الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
كشف المستشار محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء المصري، حقيقة إجراء تغيير وزاري وحركة المحافظين الجديدة يوم الأحد المقبل، بالتزامن مع انعقاد الجلسة العامة لمجلس النواب
وبشأن التعديل الوزاري الجديد وحركة المحافظين الجديدة، أضاف الحمصاني: "هذا الأمر يعود لمؤسسة الرئاسة وأنا غير منوط بي الإعلان عن هذا الأمر".
وأوضح متحدث الحكومة: "لن نستبق الأحداث وحينما يتم اتخاذ قرار سيتم إعلانه".
ومن جانبه، كشف الإعلامي مصطفى بكري حركة المحافظين الجديدة 2024، مشيرا إلى أن "هناك 4 من محافظي جنوب الصعيد لن يبقوا في مناصبهم"، موضحا أن "مدير أمن محافظة شهير مرشح ليكون محافظا لأسيوط أو البحيرة".
إقرأ المزيد مصر.. وزير النقل يفوض مسؤولا رفيعا بمهامهوحول حركة المحافظين الجديدة، أضاف الإعلامي مصطفى بكري، أن "عددا من مساعدي وزير الداخلية الحاليين والسابقين مرشحون لمنصب المحافظ في عدد من المحافظات"، وقال: "ليس صحيحا ما تردد مؤخرا عن شخصية تردد اسمها لتولي منصب وزير شؤون مجلس النواب والشيوخ".
المصدر: "القاهرة 24"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة المحافظین الجدیدة
إقرأ أيضاً:
مصدر حكومي:فيدان طلب من السوداني التعاون مع الحكومة السورية الجديدة
آخر تحديث: 30 يناير 2025 - 10:27 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر حكومي عراقي، الخميس، عن أبزر الملفات التي تناولتها زيارة وزير الخارجية التركي هاكان فيدان إلى البلاد قبل أيام قليلة، ولم تعرض في وسائل الإعلام.وقال المصدر، إن “فيدان، ناقش مع الحكومة العراقية جملة من الملفات والقضايا ذات الاهتمام المشترك وأبرزها الاتفاق على تشكيل لجان أمنية مشتركة لتقييم الوضع الأمني في المناطق أو المدن القريبة من الحدود المشتركة، فضلاً عن مناقشة جانب التواجد التركي في العراق وضرورة الانسحاب من جميع القواعد”.وأضاف المصدر، أن “اطلاقات المياه وضرورة العودة لتطبيق الاتفاقات الدولية والقوانين الدولية في حقوق العراق المائية وبدء صفحة جديدة في هذا الملف كانت أيضاً ضمن الملفات التي تم بحثها خلال اللقاءات مع المسؤولين العراقيين”، مبيناً أن “اللقاءات شهدت أيضاً بحث التعاون الاقتصادي والعسكري والسياسي والعلاقات بين البلدين وسبل تطويرها”.وأشار المصدر، إلى أن “قضية حزب العمال والملف الكوردي وتطورات الوضع في سوريا وملف داعش والدعم المتبادل لمنع التنظيم من العودة لم تخلو من جميع المباحثات”، مضيفاً أن “تركيا أبدت رغبتها بإنهاء ملف (قسد) والتي باتت مصدر قلق لدول المنطقة كونها تحكم سيطرتها على سجون داعش”.ووفقاً لحديث المصدر، فقد أكد الجانبان على التهدئة في سوريا وعدم الذهاب باتجاه توسيع مساحة الصراع والحرب كونها تقوض مساعي العراق لجمع الأطراف المتصارعة على طاولة الحوار والسلام، مشيراً إلى أن تسليم المطلوبين للقضاء العراقي والمقيمين في تركيا بمختلف قضايا الفساد والإرهاب والصادرة بحقهم مذكرات حمراء من الإنتربول الدولي، كانت حاضرة على طاولة الحوار.وتابع المصدر، قائلاً إن “المباحثات تناولت أيضاً التعاون الثنائي بين البلدين لإعادة الهدوء والسلام لمنطقة الشرق الأوسط والحفاظ على المساحة المشتركة من المصالح وتوسيعها لخدمة شعبي البلدين الجارين”.وختم المصدر، حديثه بالقول إن “تركيا أبدت رغبتها بتحقيق شراكة مع بغداد من خلال إنشاء مدن صناعية عملاقة بمختلف المجالات”.