“صحية الوطني الاتحادي” تعتمد تقرير توصيات سياسة الحكومة بشأن السلامة الغذائية
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
اعتمدت لجنة الشؤون الصحية والبيئية في المجلس الوطني الاتحادي، خلال اجتماعها الافتراضي الذي عقدته اليوم برئاسة سعادة محمد أحمد اليماحي رئيس اللجنة، تقرير توصيات موضوع سياسة الحكومة بشأن السلامة الغذائية الذي ناقشه المجلس في جلسته الثامنة المعقودة بتاريخ 27 مارس الماضي.
ووفق التقرير، فقد خلصت اللجنة إلى 14 توصية لموضوع سياسة الحكومة بشأن السلامة الغذائية، الذي ناقشه المجلس وفق محوري، التشريعات الوطنية المتعلقة بالسلامة الغذائية، وسياسات واستراتيجيات الدولة المتعلقة بالسلامة الغذائية.
شارك في الاجتماع أعضاء اللجنة سعادة كل من الدكتورة سدرة راشد المنصوري مقرر اللجنة، وناعمة عبدالله الشرهان، وسمية عبدالله السويدي، ومحمد حسن الظهوري أعضاء المجلس الوطني الاتحادي.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
تقرير أوكراني: تحطم أول طائرة مسيّرة تركية من طراز “بيرقدار أكينجي” قرب العجيلات
ليبيا – تقرير أوكراني: تحطم أول طائرة مسيّرة تركية من طراز “بيرقدار أكينجي” قرب العجيلاتكشف تقرير إخباري نشره موقع “ميليتارني” الأوكراني المتخصص في الشؤون العسكرية عن تحطم أول طائرة مسيّرة تركية الصنع من طراز “بيرقدار أكينجي” في ليبيا، وذلك بالقرب من مدينة العجيلات، الواقعة بين العاصمة طرابلس والحدود مع تونس.
تحقيقات حول الحادث وتبعيات الطائرةونقل التقرير عن الخبير العسكري “عوديد بيركوفيتش” قوله إنه تم العثور على بقايا الطائرة المسيّرة في منطقة العجيلات، والمعلومات تشير إلى أنها كانت مفقودة سابقًا، ويُعتقد أنها تابعة لسلاح الجو الليبي.
وأوضح بيركوفيتش أن الطائرة على الأرجح كانت متمركزة في قاعدة مصراتة الجوية، حيث نفذت مهام قتالية وتدريبية قبل تحطمها.
سياق التشغيل واستخدام الطائرات المسيّرةوأشار التقرير إلى أن نقل طائرات من هذا الطراز إلى ليبيا كان قد تم في مايو 2023، حين أعلن رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة، عن حملة لمكافحة التهريب.
كما لفت إلى أن الطائرة كانت مزوّدة بأسلحة تركية مثل قنابل “ميلي أكيلي مهيمت” المعلقة، مما يعكس استخدامها في عمليات قتالية ومهام أمنية داخل ليبيا.
أول خسارة لطراز “بيرقدار أكينجي” في ليبياوأكد التقرير أن هذا الحادث يعد الأول من نوعه لهذا الطراز من الطائرات المسيرة منذ دخولها الخدمة في ليبيا ودول أخرى، مما يثير تساؤلات حول أسباب التحطم ومدى تأثيره على العمليات الجوية المستقبلية في المنطقة.
ترجمة المرصد – خاص