إياد نصار: نهاية مسلسل «صلة رحم» كانت بداية مشكلة جديدة.. فيديو
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
تحدث الفنان إياد نصار، عن وفاة البطل في نهاية مسلسل «صلة رحم»، خاصًة أن الجمهور في مصر والوطن العربي لا يحب النهايات الحزينة، مشيرًا إلى نهاية المسلسل كانت تضمن عدة احتمالات.
وأضاف إياد نصار في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان ببرنامج سبوت لايت المذاع عبر قناة صدى البلد، قائلاً: «نهاية المسلسل بتكون احتمالات، هل أنت عايز البطل منتصر أم مهزوم؟، فكانت الفكرة أنه يطلع مهزوم، إنهزام بخسارة، كان لازم يخسر مش بموته؛ لأنه كان قتل قبل ما يموت، وخسر نفسه إنسانيًا تمامًا، فكرة ابنه اللي جه هيلاقي أنهي أب؟، أي أب هيلاقيه .
وأشار إياد نصار، قائلاً: «المشكلة الحقيقية مش في اللي كان عايزه حسام، المشكلة في الطريق اللي مشي فيه حسام عشان يحقق اللي عايزه ونتيجته هي المشكلة؛ لأنه حتى لما راح حسام ما اختافتش المشكلة ده بالعكس بدأت المشكلة بوجود طفل : ابن مين .. مين أمه؟.. والنهاية كانت بداية مشكلة جديدة».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية شيرين سليمان الفنان إياد نصار الاعلام الوطن العربي برنامج سبوت لايت سبوت لايت صلة رحم صدى البلد إیاد نصار
إقرأ أيضاً:
التجارة: المساعدات العراقية من القمح للسوريين تعكس بداية لعلاقة استراتيجية جديدة
الاقتصاد نيوز - بغداد
أكدت وزارة التجارة، السبت، أن دعم العراق للشعب السوري يأتي في إطار التضامن مع الأشقاء، فيما بينت أن مساعدات القمح للشعب السوري تؤكد سعي الحكومة لتعزيز العلاقات بكل دول المنطقة، لافتة إلى أن العراق يؤكد موقفه الثابت في دعم كل القضايا العربية.
وقال المتحدث باسم وزارة التجارة محمد حنون، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إن "الحكومة العراقية تعلن في أكثر من مناسبة دعمها للدول العربية الشقيقة التي تعاني من أزمات ومشاكل جدية بسبب أوضاع سياسية أو اقتصادية، وبذلك تنظر إلى روح العلاقة الأخوية التي تربط العراق بهذه الدول بعيدًا عن المساعدات إذا كانت لها أهداف سياسية أو أغراض لصالح حدث معين".
وأضاف، أن "العراق الجديد منفتح على جيرانه وأصدقائه، بالتالي أن تقديم المساعدات إلى الشعب السوري هي في إطار بداية لعلاقة استراتيجية جديدة تأخذ في نظر الاعتبار دور هذين البلدين بتعميق أواصر الأخوة العربية، وتعميق أواصر المحبة العربية".
ولفت إلى، أن "العراق اليوم يؤكد موقفه الثابت في دعم كل القضايا العربية، حيث قدم للشعب الفلسطيني مساعدات غذائية وصلت إلى غزة، كذلك دعم الشعب اللبناني الشقيق عندما عانى من أزمة ومشاكل نتيجة العدوان الصهيوني على جنوب لبنان، كما يقدم المساعدات لليمنيين والسوريين".
وبين، أن "العراق يقدم المساعدة لبناء علاقة متينة استراتيجية قائمة على تبادل المصالح المشتركة، وقائمة على تفعيل العلاقات الاقتصادية والاجتماعية، حيث تربطنا روابط مشتركة كثيرة مع سوريا منها لحمة الدم العربي".
وتابع، أن "الشعب السوري الشقيق قدم مواقف داعمة للعراق في السنوات السابقة، ولذلك اليوم تأتي مساعدات القمح لتؤكد سعي الحكومة لبناء علاقات جديدة متينة مع كل دول المنطقة دون استثناء".
وبين، أن "سوريا لها خصوصية كبيرة، لتقارب الشعبين، ونحن في الوقت الذي لا نسمح أن يستغل العراق أداة لضرب جيرانه فإننا في الوقت نفسه نقدم كل الدعم للعرب وفي المنظومة الإقليمية والدولية".
وأشار إلى، أن "هذا هو العراق القوي والمدافع عن حقوقه في الحياة الحرة الكريمة، والمدافع عن الشعوب التي تتعرض للمعاناة والمشاكل".
وفي وقت سابق، أفادت وكالة الأنباء الرسمية، بتسلم الحكومة السورية 220 ألف طن من القمح كهدية مقدمة من العراق إلى الشعب السوري.
وذكرت أن "الشعب السوري عبر عن شكره نتيجة مبادرة الحكومة العراقية بإطلاق حملة لنقل 220 ألف طن من القمح كهدية إلى الشعب السوري، خصوصًا في هذا الوقت الذي يعكس عمق العلاقات بين الشعبين".
وأضافت أن "هذه المبادرة جاءت نتيجة انفتاح الحكومة الجديدة في سوريا على جميع الدول وإعادة تصحيح العلاقات بالدول الشقيقة وانتهاج علاقات حسن الجوار مع الدول المجاورة لها".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام