نظافة القاهرة تطلق حملة مكبرة لرفع التراكمات ومخلفات الهدم أسفل الدائري.. صور
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
كلف اللواء إيهاب الشرشابي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة لنظافة وتجميل وإنارة القاهرة، المهندس إبراهيم عامر مدير الإنقاذ المركزي بالدفع بعدد 20 قلاب كبير و3 لودر كبير، للبدء بتنفيذ ورفع كافة التراكمات ومخلفات الهدم بالطريق الدائري بقطاع شرق النيل، وذلك في المسافة ما بين اول طريق الأوتوستراد حتى النيل بالاتجاه الجنوبي بنطاق أحياء البساتين ودار السلام ومصر القديمة.
جاء ذلك تنفيذا لتوجيهات وتعليمات اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة، في إطار خطة تنفيذ الهيئة لتحسين الرؤية البصرية وإبراز العناصر الجمالية و تحسين الهوية البصرية .
وكليف رئيس الهيئة للمركزية المهندسة ريحاب أباظة رئيس المركزية بالدفع بفرق العمل بالإنقاذ المركزي بمعدات وسيارات الهيئة لرفع التراكمات ومخلفات الهدم والبناء والهدم والرتش الموجود أسفل الطريق الدائري بأفرع الهيئة بالبساتين ودار السلام ومصر القديمة.
وأمر اللواء ايهاب الشرشابي رئيس مجلس إدارة الهيئة باستمرار العمل والمجهود المبذول حتي يتم الانتهاء من تلك الأعمال .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القاهرة الأوتوستراد الطريق الدائرى
إقرأ أيضاً:
استمرار حملة النظافة بمساجد الجمهورية استعدادا لاستقبال شهر رمضان المعظم
تتواصل حملة النظافة المكثفة لتهيئة المساجد على مستوى الجمهورية، التي أطلقتها وزارة الأوقاف تحت رعاية الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، لضمان جاهزيتها لاستقبال المصلين على مدار اليوم، وتوفير سُبل الراحة لهم، من خلال استكمال أعمال الصيانة والتطوير، وتنفيذ حملات نظافة شاملة في مختلف المحافظات، في إطار استعدادات الوزارة لاستقبال شهر رمضان المبارك.
وشاركت في الحملة جميع المديريات بفاعلية واسعة، إذ جرى تنظيف المساجد، وفرشها بالسجاد، وتزيينها بالأنوار والزينة؛ لإضفاء أجواء روحانية تبعث على البهجة والسرور، استعدادًا لاستقبال الشهر الكريم، الذي يشهد توافد أعداد كبيرة من المصلين يوميًّا، إلى جانب إقامة الاعتكاف في العشر الأواخر.
كما شهدت الحملة مشاركة عدد من المتطوعين ورواد المساجد، تعزيزًا لروح التعاون والمشاركة المجتمعية، بما يؤكد مكانة المساجد كبيوتٍ لله تُعمرُ بجهود المصلين وأفراد المجتمع.
وتؤكد الوزارة استمرار جهودها في الحفاظ على نظافة المساجد وتطويرها بعد انتهاء شهر رمضان المبارك، لضمان راحة المصلين طوال العام، مع الالتزام بتوفير بيئة آمنة وروحانية تساعد على أداء العبادات في خشوع وطمأنينة.
وتدعو الوزارة جموع المصلين إلى الحفاظ على نظافة بيوت الله، والمشاركة الفعالة في إحياء الشهر الفضيل بروحٍ من الطاعة والتقوى، ليظل المسجد منارةً للهدى ومصدرًا للسَّكينة والإيمان.