مسؤول أمريكي: واشنطن ليس لها أي نشاط بمنطقة انفجار قاعدة كالسو العراقية
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
نقلت شبكة "بي.بي.إس" عن مسؤول أمريكي قوله إن الجيش الأمريكي ليس له أي نشاط في المنطقة التي وقع فيها انفجار بقاعدة كالسو العراقية في بابل بالعراق.
وذكرت وسائل إعلام عراقية أن الانفجار أسفر عن مقتل شخص وإصابة 8 آخرين.
من جانب آخر، قالت هيئة الحشد الشعبي العراقي، إن الهجوم الذي استهدف قاعدة كالسو جنوبي العاصمة العراقية بغداد، أسفر عن وقوع خسائر مادية وبعض الإصابات.
وأضافت الهيئة أن فريق تحقيق وصل إلى مكان الانفجار الذي تسبب في وقوع خسائر مادية وإصابات.
وأفادت وسائل إعلام عراقية في أنباء عاجلة منذ قليل، بإصابة شخصين في الهجوم الذي طالع قاعدة كالسو قرب بغداد.
وقالت قناة "السومرية" إن عشرات الطائرات الأميركية تحلق بسماء مناطق عدة في بغداد وبابل وكربلاء، مشيرةً إلى أن طيرانًا مجهولاً استهدف مقرا للحشد الشعبي بصاروخين جنوبي بغداد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قاعدة كالسو العراقية الجيش الأمريكي بابل العراق
إقرأ أيضاً:
اليابان تدعو شركاتها إلى الدخول للسوق العراقية
آخر تحديث: 24 نونبر 2024 - 2:21 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد السفير الياباني لدى العراق ماتوسوموتو فوتوشي، الاحد، أن اليابان تشجع شركاتها على الشراكة وتقديم الخدمة للتنمية في العراق، فيما لفت إلى أن القروض اليابانية انجزت اكثر من 30 مشروع في العراق خلال 20 سنة.وقال فوتوشي : إن “هناك عدة شركات يابانية تفكر بالدخول الى السوق العراقي وبالتالي نحن في السفارة نشجع للدخول بالشراكة مع الشركات العراقية “.واشار الى ان “الشركات اليابانية المعروفة مثل سوزوكي للسيارات والماركات اليابانية الأخرى تحاول الدخول بشراكة مع الشركات العراقية”.واضاف ان” هناك شركة لانتاج ماكينات البناء وهي من اكبر الشركات العالمية جاءت الى بغداد لبحث امكانية الشراكة مع العراق اضافة الى ماركة فويا لتصنيع زجاج النظارات الطبية وهي حاليا منتشرة في العراق ولها سوق كبير وايضا (فوجي فيل) التي تنتج المواد الطبية وهناك حاجة لاستيراد الاجهزة الطبية اليابانية وهذه الاتجاهات ايجابية جدا ” .وتابع ان” القروض اليابانية انجزت اكثر من 30 مشروع خلال 20 سنة وهي ضخمة وميسرة وبفوائد بسيطة 0،2% ولمدة 10 سنوات وهذه المشاريع تقدم خدمة كبيرة للتنمية في العراق ومنها مشاريع للطاقة والمياه والمصافي”.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر