وليد صلاح الدين من ذوي الهمم.. فنان شامل وقدوته فؤاد المهندس
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
خليل قد التحدي ولا تستلم لظروفك ". شعارا رفعه عاليا، وليد صلاح الدين، من أبناء مدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية، في أول العقد الثلاثيني من عمره وعضو في فريق قادرين باختلاف بقيادة الدكتور" أيمن علي "المدير الفني للفريق التابع إلى مديرية الشباب والرياضة تحت رعاية الدكتورة" منى عثمان "، وكيل الوزارة بالدقهلية، والدكتور أيمن ربيع، وكيل المديرية للرياضة والدكتورة نانسي سميرمسؤل قادرون بمديرية الشباب والرياضة بالدقهلية الدقهلية.
عندما ترى أداءه تتدارك أنك أمام فنان شامل حيث يبهرك أداؤه وإتقانه للأدوار التي يؤديها.
وتحكي والدته" فاطمة أحمد غانم "إلى" البوابة "أن موهبته ظهرت منذ خمس سنوات، خلال دراسته في مدرسه الأمل، خلال دراسة في مدرسه الأمل لذوي الاحتياجات الخاصة بطلها.
وشارك في العديد من العروض الفنية بالمدرسة، ونال أداؤه إعجاب العديد من مسؤولي المدرسة والحضور .
وتتابع:" شارك في بعض عروض لفرقة الفلاحين في قصر الثقافة التابع إلى مديرية الثقافة الدقهلية، وكما يمتلك موهبة تقليد الفنانين، أبرزهم الفنان الكبير الراحل فؤاد المهندس، حريق
ويروي إلى "البوابة" الدكتور "أيمن علي" المدير الفني للفريق إلى أن "وليد صلاح الدين" يمتلك موهبة تلقائية فذة غير تقليدية فيحفظ أسماء الممثلين وأسماء المخرجين وتاريخهم، ويتابع أنه يعتمد على ذاته على الرغم من ظروفه ويهوي التمثيل والمسرح.
ويضيف "علي: إن" وليد صلاح الدين "يعود أحد لعمدة فريق قادرين باختلاف، وشارك في كل العروض، ومنها عروض تحت عنوان" ضحكة قلب، الفرح، أسوة يا دنيا".
ويروي أن وليد صلاح الدين كرم من محافظي الدقهلية ووزيرة التضامن الاجتماعي ووزير الشباب والرياضة، وكما أنه يؤدي استعراضات وطنية.
ويحلم صلاح الدين بالشهرة والنجومية على خطى كبار الفنانين وقدوته الفنان الراحل ”مهندس الكوميديا“ فؤاد المهندس، كما أنه يحب الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية وأمنيته مقابلته.
ولب
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحتياجات الخاصة ذوي الاحتياجات الخاصة وليد صلاح الدين مديرية الشباب والرياضة بالدقهلية ولید صلاح الدین
إقرأ أيضاً:
صلاح الدين عووضه.. ميني حكاية: الرجل الذي فقد نفسه!!….
ميني حكاية
الرجل الذي فقد نفسه !!
دخل الجيش منطقتنا فجرا..
وارتكزت جماعة منه بجوارنا..
فجاءها ضحى يبكي ، ويعرج..
وقل لهم أن (الدعامة) اختطفوا ابنته قبل يومين..
وهي طفلة مليحة تجاوزت العاشرة بقليل..
وحين طاردهم ليستردها أصابوه بعيار في رجله..
وكشف لهم عن ضمادة بها آثار دماء جافة..
وذهبوا بها – يقول لهم وهو ينتحب – ثم عادوا بعد قليل..
وذهبوا هذه المرة بكل ثمين (شفشفوه) من داره..
فسأله الضابط عن اسمه ؛ فأجاب..
فتهامس مع بعض معاونيه بشيء ثم طلب منه الانتظار قليلا..
واختفى أحد معاونيه هؤلاء ثم عاد ليهمس
– أيضا – في أذن قائده الضابط بشيء..
فنظر إليه الضابط (بقرف) ثم فاجأه بما جعله يضطرب ، ويرتجف ، ويرتعب..
قال له أنت مطلوب عندنا كمتعاون مع الذين تشتكي منهم هؤلاء..
فقد كنت تعمل معهم كدليل ،وجاسوس ، وبائع لمسروقاتهم..
ثم أضاف وما زالت أمارات القرف على وجهه :
أما كنت تعلم أن هؤلاء لا أخلاق لهم ، ولا عشرة ، ولا (خوة) ؟!..
ثم أمر بالقبض عليه..
ففقد الرجل بنته ، ثم رجله ، ثم مدخراته….
ثم نفسه !!.