والنشويات والمعادن ـ مما يؤدي إلى مذاق أكثر مرارة، ورغم أن الشاي ليس ضاراً، فإن الإفراط في تناوله قد يتداخل مع امتصاص بعض العناصر الغذائية مثل الحديد.
حتى لو قمت بإعداد شاي الأعشاب، فقد يفقد العناصر الغذائية والمعادن عند إعادة تسخينه، يتم تدمير الزيوت العطرية والمركبات المفيدة، مما يجعل الشاي المعاد تسخينه أقل تغذية وربما يكون ضارًا.
أشياء مهمة يجب ملاحظتها
بحسب الخبراء، يجب أن تضع في اعتبارك أنه على الرغم من إمكانية إعادة تسخين الشاي بعد 15 دقيقة من تحضيره، إلا أنه قد لا يصبح سامًا.
علاوة على ذلك، ضع دائمًا في اعتبارك عدم إعادة تسخين الشاي الذي تم حفظه لأكثر من 4 ساعات لمنع أي نمو للبكتيريا.