3 علامات تميز الكبدة البلدي عن غيرها.. «عشان ميتضحكش عليك»
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
الكبدة البلدي من الأطعمة الضرورية للجسم، التي يفضل تناولها الكثير باستمرار، لاحتوائها على فيتامينات عديدة، إلا أن البعض قد يشتري «المستوردة» على أنها بلدي، لذا فإن هناك بعض العلامات المميزة، التي توضح الفرق بينهما.
وبحسب تقرير على قناة cbc sofra، فهناك بعض العلامات التي تميز الكبدة البلدي نوردها في السطور التالية:
لون الكبدة البلدي اللون من العلامات المميزة في الكبدة البلدي، إذ تتميز بلون أحمر وردي فاتح، ولا يوجد فيها أي تكتلات دموية، أما إذ كانت غامقة جدًا، فهي ليست بلدي.قوام الكبدة البلدي تتميز الكبدة البلدي بقوام لين، ويسهل تقطيعها كأنها مثل الجيلي المتماسك، أما إذا كانت تتفتت بمجرد إدخال السكينة بها، فيعني ذلك أنها ليست بلدي. احتفاظ الكبدة البلدي بالسوائل بداخلها من مميزات الكبدة البلدي أنها تحتفظ في داخلها بالسوائل، لذا فإن تقطيعها يكون سهل جدًا، لأنها لا تفرز سوائل كثيرة، خاصة عند تفريزها. يفضل شراء الكبدة البلدي من جزارة موثوق فيها، أو منافذ للبيع ذات مصدر، فلا يفضل تمامًا الشراء من أماكن مجهولة المصدر، أو غير معروفة.
أوضح الشيف شربيني ببرنامج «الشيف»، على قناة cbc sofra طريقة بسيطة لعمل الكبدة البلدي.
المقادير: كبدة مقطعة مكعبات أو شرائح طولية. ثوم مفروم ناعم. بصل مكعبات صغيرة. زيت نباتي أو زيت ذرة. ملح. فلفل أسود. كمون ناعم. فلفل ألوان مكعبات صغيرة أو فلفل رومي أخضر حسب الرغبة. طماطم مكعبات متوسطة. عصير ليمون أو ليمون شرائح. بهارات مشكلة. خل أبيض. فلفل حار سليم أو مكعبات. للتقديم: خبز بلدي أو شامي. جرجير.تشوح الكبدة في وعاء على النار في القليل من الزيت، مع البصل والفلفل والثوم، وعند الحصول على لون خفيف، يضاف الفلفل الحار والخل وعصير الليمون والبهارات والملح والفلفل حسب الرغبة، ويقلب حتى تنضج، وتقدم إلى جانب العيش أو المكرونة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكبدة الكبدة البلدي طريقة عمل الكبدة الکبدة البلدی
إقرأ أيضاً:
أشْرَاط وعلامات الساعة.. أحد علماء الأزهر يوضح
أكد الدكتور يسري جبر، من علماء الأزهر الشريف، أن الحديث الشريف الذي قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم "لا تقوم الساعة حتى يقبض العلم وتكثر الزلازل ويتقارب الزمان وتظهر الفتن ويكثر الهرج" يتضمن العديد من العلامات التي نعيشها في وقتنا الحاضر، موضحًا أن أولى هذه العلامات هي "قبض العلم"، الذي يعني أن العلم لا يُنتزع من الكتب، بل يُقبض بقبض العلماء الذين يحملون فهمًا حقيقيًا للعلم، فهم الذين يعلمون معنى المعلومات ويطبقونها في حياتهم.
علامات الساعةوقال “جبر”، خلال حلقة برنامج "اعرف نبيك"، المذاع على قناة الناس، اليوم السبت، : “العلم هو نور الفهم، وليس مجرد معلومات يُقرأ عنها، والمعلومة قد تكون موجودة في الكتب، ولكن الفهم هو الذي يضفي على تلك المعلومات قيمتها الحقيقية”، موضحًا أن العلماء الذين يخشون الله ويعملون وفقًا لفهمهم العميق هم من يملكون العلم النافع.
وأوضح أن العلم الحقيقى يرتبط بالتقوى والخشية من الله، متناولًا علامة "تكثر الزلازل" التي شهدناها في الآونة الأخيرة في العديد من المناطق حول العالم، مما يعد من العلامات التي أخبر بها النبي صلى الله عليه وسلم عن اقتراب الساعة. "الزلازل اليوم تحدث بشكل مستمر في مختلف الأماكن، وهو ما يعد من الظواهر التي نعيشها يوميًا"،ة موضحًا أن المقصود بتقارب الزمان هو تقارب المسافات بفضل التقدم التكنولوجي ووسائل النقل الحديثة، التي جعلت المسافات بين المدن والدول تتقلص بشكل كبير.
وتابع: "كان الناس في السابق يحتاجون لشهور للوصول من مكان إلى آخر، أما اليوم، فتستطيع السفر في ساعات قليلة عبر الطائرات والقطارات"، موضحًا أن هذا التقارب التكنولوجي قد جعل العالم كله كالقرية الصغيرة، حيث أصبح بإمكاننا متابعة الأحداث في أي مكان في العالم في نفس اللحظة.
وفيما يخص "ظهور الفتن"، قال جبر: “الفتن التي يتحدث عنها الحديث الشريف هي التي تضل الإنسان عن دينه وتبعده عن عبادة ربه. اليوم نرى العديد من الناس يتحدثون في أمور الدين بدون فهم حقيقي، ويتخذون من أنفسهم مرجعًا في قضايا شرعية قد تشوش على العامة”، مشيرًا إلى أن هذه العلامات تعد تذكيرًا لنا بأننا في مرحلة قريبة من الساعة، وأن علينا أن نتأكد من تمسكنا بالعلم الصحيح والتقوى والعمل الصالح.
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ووزير خارجية الكويت