صدى البلد:
2024-07-01@02:13:02 GMT

تحذير للنساء .. هذه أعراض ما قبل انقطاع الطمث

تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT

تعد فترة ما قبل انقطاع الطمث من الأوقات المهمة فى حياة أى امرأة حيث تحتاج لرعاية خاصة حتى تمر بسلام وهى تصيب النساء عادة من نهاية سن الأربعين فما فوق.


ووفقا لموقع “NHS ” يمكن أن يكون لأعراض فترة ما قبل انقطاع الطمث تأثير كبير على حياتك اليومية، بما في ذلك العلاقات والحياة الاجتماعية والحياة الأسرية والعمل.

عشبة مهملة تعالج 11 مرضا أبرزها تسوس الأسنان .. تعرف عليها بعد القهوة.. البسلة تستخدم في غش أكلة باهظة الثمن |لن تتوقعها

 

تبدأ الأعراض عادةً قبل أشهر أو سنوات من توقف الدورة الشهرية ووهذا ما يسمى فترة ما قبل انقطاع الطمث.

التغييرات في الحيض
العلامة الأولى لفترة ما حول انقطاع الطمث هي عادةً، ولكن ليس دائمًا، تغيير في النمط الطبيعي للدورة الشهرية، على سبيل المثال تصبح غير منتظمة في النهاية، ستتوقف الدورة الشهرية تمامًا.

أعراض الصحة العقلية
تشمل أعراض الصحة العقلية الشائعة لانقطاع الطمث وفترة ما حول انقطاع الطمث ما يلي:

تغيرات في حالتك المزاجية، مثل القلق، وتقلب المزاج، وتدني احترام الذات
مشاكل في الذاكرة أو التركيز (ضباب الدماغ).


الأعراض الجسدية
تشمل الأعراض الجسدية الشائعة لانقطاع الطمث وفترة ما حول انقطاع الطمث ما يلي:

الهبات الساخنة، عندما يكون لديك شعور مفاجئ بالحرارة أو البرودة في وجهك ورقبتك وصدرك مما قد يجعلك تشعر بالدوار
صعوبة في النوم، والتي قد تكون نتيجة التعرق الليلي وتجعلك تشعر بالتعب والانزعاج أثناء النهار
الخفقان، عندما تصبح نبضات قلبك فجأة أكثر وضوحًا
الصداع والصداع النصفي الذي يكون أسوأ من المعتاد
آلام العضلات وآلام المفاصل
تغير شكل الجسم وزيادة الوزن
تغيرات الجلد بما في ذلك الجلد الجاف والحكة
انخفاض الدافع الجنسي
جفاف المهبل والألم والحكة أو عدم الراحة أثناء ممارسة الجنس
التهابات المسالك البولية المتكررة (UTIs)
الأسنان الحساسة أو اللثة المؤلمة أو مشاكل الفم الأخرى

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الطمث قبل انقطاع الطمث أعراض انقطاع الطمث التهابات المسالك البولية الهبات الساخنة

إقرأ أيضاً:

خلي السعادة عادة..9 عادات يومية تزيد من هرمونات تحسين الحالة المزاجية

يمكن للعادات اليومية الصغيرة أن تعزز الحالة المزاجية، إذ لا يقتصر الشعور بالرضا على اللحظات الكبيرة فحسب. وفقًا لما جاء في تقرير نشرته صحيفة Times of India، ينتج جسم الإنسان مواد كيمياوية طبيعية تسمى "هرمونات السعادة"، مثل السيروتونين والدوبامين والأوكسيتوسين والإندورفين. ويمكن تعزيز إنتاج الجسم لهرمونات السعادة، التي تلعب دورًا حاسمًا في تحسن الحالة المزاجية والشعور بالانتعاش والرضا، من خلال بعض العادات البسيطة، كما يلي:

بدء اليوم بالامتنان

إن بدء اليوم باعتراف الشخص بالأشياء التي يشعر بالامتنان لها يمكن أن يرسي نغمة إيجابية لبقية اليوم. يمكن أن يتم تخصيص بضع دقائق كل صباح لتدوين ثلاثة أشياء يشعر المرء تجاهها بالامتنان. تساعد هذه الدقائق المعدودة في زيادة مستويات الدوبامين، وهو المشهور شعبيًا باسم "هرمون السعادة" المرتبط بالمتعة والمكافأة.

ممارسة نشاط بدني في الصباح

إن ممارسة بعض التمارين الرياضية الخفيفة صباحًا يعزز الحالة المزاجية. فعندما يمارس الشخص نشاطًا بدنيًا يفرز جسمه الإندورفين، الذي يمنح المرء إحساسًا بالانتعاش والبهجة. إن مجرد القيام بالمشي لمدة 10 دقائق فقط يمكن أن يطلق ما يكفي من الإندورفين ليجعل الشخص يشعر بالسعادة لعدة ساعات تالية.

الاستمتاع بأشعة الشمس

إن التعرض للضوء الطبيعي، خاصة في الصباح، يمكن أن يساعد في تنظيم إنتاج الجسم للسيروتونين، وهو الهرمون الذي يساهم في الشعور بالرفاهية والسرور. يمكن قضاء نحو 15 دقيقة بالخارج كل صباح للحصول على جرعة مناسبة معتدلة من أشعة الشمس.

التنفس العميق أو التأمل

إن ممارسة تمارين التنفس العميق والتأمل تعد من الطرق الفعالة لتقليل التوتر وزيادة الشعور بالهدوء. يمكن أن تستغرق ممارسة التنفس العميق أو التأمل مجرد بضع دقائق كل يوم بما يكفي للمساعدة في زيادة مستويات هرمون السعادة.

الحصول على الأوميغا-3

تعتبر أحماض أوميغا-3 الدهنية، الموجودة في الأطعمة مثل الأسماك الدهنية وبذور الكتان والجوز، ضرورية لصحة الدماغ ويمكن أن تساعد في تحسين الحالة المزاجية. إن إضافة الأطعمة الغنية بالأوميغا-3 إلى النظام الغذائي يمكن أن يدعم الصحة العقلية ويعزز الشعور بالسعادة.

الضحك بصوت عال

إن الضحك هو حقًا "أفضل دواء"، فعندما يضحك الشخص، يفرز دماغه موجة من الدوبامين والإندورفين، مما يمكن أن يؤدي إلى زيادة مشاعر الفرح والرفاهية. ينبغي تعمد تخصيص وقت للأنشطة التي تجعل الشخص يضحك، سواء كان ذلك مقاطع فيديو مضحكة أو قضاء أوقات مبهجة مع أفراد الأسرة أو الأصدقاء.

الانخراط في أعمال تسعد الآخرين

إن القيام بأنشطة تسعد الآخرين يمكن أن تؤدي إلى زيادة مستويات الأوكسيتوسين، والذي يُطلق عليه غالبًا اسم "هرمون الحب". يساعد هرمون الأوكسيتوسين على تعزيز مشاعر الترابط والدفء العاطفي.

الاستمتاع بموسيقى محببة

تتميز الموسيقى بتأثير قوي على العواطف الإنسانية ويمكن أن تعزز إنتاج الجسم لهرمونات السعادة بشكل كبير. يمكن من خلال إعداد قائمة للأغنيات المفضلة والمقطوعة الموسيقية المحببة للنفس والاستمتاع إليها خلال فترات الراحة أثناء النهار أن تؤدي إلى رفع المعنويات.

الحصول على نوم جيد

يعد النوم الجيد ضروريًا لتنظيم هرمونات السعادة مثل السيروتونين والدوبامين. يجب المواظبة على روتين قبل النوم يعزز الاسترخاء ويضمن حصول الشخص على 7 إلى 9 ساعات من النوم كل ليلة لدعم صحته العقلية وسعادته.

مقالات مشابهة

  • اكتشاف أعراض جديدة لنقص السكر في الدم
  • بعد انقطاع الطمث.. فقدان الأسنان بسبب أمراض اللثة يشير لوجود مشاكل صحية
  • خلي السعادة عادة..9 عادات يومية تزيد من هرمونات تحسين الحالة المزاجية
  • تغيرات الغدة الدرقية أثناء انقطاع الطمث وتأثيرها على الصحة
  • أعراض التهاب القولون عند الأطفال والنظام الغذائي المناسب
  • عادة خاطئة تؤدي إلى تلف الطعام بالثلاجة.. «تمنع وصول البرودة إليه»
  • طلاب الثانوية العامة تشيد بمكتبة الإسكندرية بعد فتح أبوابها لهم أثناء انقطاع الكهرباء
  • 4 طرق لتخفيف الألم أثناء الدورة الشهرية
  • دراسة تكشف فوائد البرقوق المجفف في تعزيز صحة العظام
  • اليورو يتجه لتكبد أكبر خسائره الشهرية منذ يناير