بوابة الفجر:
2024-06-30@00:44:30 GMT

الحمل: الأعراض والتغيرات التي قد تحدث

تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT

 الحمل: الأعراض والتغيرات التي قد تحدث، الحمل هو فترة مهمة ومثيرة في حياة المرأة، حيث تتغير العديد من الجوانب البدنية والعاطفية والاجتماعية، خلال فترة الحمل، قد تظهر مجموعة متنوعة من الأعراض والتغيرات التي قد تشير إلى وجود حمل. في هذا المقال، سنتناول أهم الأعراض التي قد يواجهها النساء خلال فترة الحمل.

أعراض الحمل الشائعة:

1. تأخر الدورة الشهرية: يعتبر تأخر الدورة الشهرية من أولى علامات الحمل، ولكن قد تكون هناك أسباب أخرى لتأخر الدورة الشهرية بخلاف الحمل.

2. الغثيان والقيء: قد يعاني العديد من النساء من الغثيان والقيء خلال فترة الصباح الباكر، والذي قد يكون واضحًا خلال الأشهر الأولى من الحمل.

3. التعب والإرهاق: يمكن أن يشعر النساء بالتعب والإرهاق بشكل مفرط خلال فترة الحمل، ويعود ذلك في الغالب إلى التغيرات الهرمونية واستهلاك الطاقة الزائد.

4. التغيرات الهرمونية: قد تلاحظ النساء تغيرات في مستويات الهرمونات خلال فترة الحمل، والتي قد تؤدي إلى تغيرات في المزاج والشهية والنوم.

5. زيادة حجم الثدي: قد يلاحظ بعض النساء زيادة في حجم الثدي خلال فترة الحمل، وقد يصبح الثدي أكثر حساسية أيضًا.

6. تغيرات في الرغبة الجنسية: قد تشهد بعض النساء تغيرات في الرغبة الجنسية خلال فترة الحمل، حيث يمكن أن تزداد أو تنخفض هذه الرغبة بناءً على التغيرات الهرمونية والعوامل النفسية.

الختام:

تختلف أعراض الحمل من امرأة إلى أخرى، وقد يلاحظ بعض النساء بعض هذه الأعراض بشكل أقوى من الآخرين. في حالة الشك بوجود حمل، يُنصح بالتحقق من الحمل باستخدام اختبار الحمل المنزلي أو زيارة الطبيب لإجراء الفحوصات اللازمة.

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اعراض الحمل الحمل تاخر الدورة الشهرية الدورة الشهرية التعب والارهاق التغيرات الهرمونية العوامل النفسية الحامل حمل

إقرأ أيضاً:

تحديات تواجه قطاع الزراعة والأمن الغذائي.. نقيب الفلاحين: «غياب الأسمدة والتغيرات المناخية» الأبرز.. رضا: لا بديل من عودة الإرشاد الزراعي والسياسات التحفيزية للمحاصيل الاستراتيجية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يحتاج القطاع الزراعي في مصر إلى العديد من التدابير لحماية وتأمين المزارع المصري الذي بدوره يساهم بشكل كبير في زيادة الإنتاج الزراعي والعمل على تحقيق الأمن الغذائي.

يواجه القطاع الزراعي العديد من التحديات أولها تأثيرات التغيرات المناخية وزيادة إصابة الزراعات بالأمراض علاوة عن ارتفاع كلفة الإنتاج التي تقلل هامش الربح ما يؤدي بالمزارعين للعزوف عن المهنة التي يساهم وجودها في تحقيق الأمن الغذائي.

وقال حسين أبو صدام نقيب الفلاحين، ارتفاع درجات الحرارة تزيد من دودة الحشد التي تهدد المحصول، وتدفع بالفلاحين لشراء المبيدات الزراعية للتغلب على هذه الآفة، وزاد من معاناتهم زيادة أسعار المستلزمات الزراعية من الأسمدة والتقاوي والمبيدات وتكاليف المعدات الزراعية، وإيجار الأرض وانخفاض ملحوظ في أسعار المنتجات الزراعية مع تراجع الاهتمام بمشاكل وهموم الفلاحين.

ارتفاع مدخلات الإنتاج

وأرجع "أبو صدام": ارتفاع أسعار الأسمدة لرفع أسعار الغاز لمصانع الأسمدة  واللجوء إلي تخفيف الأحمال مما أثر سلبيا على إنتاج بعض المصانع وتوقف بعضها عن الإنتاج بالإضافة إلى زيادة الكميات المصدرة للخارج على حساب السوق المحلي وعدم التزام المصانع بتوريد الحصة المخصصة كسماد مدعم والمحددة بـ55%من إنتاجها مما يؤدي لعدم وصول السماد المدعم للجمعيات الزراعية بالكميات المطلوبة وفي الأوقات المناسبة مما يجبر الفلاحين على شراء الأسمدة من السوق السوداء خاصة أننا في ذروة احتياج المحاصيل الصيفية للأسمدة.

وأضاف "أبو صدام": بلغ سعر جوال التقاوي من الذرة بوزم 5 كجم إلى 4 ألاف جنيه علاوة عن 10 ألاف جنيه احتياجات التسميد علاوة عن مكافحة الأمراض مثل دودة الحشد لنحو ألفين جنيه مكافحة التقاوي علاوة عن القيمة الإيجاري التى تصل إلى 30 ألف جنية وتجهيز الارض للزراعة والتخلص من الحشائش تصل لـ3 جنيه ما يزيد من الأعباء على كاهل المزارع.

درجات الحرارة العالية تزيد فرص الإصابة بالأمراض

وفي السياق ذاته، يقول المهندس حسام رضا، خبير الارشاد الزراعي، السوق السوداء تنشط في حالة عدم وجود الأسمدة المدعومة أو الصيفية ويصل الفارق في السعر لأكثر من 10 ألاف جنية ما يزيد فرص المافيا، كما تؤثر درجات الحرارة بشكل كبير على ارتفاع معدلات الري وانتشار الآفات والأمراض وهنا تجدر الإشارة لأهمية عودة الإرشاد الزراعي لتقديم الدعم الفني والمشورة للمزارعين .

ويضيف "رضا": نحتاج لسياسات تحفيزية للمحاصيل الاستراتيجية مثل الذرة أو القمح خاصة أن سعر طن الذرة لا يتجاوز الـ12 ألف ما يعني أن الأسعار لا تغطي حجم التكلفة وهنا علينا اعادة التسعير وتحقيق هامش ربح للمزارعين لزيادة المساحات المنزرعة .

المزارع خط الدفاع الأول للأمن الغذائي

وفي السياق ذاته، يقول الدكتور جمال صيام، أستاذ الاقتصاد الزراعي، المزارع المصري هو خط الدفاع الأول في تحقيق الأمن الغذائي المصري، ولابد من تقديم كافة الجهود والدعم وتسويق منتجاته، مع العلم أن السنوات القادمة تحمل تأثيرات عديد نتيجة تباين درجات الحرارة والتغيرات المناخية.

وأضاف "صيام": علينا إعادة الإرشاد الزراعي وتقديم الدعم الفني والعمل على توفير البذور الجيدة المقاومة؛ لتأثيرات الجفاف ودرجات الحرارة والبحث فى توفير الأسمدة التي تزيد الانتاجية لأنه تساهم بشكل كبير في تحقيق الأمن الغذائي المصري. 

مقالات مشابهة

  • 5 علامات تدل على خلل الهرمونات بعد الحمل.. لاتتجاهليهم
  • ننشر تغيرات الغدة الدرقية أثناء الحمل
  • القصبي: في ذكرى 30 يونيو دعونا نستعيد مسيرة التنمية والتقدم التي شهدتها مصر خلال فترة حكم الرئيس السيسي
  • تغيرات مفاجئة في حالة الطقس خلال الأيام المقبلة
  • ماذا تعرف عن “أطفال أوزمبيك”؟
  • عاجل.. «ترامب» تحدث لمدة 40 دقيقة و«بايدن» 35 دقيقة فقط خلال المناظرة الرئاسية
  • CNN: ترامب تحدث 40 دقيقة خلال المناظرة وبايدن 35 دقيقة
  • أطعمة تسبب التهاب القولون العصبي وأثرها على صحة المرضى
  • "الشورى" يُقِّر "الضريبة على دخل الأفراد"
  • تحديات تواجه قطاع الزراعة والأمن الغذائي.. نقيب الفلاحين: «غياب الأسمدة والتغيرات المناخية» الأبرز.. رضا: لا بديل من عودة الإرشاد الزراعي والسياسات التحفيزية للمحاصيل الاستراتيجية